*🔶*وردت كلمة (فاطر) 6 مرات في كتاب الله :

🔸1-فاطرُ بالرفع :في سورة الشورى.
🔸2-فاطرَ بالنصب :في سورتي يوسف والزمر.
🔸3-فاطرِ بالجر : في سور الأنعام وفاطر وإبراهيم ، يجمعها قولك :
⬅قل آمنت برب إبراهيم فاطرِ الأنعام.#بالقرآن نحيا**

تفقدوا صحبتكم دومًا، لا تعلمون أيهم حاد وضل عن الطريق، فرُب رسالة منك، أو وصية له، ترجعه للطريق نسأل الله الثبات

تفقدوا صحبتكم دومًا، لا تعلمون أيهم حاد وضل عن الطريق،
فرُب رسالة منك،
أو وصية له، ترجعه للطريق
نسأل الله الثبات

-
«ومن الحُسنِ في طَلب العلم أن تتخذ لك صاحبًا واحدًا ولا تُكثِر الأصحاب،فهذا الصَّاحب تُراجع معه العِلم،تشرح له ويشرح لك، تُبيّن له خطأ فَهمِه ويبيّن لك خطأ فَهمِك، فيُكمِّلُ أحدُكما الآخر»!.

وَفِي تَرْتَعِ، خُلْف زَكَا وَجَمِيعُهُمْ
بِالِاِثْبَاتِ تَحْتَ النَّمْلِ يَهْدِينِي قَلَا
فَهَذِي أُصُولُ الْقَوْمِ حَالَ اطَّرَادِهَا
أَجَابَتْ بِعَوْنِ اللهِ فَانْتَظَمَتْ حُلَىٰ
وَإِنّي لَأَرْجُوهُ لِنَظْمِ حُرُوفِهِمْ
نَفَائِسَ أَعْلَاقٍ تُنَفّسُ عُطَلَا
سَأَمْضِي عَلَىٰ شَرْطِي وَبِاللهِ أَكْتَفِي
وَمَا خَابَ ذُو جِدٍّ إِذَا هُوَ حَسْبَلَا

ختام أصول القراء في متن الشاطبية
https://t.me/+dxWre75J87E1ZDRk

‏وارزقنا يوماً نسَردَ القرآن سرداً كاملًا دون وقفَة واحدة

https://t.me/+dxWre75J87E1ZDRk

وَٱذۡكُرۡنَ مَا یُتۡلَىٰ فِی بُیُوتِكُنَّ مِنۡ ءَایَـٰتِ ٱللَّهِ وَٱلۡحِكۡمَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِیفًا خَبِیرًا﴾ [الأحزاب ٣٤]

ولما أمرهن بالعمل، الذي هو فعل وترك، أمرهن بالعلم، وبين لهن طريقه، فقال: ﴿وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ﴾ والمراد بآيات اللّه، القرآن. والحكمة، أسراره. وسنة رسوله. وأمرهن بذكره، يشمل ذكر لفظه، بتلاوته، وذكر معناه، بتدبره والتفكر فيه، واستخراج أحكامه وحكمه، وذكر العمل به وتأويله.

‏مادُمت تتلو فأنت في نعيم مع كل آية ?.

https://t.me/+dxWre75J87E1ZDRk

و عند نطقها ابتسم واطير فرحاً

ومن يُلامُ في حـ❤️‍?ـــبِّ الشاطبيةِ

قَالَ ابْنُ الْقَيِّمِ (ت: 751) -رَحِمَهُ اللهُ- فِي نَصِيحَةِ لِأَحَدِ إِخْوَانِهِ: ((وصى بعض الشيوخ فقال: احذروا مخالطة من تُضيع مخالطته الوقت، وتُفسد القلب، فإنه متى ضاع الوقت وفسد القلب انفرطت على العبد أموره كلها، وكان ممن قال الله فيه : ﴿وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾[الكهف: 28], ومن تأمل حال هذا الخلق، وجدهم كلهم -إلا أقل القليل- ممن غفلت قلوبهم عن ذكر الله -تعالى-، واتَّبعوا أهواءهم، وصارت أمورهم ومصالحهم ﴿فُرُطًا﴾ أي: فرَّطوا فيما ينفعهم ويعود بصلاحهم، واشتغلوا بما لا ينفعهم، بل يعود بضررهم عاجلًا وآجلًا)). "رسالة ابن القيم لأحد إخوانه".

https://t.me/+dxWre75J87E1ZDRk