• مِيخالف ربچ مِ يعوفچ وحدچ ✨.

‏"لا تيأسي فاعتلالُ الروحِ لَيسَ لَهُ
شيءٌ يُداويهِ إِلّا الصبرُ والأملُ
ما أَنتِ إِلّا كغُصنٍ حينَ يعطِفُهُ
ظَرفٌ سيرجعُ للدُّنيا ويعتدلُ
تفاءلي وأَلِحّي بالدُّعاء وثِقي
أنّ السحائِبَ بالبُشرى ستنهَمِلُ
ستُصبِحِينَ على خيرٍ، على فرَحٍ
ما دامَ قلبُكِ بالرحمنِ يتّصلُ "?.

العلاقات المحرمة :
امَا تؤدي الي شهوة ، وأما تؤدي إلى طرق لخروج منها ، مثل الوهم والتخيلات التي لا وجود لها ، واما تذيب العقل وتخرج حُب اللّٰه مِن قلب الأنسان ، وامَا يؤدي إلىٰ انهيار بالجسد والصحة العقلية
العلاقات المحرمة هِي أحد أكبر أبواب الشيطان ، لأن هذا الباب هو أحد أبواب التقصير مع الله ، والتقصير بصلاة وبحياتك اليومية ، أنها اوهام وكل شي وهم نهايته دمار ولا ترضي الله عز وجل
العلاقات المحرمة مُجرد وقت ويمضي ومُجرد ومشاعر وتمضي و مُجرد مشاعر وقتية لا وجود لها ، تحريك الروح والتحكم بالعاطفة عن طريق الشيطان

عُمر المُراهقة ، والاختلاط الجامعي :
هما من سبب تلك الفوضى الخالية من حب الله وآل محمد ، أن آل محمد ينصحون أن نغرق بحب الله تعالى لأن ذلك الحُب لا موت فيه أبداً ، غرق الأنسان يفنيك وغرق حب الله يبقيك

عُمر المُراهقة :
فـ بعُمر المُراهقه اتمنىٰ تتنتبهون ؏ انفسڪم حاولوا شكد مِ تڪدرون تتقربون مِن اللّٰه سبحانهُ وتعالىٰ لانُ بـِ هَذا العُمر راح تحسون محد يحبكم محد يهتم بيڪم فـ انتِ مُمڪن بكلمه حلوه مِن شاب راح دخلج بـِ هل علاقه المحرمة وتنخدعين وبِعدين شنو ؟! راح تنتهي العلاقه وانتِ الي راح تتأذين وتتعب نفسيتج امِا اذا جنتِ قريبة مِن ربِ العالمين وتخافين اللّٰه ومِ زعَلين صَاحب الزمان بأفعالج
فـ مراح توكعين بهل علاقه بسبب تعلُقج بِـ صَاحب الزمان وربِ العالمين وأهل البيت وخلي دائماً بالچ جُمله مِن قصيدة محمد باقر
"وأنا مملوك الحُسين ؛ قلبي وعقلي للحُسين "?.

أقروا قِبل لتنامون أخر أية مِن سورة الكهف
فضلها أنُ راح تساعدكم حتى تكعدون
لـ صلاة الفجر وبعد بيها هوايه أجر وهيَ : بسم الله الرحمن الرحيم

قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ فَمَن كَانَ يَرۡجُواْ لِقَآءَ رَبِّهِۦ فَلۡيَعۡمَلۡ عَمَلٗا صَٰلِحٗا وَلَا يُشۡرِكۡ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦٓ أَحَدَۢا ١١٠

نقرأ سورة الفجر وهِدائها
الىٰ الأمام الحُسين "؏" ?.

سورة الشمس
**صدقة نيابة عن صاحب الزمان لحفظهِ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ**

وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (2) وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا (4) وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا (5) وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا (6) وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا (10) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا (11) إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا (12) فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا (13) فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاهَا (14) وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا (15)

{صدق الله العلي العظيم }?.