إن الحضارة المادية لا تغني في الأمور الإنسانية شيئا وأن رسالة السماء تتضمن القول الفصل في هذه الأمور.

د. عيسى عبده

الثغور في الواقع كثيرة يا إخوة

أهلك وأقاربك وأسرتك وأصدقائك وزملائك

فلا تقتصر على دائرة وسائل التواصل فقط.

(الأصل في المعاملات الحل والاباحة)

إباحة شرعية وليس كما يحلو لنا
فلا نتفق على محرم ونقول تراضينا بذلك!!

غرامة التأخير = ربا الجاهلية

غرامة التأخير = شرط مفسد للعقد

بَابُ: الْعِلْمُ قَبْلَ الْقَوْلِ وَالْعَمَلِ

لِقَوْلِ اللهِ تَعالَى: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ} [محمد: ١٩]

كتاب العلم / صحيح البخاري

قد يكون العمل المعين أفضل في حق شخص، وغيره أفضل منه في حق غيره.

فالغني الذي له مال كثير، ونفسه لا تسمح ببذل شيء منه، فصدقته وإيثاره أفضل له من قيام الليل وصيام النهار نافلة.

والشجاع الشديد البأس الذي يهاب العدو سطوته، وقوفه في الصف ساعة، وجهاده أعداء الله أفضل له من الحج والصوم والصدقة والتطوع.

والعالم الذي قد عرف السنة والحلال والحرام وطرق الخير والشر، مخالطته للناس وتعليمهم ونصحهم في دينهم أفضل من اعتزاله وتفريغ وقته للصلاة وقراءة القرآن والتسبيح.

ومن غلبت عليه شهوة النساء، فصومه له أنفع وأفضل من ذكر غيره وصدقته.

الإمام ابن القيم رحمه الله

نزه الله نبيه عن الفقر الذي يسوغ أخذ الصدقة، وعوضه عما نزهه عنه بأشرف المال وأحله وأفضله، وهو ما أخذه بظل رمحه وقائم سيفه من أعداء الله الذين كان مال الله بأيديهم ظلما وعدوانا.

فإنه خلق المال ليستعان به على طاعته، وهو بأيدى الكفار والفجار ظلما وعدوانا، فإذا رجع الى أوليائه وأهل طاعته فاء إليهم ما خلق لهم.

الإمام ابن القيم رحمه الله

حضارات (يسمونها حضارات) لا انسانية فيها ولا فطرة ولا رحمة ولا عدالة..

لعن الله هذه الحضارة الغربية بكل منتجاتها.
(ليبرالية علمانية رأسمالية ديمقراطية إباحية نسوية...)

من أجمل ما سمعت في محاضرة التراث الإسلامي في الاقتصاد د. محمد وفيق زين العابدين

الفكرة التي يحملها فرد غير التي يحملها اثنان غير التي تحملها جماعة غير التي تحملها أمة.

وفكرة محاربة الربا يجب أن يجتمع لها كل مسلم غيور على دينه وعلى أمته.

اشترك مع صديق لك / مجموعة تحمل نفس الهم وسهل فقه الربا بأبسط العبارات وقربه لهم بأمثلة متنوعة واستعمل الدليل الشرعي ومعه إضافة الحكمة من ذلك (إن وجدت) كالأثار السلبية والمدمرة للمجتمع والاقتصاد والأخلاق.. إلخ

نفع الله بكم جميعا.