كان الرسول ﷺ إذا ذَكَرَ أصحابَ أُحُدٍ قال: واللهِ لَوَدِدتُ أنِّي غُودِرتُ مع أصحابي بنِحْصِ الجَبَلِ.

أخرجه أحمد

تلاوة خاشعة من الآية 122 إلى الآية 127 من سورة الأنعام
بصوت القارىء ناصر الحمد
اللهم انفعنا وارفعنا بالقرآن العظيم

أثنى الصفدي على أحد الفقهاء لما ترجم له في  "أعيان العصر" (٤/ ٤٩٠)، فقال: "كان فقيهاً ‌فرضياً فاضلاً، تفقه على الشيخ بهاء الدين هبة الله القفطي، وقرأ عليه الأصول ‌والفرائض والجبر والمقابلة، وكان يقول له: إن اشتغلت ما يقال لك إلا الإمام.

وكان حسن العبارة، ثاقب الذهن، ذكياً، فيه مروة، بسببها يقتحم الأهوال، ويسافر في حاجة صاحبه الليل والنهار"

ثم ماذا؟

" ثم ترك الاشتغال بالعلم،
وتوجه لتحصيل المال،
فما حصل عليه ولا وصل إليه !"

••°••°
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

‏"صَلّت علَيْكَ قلوبٌ أنتَ تسكنها
‏وسلم الناس قاصِيها ودانيهَا ﷺ."

--

وخيرُ أمورِ الدِّين ما كان سُنةً
وشرُّ الأمورِ المُحدثاتُ البدائعُ

.

-

ودَدتُّ لَو أنِّي نجَوتُ مِنها كَفافًا؛ لا لِي ولا علَيَّ!

_عُمَر بنُ الخطَّاب رضِيَ اللّٰه عنه.

لمن يقول: أدعو ولا أرى أثر دعائي.

‏بك اجتمعتْ أنسابُنا بعد فُرقَةٍ
‏فنحنُ بنو الإسلامِ نُدعى ونُنسَبُ

‏ﷺ