في إطار أحداث حرب الابادة وما رافقها من مواقف جها..دية وانسانية و أجتماعية وسياسية في الحرب الأخيرة التي شهدتها فلسطين، وخاصةً في غزة، تم تكريم الدكتور محمد طاهر الموسوي تقديراً لمواقفه النبيلة في دعم القضية الفلسطينية.
إن هذا التكريم يُعبر عن التكامل بين الجهود الفردية والجماعية في تعزيز الوعي بالقضية الفلسطينية ونصرة المظلوم والتي تحتاج إلى دعم مستمر من جميع الفئات المجتمعية. فقد كانت مواقف الدكتور الموسوي شجاعة وملهمة، مما يجعله مثالاً يُحتذى به في السعي لنصرة الشعوب المضطهدة والمظلومة خصوصاً لفئة الأطباء التي تعتبر بعيدة نوعاً ما عن مثل هكذا مواقف وانشطة لأسباب مختلفة.
ومع ذلك يجب أن نشير أيضاً إلى الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل الدفاع عن قضايا الحق مثل الش..هيد أبو باقر الساعدي وأبو تقوى السعيدي وغيرهم من الشجعان . هؤلاء الش_هداء قد ضحوا بحياتهم من أجل نصرة غزة والمستضعفين ويستحقون المزيد من التكريم والاعتزاز. إن تضحياتهم الكبيرة كانت أساساً للفخر والكرامة وعبرت عن موقف الشعب العراقي الأصيل والثابت من القضية الفلسطينية وان هذة الحقيقة عمدت بالدم الطاهر للشهداء الذين حلقت أرواحهم على طريق القدس .
لذا علينا أن نكثر من الاعتزاز بالش..هداء ونشيد بدورهم وأثرهم في دعم القضايا العادلة بالإضافة إلى تكريم الشخصيات الحية التي تساهم في نشر الوعي والدفاع عن حقوق الإنسان. إن تكريم الش..هداء يمثل اعترافاً بفضلهم ودعماً للأجيال المقبلة لتواصل السير في خطى الكفاح من أجل الحق والعدل.
في الختام يمكن القول إن تكريم الدكتور محمد طاهر الموسوي هو خطوة إيجابية لكن من المهم أن تبقى ذكرى الش_هداء حية في قلوبنا وأن نُعرّف الأجيال الجديدة بمن بذلوا أرواحهم من أجل نصرة المظلوم لتكون مواقفهم نبراساً يُنير الطريق .

" الجود بالنفس أقصى غاية الجود "

#إنا_على_العهد
#قطعا_سننتصر
#فلسطين_المحتلة

بما يخص الأوضاع في سوريا لا يحتاج الامر إلى الكثير من البحث أو النظر في الاستراتيجيات وأحاديث الفلسفة وغيرها ...

بالمختصر
2012 بدأت الجماعات التكفيرية تنشط في سوريا .
وكان نفس الحديث يدور انذاك حول ( عدم التدخل في الصراع السوري وابعاد العراق عن النزاع )

تحمل من جاهد تلك الفترة أشد أنواع التهم واقساها

عام 2014 توسعت أطماع تلك الجماعات نتيجة لتخاذل البعض والجهل بايدولجيا التنظيمات التي نشأت في تلك الفترة وسقط ثلث العراق حتى وصلوا مشارف بغداد وكربلاء المقدسة .

وكنا وقتها نسمع الكلام الذي نسمعه اليوم بعدم التدخل وكأن الزمن يعيد نفسة ؟!

بالمحصلة عندما سقط ثلث العراق خفت صوت المطالبين بعدم زج العراق في صراع سوريا ولم يكن دورهم بارزاً بل كان متأخراً وقد يكون بعضة حرجاً بعد صدور الفتوى !
حتى أن بعضهم دعم تلك الجماعات وقال عنهم ثوار العشائر ( الخنجر الذي يطالب اليوم الحكومة بعدم التدخل)

بالمقارنة
عندما كانت المعركة
في سوريا كان الش..هـداء من المجاه...دين بالعشرات

بينما عندما انتقلت الى العراق كانت بلآلاف ناهيك عن التدمير الكبير الذي حصل في المدن والبنى التحتية التي سقطت بيد تلك الجماعات .

وبعد انتم بكفيكم والسلام

#عـاجــــــــــــــل

جيش العدو : يعترف بمقتل ضابط قائد فصيل في الكتيبة 51 لواء جولاني و 5 جنود آخرين خلال المعارك جنوب لبنان اليوم.

⭕️ ترقبوا... "عماد 5"

حــزب الله: استهداف تجمع لجنود العدو .