يوميات معالجة نفسية -قيد الإعداد-

Description
-قيد الكتابة-
Advertising
We recommend to visit

للتواصل @Gggslbot
مرحبا بكم في قناة مسلسلات نتفليكس الاصلية✅
نقوم في نشر اكثر من مسلسل في اليوم
للاعلانات @PpFFBOT

قناتنا الاخرى للافلام? @Qaflam
لطلب المسلسلات✅ @netflix239bot

القناة الرسمية لمسلسل أبو العروسة الموسم الثالث علي تيليجرام?

- بوت تحميل من الأنستا ومن جميع مواقع التواصل الإجتماعي: ✅ .

- بوت التحميل من التيك توك: @EEEBOT

بوت التحميل من الأنستا: @xxzbot

- بوت التحميل من اليوتيوب: @EMEBOT

- ? ? .

- للتمويل: @NNEEN

2 months, 1 week ago

«نحن نعلم أن فراغ وحشتنا لن يملأه سوى حبّ الآخرين. إنّ فينا حاجة إلى الشعور بالحب، ولكن المفارقة هي التالية : إذا حاولنا ملء فراغ وحشتنا في البحث عن حبّ الآخرين لنا، فلن نجد لذواتنا التعزية بل سنقع في وحشة أعمق. لقد صدق من قال :«لن تشعر بأنك مهم إلى أن تشعر بحب شخص لك». فالشخص الوحيد الذي يتمكن من النمو هـو ذاك الذي خبر الحبّ. إنها لحقيقة مخيفة تلك التي تشير إلى أن مقدرات نضج الإنسان ليست كلها في يده، بل تبقى، إلى حدّ بعيد رهن حب الآخرين له، أو إحجامهم عن هذا الحبّ. إننا، في غالبيتنا، وبدافع من حاجات مؤلمة فينا وفراغ في ذواتنا، نروح نخاطب الحياة والآخرين بلغة الطالب المتوسل. إننا نصبح، على حد قول C.S. Lewis. في كتابه «مربع الحب»، «he Four Loves»: «أناسًا يستحقون الشفقة، إذ إنهم يحاولون اكتساب الأصدقاء ولكنهم دائما يفشلون ...» نحن نعي حاجتنا إلى الحب ونحاول البحث عن الحبّ الذي فينا حاجة إليه. ولكن المفارقة البارزة تبقى كالتالي: إذا بحثنا عن ذلك الحب، فلن نجده أبدا، وسنستمر في الضياع»

- لماذا أخشى أن أُحبّ. بتصرف يسير.

3 months, 1 week ago

"جميعنا نحتاج لشخص نستطيع أن نكون أنفسنا معه، شخص يقبلنا، يتفهمنا، لنصبح مرتاحين مع أنفسنا، بكل ما فيها.. نحن نحتاج للقبول، والفهم، حتى نستطيع احتواء وتوحيد كل أجزاء نفوسنا، والأم الجيدة تفعل ذلك.

الأم الجيدة تنصت، تقبل السلبي الذي فينا، تحتويه، تساعد طفلها على عدم الشعور بالانسحاق، ترتاح مع عدم كمال طفلها، فيأخذ الطفل ارتياحها داخله، ويمتصه في شخصيته، ويصبح هو مرتاحًا في نقائصه، فعملية الأمومة توحد أجزاء الطفل!"

3 months, 3 weeks ago

"لكي نعرف المشاعر التي يمر بها شخص ما حقًا، لابد أن يخبرنا هو بما يشعر!"

شديد الأهمية والله!
بداهات الأشياء دي متعبة أوي

4 months, 4 weeks ago

سألناكم أن نفتح التعليقات أم لا، ثم نسينا ذلك، نفتحها الآن.

4 months, 4 weeks ago

مما يجب أن يؤخذ في عين الاعتبار عند استشارة الآخرين وأخذ النصح منهم هو أنّ الناصح إنما ينصح -في الغالب- بناء على تجربته وتوجهاته ونظرته الشخصية للأمور؛ فهو عندما ينصحك فإنما ينصحك من موقعه هو لا من موقعك أنت.

هو -بلا وعي- ينصحك بما يراه أصلح له هو لا لك أنت! فيُحببك فيما تهواه نفسه، ويخوّفك مما يخافه، يُزيّن لك ما تراه عيناه جميلا، ويقبّح لك ما تراه عيناه قبيحا.

وأمثلة هذا واضحة للمتأمّل، (•) فالآباء مثلا عندما يُشيرون على أبناءهم بدخول كليات معينة، يشيرون عليهم بناءً على ما قد يُكسبه دخول هذه الكليات لأبنائهم من مكانة في المجتمع واستقرار مادي، غاضّين الطرف عن إمكانيات أبناءهم، وقدراتهم، وطموحهم، وأنّ تحصيل ابنه لمجموع هذه الكلية لا يلزم بالضرورة أنها تناسبه. 

• ومثال آخر أكثر وضوحا: النصائح -أو "التحذيرات" إذا أردنا أن نكون أكثر دقّة- التي توجّه للمقبلين على الزواج، ومنها: «تزوّجي/ لا تتزوجي في بيت العائلة!»، هكذا، دون النظر في أحوال أهل الزوج وخُلقهم، والواجبات المترتبة على ذلك، والنظام الذي سيسيرون عليه. 

فاللواتي يُحذّرن من الزواج في بيت العائلة، يُحذّرن منه بناء على تجربتهم السلبية، أو تجربة أقاربهم وصديقاتهم، أو تجارب الأخريات التي تعرض على مواقع التواصل. 

واللواتي يشجعن على الأمر أو على الأقل لا يُنفّرون منه؛ فذلك يكون في الغالب على تجربتهم الإيجابية التي عايشوها، أو تجربة من حولهم. 

• وكذلك الحال في نصائح المعاملات، خصوصا عند نشوب النزاعات والشجارات. فربما يحدث شجار بين الفتاة وصديقتها أو الزوج وزوجته، فيذهب أحدهم لاستشارة شخص ما، فلا تكون نصيحته إلا كالحطب على النار! 

وهذا مشاهد بكثرة في مواقع التواصل الاجتماعي، تحكي إحداهن مشكلتها مع زوجها في إحدى الصفحات أو المجموعات فينهال عليها سيلٌ من التوجيهات الهادمة للبيوت: «تطلقي»، «اتركيه»، «هم هكذا الرجال»، «اتركي المنزل واذهبي لبيت أهلك».. وغيرها من التوجيهات الفارغة التي لا تنظر للمشكلة من كل جانب، والتي تحركها العاطفة والجهل بنسبة كبيرة. هذا إن لم ننسى أن هناك نفوسا خبيثة تسعى لإفساد بيوت المسلمين من الأساس وتنغيض راحتهم.

= لذلك لا أدري كيف تأمن إحداهن -وأوجه كلامي للنساء هنا لأنهن أكثر من يفعلن ذلك- من عرض مشكلتها على العامة وطلب حلٍّ لها! 

هل من الحكمة عند المرض أن نسأل العامة عن الدواء؟ أم أننا نذهب إلى طبيبٍ مختصٍ مشهود له بالعلم والخبرة؟ 

لا تجعلوا مشاكلكم عُرضة لكل من هبّ ودبّ، وإذا كنتم لا بد سائلون، فاسألوا أهل الخبرة والاختصاص، فهم أقدر على إفادتكم إن شاء الله. 

ما زال للحديث بقية، لكني سأكتفي بهذا القدر الآن. 

#استشارة_راشدة.

5 months, 1 week ago

"يعتقد كثيرون أنه يمكن فقط التضحية بالمال، والقوة، والصحة، إلا أن أصعب التضحيات هي تضحية العدالة!

كيف تبدو هذه التضحية؟ يعتبر الإنسـان نفسه على حق، ومع ذلك، يغفر للشخص الذي تصرف على نحو خاطئ، ويقدم تنازلًا، ويجدان معًا حلًا، مقبولًا، للطرفين"

شديد الاهمية

7 months ago

كلما سعيت في إبهار الآخرين كلما خسرت جزءا من نفسك.

7 months, 1 week ago

يُعلّمكَ الجميع كيف تبدأ؟ كيف تبدأ مشروعًا؟ كيف تبدأ علاقة ناجحة؟ كيف تخطّط لعامك الجديد؟ كيف تستقبل شهر رمضان!

لكن لا يخبرك أحد عن النهايات، كيف تُنهي علاقةً؟ كيف تُنهي مشروعك؟ وكيف تحافظ على علاقتك مع ربّك حين ينتهي شهر رمضان!

يقوم جزء كبير من العلاج النفسي على إيجاد (النهايات اللائقة) Closure

مثلًا: يفضّل البشر عند رفع درجة صوت التلفاز، أن يتوقّفوا عند أرقام مغلقة نسبيًا (30 أو 50 أو 75) ونكره أن نضع درجة الصوت عند (39 أو 17)

مثلًا: يرغب النّاس الذين يفقدون أحباءهم في الخارج بحضور الدفن، برؤية جثة الميّت.. هذه كلّها ممارسات صحية للإغلاق والنهايات اللائقة!

ما الذي يحدث حين لا نحصل على خاتمة جيّدة أو نهاية لائقة؟ نظلّ عالقين في شِباك التوقّع!

ماذا لو لم يمت مَن فقدنا حقًّا؟ ماذا لو قرّر تغيير اسمه وهويّته وابتدأ حياةً جديدة!

ماذا لو لم تنتهي العلاقة حقًّا؟ ماذا لو كان لدى الآخر ما يريد قوله! ماذا لو كان الآخر ما زال يحبّنا ويعشقنا!

نرى كثيرًا في العيادة النفسية مُراجعين لا يستطيعون مواصلة حياتهم، لأنّهم ما زالوا عالقين عند تجربة ماضية مؤلمة
يظلّ الناس واقفين مكانهم، بحثًا عن:

- اعتذار عن الأذى
- تفسير لما حصل
- وداع أخير

تعلّق مَرَضيّ.. يتركك أسيرًا

على المستوى الإدراكي، نعرف تبعات هذه الظاهرة على المستوى اليومي، يُطلق الباحثون في علم النفس على هذه الظاهرة اسم: "تأثير زيجارنيك" Zeigarnik effect

وهي أنّ التجارب غير المكتملة والأعمال غير المُنجَزة تظلّ عالقة في الذاكرة وأشدّ حضورًا بالذهن، أكثر بكثير من تلك التجارب المنتهية والأعمال المُنجَزة!

والأسوأ هي أنّها تظلّ تقفز من خلفية العقل إلى شاشة الوعي بشكل متكرّر بين الحين والآخر وتقاطع تفكيرك وتفقدك من تركيزك، لأنّك لم تقم بإغلاق ما كان ينبغي إغلاقه منذ وقتٍ طويل.

يحضرني هذا العطب السيكولوجي الشائع لدى البشر في حياتهم اليومية على مستوى العلاقات، العمل، الإدراك، الموت.. وأنا أتذكّر كيف اعتنى الإسلام بخواتيم المراحل وخواتيم الأعمال!

حرصت الشريعة على الإغلاقات الصحيحة والخاتمة اللائقة في دقائق الأمور حدًّا مُذهلًا!

فالدعاء الذي يطلب منك أن تسأل الله (مداخل الصدق) هو نفسه الذي يطلب منك أن تسأله (مخارج الصدق)

إذ يحدث كثيرًا أن تبدأ بدايةً صحيحةً بنواياك ومقاصدك، ثمّ تنحرف بوصلتك خلال المسير فتخرج مخرجًا لا يليق بك ولا بنواياك!

كان الإسلام حسّاسًا جدًّا لأنصاف الوضعيات في العلاقات، فهو يكره أن (تذروها كالمُعلّقة)

وأخبرك أنّ أفضل ممارساتك بالعلاقات دائمًا: الوضوح (فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان)

كما يدهشني أنّ الإسلام جعل (الفجور في الخصومة) من آيات النفاق وعلاماته!

فإذا أردتَ أن تعرف الشخص الطيّب من الدنيء، فانظر إلى أخلاقه عند الخصومة!

أقول هذا وأنا أرى أشخاصًا يهيمون باندفاعية بكامل أزماتهم التي يحملونها من تجاربهم السابقة، تلكَ التي لَم يُقيموا عليها حِدادًا واعيًا يليق بها، فصاروا مدفوعين بشراهة وعبثية لأنّهم لم يحظوا بالخاتمة التدريجية كما كان ينبغي أن يكون.

يعتني الإسلام بالنهايات وبعد النهايات، ينتهي شهر رمضان لكنّ الإسلام لا يرميك للفوضى

يقول لك: فلتقم بخاتمة تليق بأدائك السابق في رمضان.. صُم ستًّا من شوال! بالاختيار والتدريج والتقطّع أو كما تشاء، لكن لا تنقطع فجأة!

ولمّا عَلِم الحقّ منك وجود الملل: لوّن لكَ الطاعات!

وما أبلغ الشريعة وما أكثر واقعيتها حين تعترف بفترات الرخاء الخاصّة بك، حين تعترف بأنّك إنسان يتعب ويضجر، فاحترم هذا الضعف الذي فيك (علم أنّ فيكم ضعفًا)

وما أجمل الشريعة حين تعترف أنّك تعتريكَ أحوالٌ من النشاط والفتور، والهمّة والرخاء، والإقبال والإدبار
فوفصفها الرسول ﷺ:

إنَ لكلّ عملٍ شِرَّة ولكلّ شِرَّة فَترَة، فمن كانت شِرَّتُه إلى سُنَّتي فقد أفلح، ومن كانت فَترَتُه إلى غيرِ ذلك فقد هلكَ!

حديث عظيم! صكّ قانونًا بشريًّا: لكلّ عمل مهما كان، إقبال وإدبار، شغف وفتور، نشاط وكسل!

لذلك هو لَم يُعب عليكَ الفتور، ولكن عاب عليكَ الانحراف!

وهو لم يؤاخذك بالراحة، لكنّه نبّهكَ إلى شكلها!

وهو لم يحاسبك على الاستراحة، لكنّه يؤاخذك على التساهل فيها!

فقال: من كانت فَترتَه إلى غير ذلك.. فقد هلك!

ملمَح عبقري من نبيٍّ حكيم أوتي الحكمة وجوامع الكلم! أقول هذا وأنا أذكر مبادئ عامّة في علم النفس الأخلاقي حول دراسات (الرخصة الأخلاقية) Moral Liscense

وهو المنزلق الذي يقع به الأخيار والفضلاء حين يقدّمون كثيرًا من الخير والأعمال الجيّدة، فيبيحون لأنفسهم عقبها أن يتجاوزوا بعض التجاوزات الأخلاقية هنا وهناك، ظنًّا منهم أنّ لديهم رصيد أخلاقي طويل سيعفيهم من المُساءلة وسيبرّر لهم الانحراف!

الّلهم مدخل الصدق الذي ترضى، ومخرج الصدق الذي تحبّ!

7 months, 1 week ago

أرى أنّ من أكثر الأمور التي تشتت المرء وتستنفذ وقته وجهده ثم بعد مضيّ وقت ليس باليسير من الزمن يجد نفسه ما زال ماكثا في مكانه، لم ينل منشودا ولم يحقق مأمولا= هو عدم قدرته على التفريق بين «ما يحتاجه» و«ما يريده/ يطمح إليه». فالحاجة أساس يجب أن تلبّى أولا،…

9 months, 1 week ago

«ولكن حُزنه قد يزداد ويستمر حتى يُصبح اكتئابا إذا كان ينظر إلى الفرص التي ضاعت على أنها قصة حياته كلها».
:)

We recommend to visit

للتواصل @Gggslbot
مرحبا بكم في قناة مسلسلات نتفليكس الاصلية✅
نقوم في نشر اكثر من مسلسل في اليوم
للاعلانات @PpFFBOT

قناتنا الاخرى للافلام? @Qaflam
لطلب المسلسلات✅ @netflix239bot

القناة الرسمية لمسلسل أبو العروسة الموسم الثالث علي تيليجرام?

- بوت تحميل من الأنستا ومن جميع مواقع التواصل الإجتماعي: ✅ .

- بوت التحميل من التيك توك: @EEEBOT

بوت التحميل من الأنستا: @xxzbot

- بوت التحميل من اليوتيوب: @EMEBOT

- ? ? .

- للتمويل: @NNEEN