قصة و عبرة

Description
قناة قصة و عبرة على التلجرام
للاشتراك في القناة اضغط على الرابط :

https://t.me/story_to
Advertising
We recommend to visit

القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75

Last updated 1 year, 3 months ago

القناة الرسمية لابن بابل
الحساب الرسمي الموثق على فيسبوك: https://www.facebook.com/Ibnbabeledu?mibextid=ZbWKwL

الحساب الرسمي الموثق على يوتيوب :https://youtube.com/@iraqed4?si=dTWdGI7dno-qOtip

بوت القناة ( @MARTAZA79BOT

Last updated 3 weeks, 5 days ago

القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.

((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))

Last updated 4 days, 21 hours ago

2 months, 3 weeks ago

عندما خرجت مع امرأة غير زوجتي ...
يقول رجل قبل فترة خرجت مع امرأة غير زوجتي، وكانت تلك الفكرة فكرة زوجتي، حيث بادرتني بقولها:
أعلم جيداً كم تحبها وتحبك، وتشتاق لكَ ...
ان المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها هي أمي التي ترملت منذ 19 سنة ...
ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية: 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.
وفي يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء ...
فسألتني امي: هل أنت بخير؟
فقلت لها: نعم أنا بخير ولكني أريد أن أخرج معك ياأمي.
فقالت بتعجب: نحن فقط؟
فقلت لها: نعم.
فقالت لي: كم أتمنى ذلك ...
وفي احد الايام وبعد العمل، مررت عليها وأخذتها، وعندما وصلت كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة، ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي لها قبل وفاته ...
ابتسمت أمي كملاك وقالت:
قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني ...
فذهبنا إلى مطعم جميل وهادئ، تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى، وبعد أن جلسنا، بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة الأحرف الصغيرة ...
وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتيها المجعدتين ...
وقاطعتني قائلة:
كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير ..
أجبتها والدموع في عيني:
حان الآن موعد تسديد شيء من دينك يا امي، ارتاحي أنت ياأماه ...
تحدثنا كثيراً أثناء العشاء قصص قديمة وقصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل، وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها، قالت: أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى ولكن على حسابي فقبلت يدها وودعتها ...
وبعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية وقد حدث ذلك بسرعة كبيرة حيث لم أستطع عمل أي شيء لها ...
وبعد عدة أيام وصلني من المطعم الذي تعشينا به أنا وأمي ورقة مع ملاحظة مكتوبة بخطها:
بني لقد دفعت الفاتورة مقدماً لاني أعلم أنني لن أكون موجودة لقد دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك لأن تلك الليلة كانت اجمل ليلة عشتها في حياتي ... أحبك ياولدي ،،،
همسة للجميع:
سيرحلون يوماً ما بأمر ربنا؛
فتقربوا لهم قبل ان تفقدوهم
وان كانوا رحلوا فأدعوا وترحموا لهم
وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا؛؛؛
فبر الوالدين قصة تكتبها انت ويرويها لك ابناءك
فاحسن كتابتها
اسأل الله العظيم ان يجعلني وإياكم من البارين بوالديهم.

*وصل الله على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

قناة قصة و عبرة على التلجرام
للاشتراك في القناة اضغط على الرابط :

https://t.me/story_to

2 months, 3 weeks ago

انت تطلب مني ما لا استطيع تلبيته ، تطلب اعترافي بأن سجاني هو سيد ورئيس، وتريدني أن أكتب بخط يدي صك استسلامي له وطلب رحمته. نهض دون أن يقول شيئا وذهب إلى فراشه في منتصف المهجع. كان كسيرا ويائسا، وتعثر بأكثر من نائم.
‏خلال الليل ، انتابني الشعور بأنني أشارك في سجنه . فكرت أن الاسترحام يمكن أن يأتيه بالحرية ، إن صدق من قالوا له من رجال الامن إنه ليس سجينهم ولا علاقه لهم بسجنه. في الصباح ، أيقظته ودعوته إلى تناول الشاي فشكرني دون أن ينهض من فراشه . عدت إليه بعد قليل واعلمته أنني كتبت الاسترحام خلال الليل ، وأود قرأته له في زاويتي من المهجع، فربما أراد أن يحذف منه أو يضيف إليه شيئا . قفز من فراشه بهمة ونشاط وركض نحوي كالمجنون وهو يدوس على أجساد نيام ايقظتها أقدامه .
انتظر عجيب رقيبا بعينه في الشرطة العسكرية، عرف بتعامله الطيب مع السجناء . سلمه الاسترحام وهو يرجوه : ابو عزيز ، يا معود ، انا مصيري بين يديك . الله يخلي اولادك لا تنس أن تبعث الاسترحام . قال الحارس : عند عيونك سيادة النقيب . من هذه اللحظة، أخذت السعادة تشع من وجه الرأس الصغير المكلل بمظلة من شعر يخالطه بكثافة بياض الشيب . وقف عجيب وسط المهجع وقال: يا جماعة ، يا اخوان ، انا طالع ، بدي اعزمكم على العشاء . ضحك كل من في المهجع ، كيف يعزمهم وهو يعيش من أعطياتهم البسيطة ، ويأكل من طعامهم ، ويلبس مما يجودون به عليه من ثياب نصف مهترئة ، او مما كان الخارجون من السجن يخلفونه وراءهم التزاما بعادة معروفة، تلزم هؤلاء بترك ما يملكونه من مال وثياب وراءهم ، لل"مقطوعين " من أمثال عجيب ، او الذين لا يسمح لذويهم بزيارتهم .
‏في اليوم الثاني من تسليم الاسترحام إلى ابي عزيز ، سأله عجيب إن كان السيد الرئيس قد رد على استرحامه . نظر الرجل إليه بإشفاق وقال له : بدك تطول بالك . سأله عجيب : كم من الوقت ، فكرر ما قاله : بدك تطول بالك ، وأضاف باختصار : كتير .
طوّل عجيب باله ، إلى أن تلاشت تماما رغبته في السؤال عن الرد على الاسترحامات الكثيرة التي كتبتها له أو كتبها هو بخط يده، لشكه في أنني " زلمي" منحوس ،وان النظام لا يخلي سبيله لعلمه أنني أكتب له الاسترحامات. خلال السنوات التالية ، فقد الرجل شيئا فشيئا الرغبة في الكلام والحركة ، فكان يكتفي بهز رأسه عندما يحييه أحد السجناء ، ويرفض الخروج إلى "التنفس" في ساحة السجن الصغيرة . سألته ذات يوم أن يخرج معي إلى الأمتار المربعة القليلة التي كنا نسميها ساخرين "ساحة التنفس" ، فقال باقتضاب : لا اريد شيئا من هذه الدنيا غير أن يتوقف نفسي . بمرور الوقت، ازدادت صعوبة التعامل معه بعد أن غرق في حزنه ، ولم يعد ينهض من فراشه ، بل وأقلع عن تناول الطعام، لذلك، ضمر جسده إلى أن خارت قواه وغدا عاجزا عن الوقوف دون صعوبة.
ذات صباح، أفاق عجيب على دم يتدفق من فمه . في اليوم التالي أبلغنا أبو عزيز بصوت حزين إن النقيب مات في مشفى المزة العسكري ، حيث ألقي به البارحة على بلاط قبوه البارد تحت الأرض ، وترك هناك إلى أن فارق الحياة .
قبل أسبوع ، وصلتني رسالة من أحد أبناء عجيب يستفسر فيها عن والده ، الذي قال انه اختفى في سجن سوري . لا اعرف من أين أتى الابن بعنواني، ولا أعرف لماذا نسي أن يكتب لي عنوانه. هذا النص هو ردي على رسالته: يا ابن صديقي واخي الراحل، هذه حكاية أبيك!.

قناة قصة و عبرة على التلجرام
للاشتراك في القناة اضغط على الرابط :

https://t.me/story_to

2 months, 3 weeks ago

‏هذه الحكاية كتبها الراحل ‎#ميشيل_كيلو ولم تعد متوفرة في أرشيف الشرق الأوسط ولا في أي مكان آخر بحسب علمي.. قصة عجيبة ورواية غريبة

حكاية عجيب
ميشيل كيلو

كان منظره يثير شعورا بالشفقة ممزوجا بالرغبة في الابتسام. حين رأيته أول مرة عجبت لرأسه الصغير كتفاحة ولكثافة شعره المتكوم فوقه بانتظام جعله يشبه مظلة كبيرة فوق رأس دبوس أو مسمار صغير. سألت عنه، فقال أحدهم: هذا عجيب اليمني. أثارالرد فضولي، وعجبت لأن يكون هناك يمني في سجن سوري، فقيل لي إنه نقيب في جيش اليمن ، جاء إلى سوريا لإجتياز دورة تدريب عسكري ، وخلال إحدى إجازاته القصيرة زار رئيس اليمن السابق في اللاذقية ، وعندما اختلف معه غادر منزله وهو غاضب. إلا أن الأمن العسكري اعتقله بعد ظهر اليوم نفسه، وهو عائد إلى الكلية الحربية في حمص، وأرسله إلى سجن المزة، حيث وضع طيلة ثلاثة اعوام في زنزانة انفرادية بقي مصيره معلقا خلالها بكلمة من رئيسه، الذي يبدو أنه نسيه، وها هو في السجن منذ ثمانية أعوام، لم يتلق خلالها زيارة، ولم يتصل به أحد او يتصل هو بأحد، ولا يدري إن كانت زوجته، أو أمه وابوه، واخوته أو أحد من اولادهم قد قصدوا دمشق للسؤال عنه ومعرفة مصيره، أو إذا كانوا يعلمون ما إذا كان ميتا او حيا. ومع أنه كان يطلب من الذين يفرج عنهم الاتصال برقم اسرته الهاتفي في اليمن، أو بالسفارة اليمنية أو الملحق العسكري اليمني في دمشق، فإنه بقي في السجن كمن ألقي به إلى قعر بئر حفرت داخل قفر بلقع في جوف الصحراء. ثم احكم اغلاقه.
ذات فجر، جاء عجيب إلي، أيقظني من النوم وطلب أن أكتب له استرحاما يرسله إلى "السيد الرئيس"، عن طريق إدارة السجن وفرع الأمن العسكري. قبل ذلك، كان الرجل قد أعلم أنه سجين رئيسه اليمني، وأنه الوحيد الذي يستطيع الإفراج عنه. وبعد أسابيع، أخبر أحد حراس السجن أن رئيسه مات ، فلم يقل شيئا، بل ذهب إلى إحدى الزاويا لينزوى صامتا فيها دون حراك، بعيدا عن فراشه وسط المهجع. لقد بدا وكأنه يريد الابتعاد عن أعين بقية سجناء المهجع، رغم أنها كانت قد اقلعت عن النظر اليه والاهتمام به منذ زمن طويل. في المساء، حين دعاه رفاقه إلى العشاء، لم يلبي دعوتهم، وبقي مسندا ظهره إلى جدار المهجع وركبته اليمنى في محاذاة وجهه، ونظراته مستقرة على نقطة محددة من الجدار المقابل. أراد أحد المساجين اخراجه عن صمته، وسأله صارخا: لماذا يرفض أن يأكل، فلم يرد، بل واصل سكوته كأنه لم يسمعه. ذهب بعضهم عندئذ إليه، فلم يحادثهم، شدوا على يده فأرخاها، فردوا ساقه، فأعادها إلى موقعها منذ الصباح. جلسوا قربه صامتين بانتظار أن يبدأ بشرح وضعه للمرة الألف، وبالتذمر والشكوى من حياته، وبالحديث عن الموت المشتهى الذي لا يريد أن يأتي، وعن شوقه إلى اليمن وأطفاله الذين لن يعرفهم ان رآهم وقد صاروا شبابا، وأخيرا عن أمه وأبيه. هذه المرة، كان عجيب مختلفا، شبه ميت، منذ أعلمه الحارس بوفاة الأرياني. عندما يئسوا، انصرفوا عنه مشفقين حائرين، فتناولوا طعامهم، ثم ذهبوا إلى النوم، والشفقة ملء قلوبهم.
‏بعد منتصف الليل بوقت طويل، نهض عجيب فجأة وقصد فراشي في طرف المهجع الآخر ، وايقظني لأكتب له استرحاما يرسله إلى "السيد الرئيس". لم ينتظر سؤالي المتكرر عن السبب في رغبته، ولم ينتظر كذلك رفضي تلبية طلبه، بل قال بيأس: يختلف الوضع هذه المرة عن المرات السابقة، التي كنت ترفض فيها طلبي، فقد مات الأرياني، الرئيس الذي كان يسجنني، وصار رئيسكم سجاني، فلماذا سيحتفظ بي في السجن، ولا يسمح لي بالعودة إلى وطني واهلي ؟. قبل أن يضيف بصوت متهدج كأنه يود أن يبكي: انا يمني، بأي حق يسجنني رئيسكم، إن كنت لم افعل شيئا ضد سورية ، وكان سجاني اليمني قد مات؟. صمت محاولا التقاط انفاسه، واضاف:من غير السيد الرئيس سيفرج عني الآن، أم أن علي انتظار نشور الرئيس اليمني اللعين؟. لا يجوز أن يكتب علي الموت هنا. ساعدني أرجوك، انا اخوك.
ترددت في قبول طلبه. كررت من جديد: أن يدي لن تطاوعني، وانني لا استطيع كتابة استرحام موجه إلى رجل يسجنني دون وجه حق، لن أتراجع عن موقفي منه، واكتب له استرحاما بيدي، لاي سبب. استرحمني من جديد وحثني مرارا وتكرارا على الإمساك بالقلم وبدء الكتابة ، وهو يؤكد: هذا فعل خير، إبدأ ارجوك، وستشق الكلمة الأولى الطريق لما سيليها من كلمات. قلت: الكلمة مهمة سواء أكانت أولى أم أخيرة، وأفهمته أنني لا استطيع ان استرحم شخصا أعلم أنه لا يرحم أحدا، فألح واستحلفني بالله وبوالدي ، وحاول تقبيل يدي، وتمنى لي الفرج القريب وهو يكرر : لا تدع هذه الفرصة تضيع مني، ارجوك، أما أخوك!.
بدأت الكتابة بشعور من يخون نفسه، ورفاقه المظلومين. وضعت في رأس الصفحة اسم الرئيس معطوفا على كلمة السيد، انتبهت إلى أنني أمنحه شرعية أن يكون سيدا ورئيسا ، فرميت القلم من يدي وأنا أقول: لا أستطيع.

5 months, 1 week ago
5 months, 1 week ago

أسئلة، ألغاز، قصص، صور دين، حالات 30 ث ? ✉️ ?
T.me/addlist/JSPK1unGPpE1ZDUx

5 months, 2 weeks ago

لزياده قناة 400 عضو متفاعلين بشڪل يومي

ڪل اللي عليڪ اضافة البوت هاد ادمن

ومبروڪ عليڪ الاعضاء ????????
@tosupportSciencebot

5 months, 2 weeks ago

في أشكال كتير للصدقة غير الفلوس

كل اللي بين قوسين أحاديث للنبي صل الله عليه وسلم:

١- «في كل ذات كبد رطبة صدقة»
- لقمة العيش اللي بترميها للقطة مثلا صدقة.

٢- «تعين صانعًا أو تصنع لأخرق»
- يعني تساعد إنسانًا في عمل ما لا يحسنه أو تعمله له، تعلم إنسانا صنعة أو مهارة أو سر مهنة،

٣- «تكف أذاك عن الناس فإنها صدقة تصدق بها على نفسك»

٤- «تعدل بين اثنين صدقة»
- تقول الحق وتسعى للإصلاح بينهما.

٥- «تعين الرجل في دابته فتحمله عليها أو ترفع له متاعه صدقة»
- هذا إذا أعنته في ركوب دابته هو فما بالك لو أركبته دابتك أنت؟! «من كان له فضل ظهر فليجد به على من لا ظهر له» عندك سيارة وصل حد معندوش على سكتك تكتب لك صدقة.

٦- «والكلمة الطيبة صدقة»

٧- «وبكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة»

٨- «وتميط الأذى صدقة»

وأخيرا:
٩- «كل معروف صدقة»

قناة قصة و عبرة على التلجرام
للاشتراك في القناة اضغط على الرابط :

https://t.me/story_to

We recommend to visit

القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75

Last updated 1 year, 3 months ago

القناة الرسمية لابن بابل
الحساب الرسمي الموثق على فيسبوك: https://www.facebook.com/Ibnbabeledu?mibextid=ZbWKwL

الحساب الرسمي الموثق على يوتيوب :https://youtube.com/@iraqed4?si=dTWdGI7dno-qOtip

بوت القناة ( @MARTAZA79BOT

Last updated 3 weeks, 5 days ago

القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.

((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))

Last updated 4 days, 21 hours ago