درنة - DARNAH

Description
مدينة درنـة الليبية ❤️
We recommend to visit

القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75

Last updated 1 year, 9 months ago

القناة الرسمية لابن بابل
الحساب الرسمي الموثق على فيسبوك: https://www.facebook.com/Ibnbabeledu?mibextid=ZbWKwL

الحساب الرسمي الموثق على يوتيوب :https://youtube.com/@iraqed4?si=dTWdGI7dno-qOtip

بوت القناة ( @MARTAZA79BOT

Last updated 7 months, 3 weeks ago

Last updated 3 months, 3 weeks ago

1 year, 3 months ago

وبها عدة فنادق ومصائف سياحية منها مصيف 1805 و مصيف أميليا الشهير عام 2017الاكثر حداثة وأكثر قدما فندق النهضة عام 1917م وفندق حديث بأربع نجوم ولدرنة عدة صحف ومجلات منها صحيفة الشلال ودارنس والافريقي ومجلة الهدف الفني ومجلة الغرفة التجارية وقد كانت لهذه المدينة التي طالما اكتفت ذاتياً بالمشرب والمأكل والملبس وطبيعة المعرفة أن تكون مناوئة للكثير من أنظمة الحكم منذ عهد الوندال وحتى عصرنا هذا هذا الوعي الذي كان لزاما عليه أن يجعلها على درجة من الحس الوطني الإنساني لأفضل حالات الإنسان فهي مدينة التعايش السلمي والمحبة والتي علّمها الزمن أن من يخطأ في التاريخ يخسر الجغرافيا وعلى لسان أهلها جملة طالما رددوها
" درنة لم تلدُ أحداً لكنها في القلوب ولدت "

الأديب / محمد اسويسي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المراجع /
• كتاب درنة الزاهرة .. لمصطفى الطرابلسي .
• مصطفى كمال إبراهيم .. دراسات في تاريخ ليبيا القديم 1966 م
• أتوري روسي .. ليبيا منذ الفتح الإسلامي ، ترجمة التليسي 1974م
• دكتور طه باقر .. عصور ما قبل التاريخ ، وعلاقتها بالحضارات الليبية القديمة 1968 م
• صالح ونيس عبد النبي .. قراءات جديدة عن الدور العلمي والثقافي في الحضارات الإنسانية ..
• البرغوثي محمد عبد اللطيف .. التاريخ الليبي القديم ، منذ أقدم العصور حتى الفتح الإسلامي ، منشورات الجامعة الليبية 1971م .ِ
• ذاوود حلاق .. أوشاز الأسلاف 1989 م
• دكتور ماك بيرني .. منشورات إدارة الآثار .. 1966م
• المؤرخ ارلوند توينبي .. مجلة الحصاد .
• محمد بازامة .. التاريخ الليبي .
من مخطوط كتابي حباً فيك يا درنه الاديب:م. سويسي

1 year, 3 months ago

(محمداسويسي)
ورفاقه.
وجمعية حماية البيئة البحرية وجمعية النهضة النسائية 1963 بقيادة الراحلة سالمه العجيلي وجمعية الكفيف وذوي الاحتياجات الخاصة وجمعية رعاية الأيتام والأرامل وبدرنة ثلاث دور للسينما شتويتان والرابعةصيفية كما يوجد بها ثلاث خشبات للمسرح وفرقة للفنون الشعبية ومتحفاً للتراث ومتحفاً للآثار الإنسانية توجد به عظام ديناصور كما يذكر التاريخ أن مصطفى كمال اتاتورك قد عاش في درنة 1910م وسكن بها بمنزل يعرف باسمه وأنه بدأ تأسيس حزبه بمنطقة الظهر الحمر بأعلى جبال درنة بل وأن ما يزيد درنة شرفاً أن الوفد الليبي الذي فاوض على استقلال ليبيا بالأمم المتحدة كان ضمن أعضائه الثلاث عضوان منهم من درنة 1عمر فائق شنيب و
2عبد الرازق شقلوف وقد أبرمت في درنة " وثيقة الحرابي " وهي وثيقة سلمية تدعو للتعايش السلمي بين الأهالي في كافة المنطقة الشرقية قد تم توقيعها في درنة بالحبر الليبي سنة 1946م وقد كان الوفد الدرناوي ممثلاً لشرق ليبيا كافة منهم مفتاح الامام الصالحين بوالقاسي المنصوري عبدالمولي سلطان عبدالحميدالديباني علي حامد العبيدي
سليم الجيباني في الجمعية التأسيسية في بنغازي كما يذكر التاريخ أنه قد ولد وعاش بدرنة الكثير من الشعراء والفقهاء والكتّاب والعلماء والذين منهم من تحصل على الدرجات العلمية والتكريمات العالمية منهم مثلاً الدكتور عاشور عمر جبريل الحاصل على لقب سير من المملكة البريطانية المتحدة والدكتور المهدي المبروك الجيبياني لقب سير من المملكة البريطانية المتحدة كما أصدر الكثير من كتابها كتبهم ودواوينهم ووثائق دراساتهم التي أثرت المكتبة الليبية والعربية وقد صدح شاعرها ابراهيم الاسطي عمر
أبان ازمة الوحدة الوطنية بقوله
قيل صمتا قلت لست بميت.....إنما الصمت ميزة للجماد
كما قال سابقه قاضي درنه عبدالكريم عزوز حين استقباله لحاكم درنه الايطالي
(أهلاً بالقضاء
والقدر)
وبالمتحف الأمريكي بقاعة الوثائق بجامعة هارفارد توجد وثيقة كتبها بالعامية أحد شيوخ درنة " محمد الكبير " محمد لياس " إبان حملة إيتون 1801م تقول الوثيقة " راسي ابراسك يا ايتون " ، ولكل ما تقدم فليس من المستغرب أن تكون هذه المدينة منارة للمعارف والفنون والثقافة والتعايش السلمي وأن تكون قد ساهمت في العملية التعليمية والإدارية عند تأسيس الدولة الليبية الحديثة كما انه تم خياطة وإعداد اول نسخة قماشية من علم الاستقلال بتكليف من الملك ادريس السنوسي للحاج محمد النعاس المسوري بمدينة القبة .
وأنها أي درنه مزيجاً من الأعراق والأنساب والثقافات الليبية وأنها لم تتخذ يوماً طابعاً جهوياً ولا قبليا بل كانت دائما نواة للوحدة الوطنية الليبية والتعايش السلمي وعندما زارها مبعوث الأمم المتحدة إبان الاستقلال ادريان بلت أكّد له الأهالي في تظاهراتهم على اصرارهم على وحدة ليبيا كافة
وكان لدرنه كتاتيبها التعليمية التي علمت الصغار اصول اللغه واحكامها وتحفيظ القرآن الكريم وقد انتشرت في احياء المدينه كافة وقد وصل عددها الي اثني عشر كتابا معروفه بذاكرة المدينه بأسماء معلميها اللذين عرفوا بأسم الفقي الذي يحظي بمكانه اجتماعيه وقد كان عملهم هذا تطوعيا وبما تجود به عطايا الاهالي من بيض وخضاراو فاكهة
وقد لعبت المرأة بدرنة دورها المعرفي مبكراً حيث أسست الفاضلة مفيدة الخوجة مدرستها النسائية ببيتها عند
آل بن فائد قبيل العهد الإيطالي ثم أسس الإيطاليون فصلاً دراسياً لتعليم المرأة وقد كانت ثانوية الزهراء للبنات من أولى مدارس البنات في ليبيا بإدارة المربية الفاضلة فتحية عاشور وللمدينة جامعتها بكامل كلياتها كما يوجد بدرنة عدة أندية رياضية منهما على سبيل الذكر ناديي (الاتحاد سابقا) الافريقي حاليا و دارنس وبعض أندية الدرجة الثانية وأندية ممارسة الأنشطة المختلفة كالغوص والسباحة ونادي الارادة اول نادي علي مستوي ليبيا لذوي الاحتياجات الخاصة اسسه الناشط الإنساني الأستاذ ابراهيم النعاس وان الانشطة الرياضية والثقافية مستمرة علي مدار العام كما يجدر بالذكر تأسس فريقا لكرة القدم تحت اسم سبيريا 1934م
وفي عام 1922م افتتحت بها غرفة تجارية حسب الوثائق و أول صيدلية عام 1947م بترخيص بإسم فتح الله حمد اسويسي

1 year, 3 months ago

وكهف " لوقا " بالوادي الشرقي المجاور لدرنة ، كلها علامات دالة أن لهذه المدينة دورها في كل معارف أولى أبجديات الديانة المسيحية وفي درنة المدينة القديمة شارع الكاثوليك حيث تقع الكنيسة الكاملة والتي مازالت قائمة ببنائها المعماري المتميز الذي يضفي على المدينة طابعها التسامحي في التعايش السلمي والمعرفي الحضاري هذا الشارع الذي يتقاطع مع شارع اليهود حيث معبدهم الذي بناه " هامان بن هارون " ومخبزهم ومحال نشاطهم الصناعي والتجاري هؤلاء الأقوام الذين تم نزوحهم مع المسلمين من الأندلس وأضافوا إلى درنة طابعها الإنساني إضافة حضارية وبذلك تكون درنة سبقت الكثير من دعوات الإنسانية العالمية حديثاً ويذكر التاريخ القريب أن أهل درنة كانوا يحتفلون بكافة الأعياد والمناسبات الدينية بالمشاركة مع نظائرهم من جميع الأطياف الإنسانية من سكان المدينة في هذه المناسبات منها " الدنقة " لذوي البشرة السمراء والحضرة الصوفية والمقريطة والمولد النبوي الشريف والميلاد المسيحي واحتفالات الجالية اليهودية " اصغيّر درنة " ويوم السبت وقد كان ليهود الشرق كافة عندهم قسماً ( حلوفه) عُرف عنهم عند محاولة التصديق " اوحق اصغيّر درنة والنخلات المقرونات " علماً بأن هذه المواقع والأزقة والمعابد والكنائس والمساجد والزوايا والأضرحة هي مجاورات معمارية متلاصقة بحميمية معمارية إنسانية شكلت عبر التاريخ فسيفساء وطنية بامتياز هذا التعايش السلمي الإجتماعي الديني الثقافي الذي طالما نادى به ديننا الحنيف وعمل سكان هذه المدينة على الحفاظ عليه عبر زمن غير قريب وفي سنة 1848 م أشرف المصلح محمد بن علي السنوسي بنفسه على إقامة ثاني اكبر زاوية ومسجد بالأراضي الليبية بالجبل المطل على المدينة (باطن بومنصور) قريباً من روضة الصحابة حيث مراقدهم وعلى رأسهم الصحابي الجليل زهير بن قيس القريشي
وأبو منصور الفارسي وعبد الله بن بر في هذه الأرض الطيبة أسس عبد الملك بن مروان سنة 48 للهجرة أول مسجد مُصلى بالشمال الأفريقي
كافة بعد مصر داخل هذه الروضة وهو حاليا مقر الزاوية الفيتورية بالصحابة الطاهرة هذا وبدرنة أسس المُصلح " محمد باي " الجامع الكبير سنة 1670م وهو أكبر معلم ديني في البلاد الليبية في تلك الحقبة حيث يتسع لأكثر من ألفي مصلي وفي درنة توجد الكثير من المساجد التاريخية مثل جامع الرشيد
(بوغراره)
والجامع الكبير
والتجار
والسنوسية زاوية وكتاب
وجامع الجرابة والمسطاري والدرقاوية وكتاب والجبيلة
والكوي
وجامع روضة الصحابة
وجامع زهير
ومقار الزوايا في كل محلاتها الخمس والأضرحة تلك الأمكنة والمواقع التاريخية الدينية التي أهلت درنة لدى منظمة العواصم والمدن الإسلامية في أن تكون درنة عاصمة إسلامية لليبيا بقرارها الصادر بمقرها بالكويت سنة 1996م وقد عرفت هذه المدينة بمكانتها الثقافية والفنية والعلمية الإنتاجية حيث الزراعة والصناعات التقليدية والحرفية والتجارة وبدرنة توجد ما تعرف بطواحين السواقي ونظام الري الذي يتم توزيعه والإشراف عليه عبر منظومة غاية في الدقة على امتداد أرضها الخصبة التي جعل منها سكانها سلة خبزهم و بنوا سكناهم بالمناطق الصخرية وتحتفظ المدينة القديمة بدرنة بنسيجها المعماري ذي الطابع الشرقي الأندلسي بنوافيره وساحاته وباحاته وأزقته ذات الأروقة المعمارية وأسواقها المسقوفة
وقد تأسس المسرح الليبي بدرنة سنة 1930م على يد الفنان محمد عبد الهادي ورفاقه كما يجدر بالذكر أن بدرنة تأسست مجموعة مكتبات منها المكتبة النسائية ومكتبة الكبار ومكتبة الأطفال
وبدرنة إدارة للتسجيل العقاري وسجلاً للنفوس هما الأقدم في البلاد الليبية كما توجد بدرنة ثلاث مطابع و توجد بالمدينة ثلاث مقابر المقبرة الإسلامية والمقبرة اليهودية والمقبرة المسيحية وهذه المقابر قائمة للآن ولدرنة طابعها الفني الذي يجمع فنون البلاد الليبية في أبهى صوره مما يجعله ينال استساغة وإعجاب كافة أبناء الوطن بتعدد مشاربهم وثقافاتهم كذلك اشتهرت درنة بزراعة الورود والزهور وصناعة العطور والزيوت الطبية وزراعة النخيل والموز
والعنب بصنوفه و الرمان بأنواعه والأكثر شهرة الرمان (الشلفي) وبالمدينة القديمة عدة أسواق منها سوق الظلام المسقوف وسوق الخضار وميدان صناعة الأحذية والجلود وكالة الطرابلسي والبياصه الحمرا وأنوال الأقمشة لصناعة " الجرود " المحلية ، ونظراً لوجود أشجار التوت استقدم أحد ولاة الدولة العثمانية صناعة الحرير بتربية " دودة القز " ومازال هناك شارع يسمى شارع حريرة كما يجدر بالذكر أن ثاني ثانوية في ليبيا في العهد العثماني الثاني عُرفت بالثانوية الراشدية وقد تأسست بالمدينة عدة جمعيات وطنية وعلمية واجتماعية مثل جمعية عمر المختار جمعية الهيلع للدراسات الميدانية (محمدالهنيد)
ورفاقه
وجمعية حماية البيئة جمعية الحياة البرية (صالح بوارزيقه)
ورفاقه
وتأسست بها اولى لجان الحفاظ على المدن القديمة في الشرق الليبي

1 year, 3 months ago

((علمتنا درنة انه دائما ثمة أمل))

المدن التي تتعاقب عليها الحضارات والحروب والمأزق والكوارث الطبيعية وتبقى صامدة بوجه الزمن هي تلك المدن التي لم ترتبط يوما بأوضاع سياسية بعينها فينتهي دورها بإنتهاء تلك الأوضاع وفي المقابل هناك مدن مستمرة مع الزمن مع الحضارات المتعاقبة لكونها شكلت هوية وطن.
بالحبرالليبي

((...سليلة الماء مهد التاريخ...))

بين أعراف أوابدها المطلة على البراري الشاسعة مراقد الشموس وآفاق البحر المسكونة بزرقة السماء تتكئ الزاهرة مدللة الزمان لا تظمأ ولا تجوع ملاذ الخليقة الأولى من كل حدب ولون ولسان هبة الشلال حميمة واديها العامر بالخضار، يذكرها التاريخ بما قبله من غوابر الزمانات سبقت حضارات عاصرت حضارات أثرت وتأثرت بحضارات لم يغادرها التاريخ يوماً فظلت أيقونة للعناد المعرفي للانتصار على آفة النسيان رغم قساوة بعضٍ من مراحل مقاومتها للخواء الذي طالما ناصبها عداءه التاريخي .
خصبة العقول والصعيد يذكرها أبو التاريخ ( هيرودوتس ) منذ أكثر من زمن قبل الميلاد بمرساها البحري الأقدم في موانئ حوض المتوسط ووفرة مائها العذب الزلال الذي يجري بين فلقتيها عامرةً بالإنسان والكهوف والوهاد والخضار ومعابد قديم الديانات الأرضية والسماوية تنغلق على نفسها تارة وتردّ كيد الحصار تارة تشع بأنواع حضارتها كمدينة أسسها الأولون لتعمر بالآخرين من قبل التاريخ إلى ما بعده فالحضارات سليلة الماء إبداع الإنسان.
ورد اسمها " دُرْن " باللغة الليبية القديمة والذي يعني الصخر المكتنز الناز بالماء ومن ثم أضافت الحضارات العابرة حرف ( س ) وفقاً للّكنة الإغريقية فصارت " دارنس " ومن ثم عند الرومان " داردنيس " سكان الكهوف إلى أن صارت درنة اسمها الحالي الذي يرد كثيراً في مدونات التاريخ ومسوح آثاره ببصمات الإنسان وتبريكات السماء تلقفت وصايا السماء مبكراً فكانت لها ملاذاً بعد أن لجّ السؤال عند من اتخذوها مهداً لعيشهم ، ذكرها " د. ماكبيرني " في دراسته عندما زارها سنة 1956م وكان برفقته الاستاذ احمد الغزواني واكتشف فكّ إنسان ما قبل التاريخ بدلتا شلالها بأعلى واديها كما اكتشف فريق من خبراء الآثار المحليين الأستاذ فرج مجيد المزيني والأستاذ مصطفي حسن بوشيحة نقوش ما قبل التاريخ على الشاطئ الصخري الواقع ما بين معبد " أفروديسا " قرية كرسة الحالية غرب درنة كما جاء في بحوث واستطلاعات الرحالة والمؤرخين إن المغائر والكهوف التي بالمنطقة الصخرية بدرنة كانت سُكنى للإنسان الأول ومقار لديانات أرضية غابرة قبل أن تمنَّ عليها السماء بعرفانها
لعب ميناؤها البحري دورهُ الهام في استقبال هذه الحضارات والذي يذكره علم الآثار بأنه موجود منذ 600 سنة ق.م وأن منارته التي عرفتها الخرائط البحرية علامة دالة لعموم الشاطئ الشرقي الليبي الجنوبي للبحر المتوسط في أقدم الوثائق خاصة ما بين كريت والبردي والإسكندرية وطرابلس ، كما أن المؤرخ " ارلوند توينبي " ذكر أن القديس " مرقس " ليبيتوس أي مرقس الليبي قد ولد في الوادي الذي مازال يحمل اسمه بالناحية الغربية قرب درنة ويذكر تيونبي بناء على ما ورد عند مؤرخي المسيحية أن الإنجيل المرقسي قد كتب في درنة وتقع في هذا الوادي عين الناموس وعين أم عمود " المعمودية " وكهف التوليد وبالقرب منه على شاطئ الاثرون كهف مريم ووادي الكرك تلك المجاوارات و وادي الانجيل والكنائس المطمورة الصخرية والتي توجد أكبرها وأقدمها إطلاقا بالشاطئ الصخري للمدينة وقد كانت درنة أسقفية لليبيا السفلى ومن اللافت أن تسمية اكليل الجبل "نبات (الكليل) روز ماري " تلك الشجيرات العطرية التي مازال استعمالها بوضعها في النار عند الرعود أو الصواعق لدي المحليين عادة مازالت متبعة تبركاً وأن شجيرات الشماري " شو ماري " تعني باللغة ألارامية خدود مريم ونبتة مارمرية التي التي توضع في الشاي تحت اسم (تفاح الشاهي) او التيه مازالت تحمل نفس الاسم كما أن منطقة ابشارة وأسقفة بالجبل بمدينة القبة

1 year, 7 months ago

الساحل الشرقي. ❤️

1 year, 7 months ago

و الأُستاذ طه بوبيضة قال:

بالك مع طول الرجا تشافه ❤️‍?.

1 year, 7 months ago

قال مصطفىٰ الطرابلسي رحمة اللهِ تغشاه:

كنتِ زاهرة كنتِ الحلم الواعد
كنتِ في ليالي أشواقنا خرافه

حالنْ ظروف وحظْ منكْ ساعد
وضعتِ علينا والأيام حسافه.

#درنة ?

1 year, 7 months ago

أشياء كثيرة تُجذب الأنظار،
كَ #درنة مثلاً، حتىٰ وهيَ فيِ أشد أيامها حُزنًا؛
ورُغم المصاب، لكنها مُلفتة وجذابة بطريقٍ ما ❤️.

We recommend to visit

القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75

Last updated 1 year, 9 months ago

القناة الرسمية لابن بابل
الحساب الرسمي الموثق على فيسبوك: https://www.facebook.com/Ibnbabeledu?mibextid=ZbWKwL

الحساب الرسمي الموثق على يوتيوب :https://youtube.com/@iraqed4?si=dTWdGI7dno-qOtip

بوت القناة ( @MARTAZA79BOT

Last updated 7 months, 3 weeks ago

Last updated 3 months, 3 weeks ago