لا منتي متأخرة
‏قصتك مختلفة
‏ورزقك مختلف
‏الكيفيات مختلفة
‏كل ما فهمتي هالشيء
‏بطريقة أسرع
‏كل ما سهلتي على نفسك
‏الحياة

‏أحياناً أنسى أننا لم نعد معًا
‏حتى الآن ما زلت أستيقظ ولديَّ ما أخبركِ به

أفتقدك وأنا هادئ، لا أُقاتل هذه المرة

فإن رضيت هان عليك مصابك، واتسعت رحمة الله في فؤادك، ورأيت من حولك يركضون متخبّطين، وأنت تغشاك السكينة

بكيت بمفردي لليلة كاملة
دون كلمة مواساة واحدة ،
حتى جففت الشمس دموعي ،
هل تظنني أستيقظ كما عهدتني؟

‏"لا أهمية لهذه الأحداث
‏ولا لغيابك
‏أعرفُ عينيك
‏لن تنساني
‏أعرفُ قلبك
‏لا خلاص مِني
‏أعرفُ حقيقة عودتك
‏مِثلما أعرفُ إسمي
‏أعرفُ كثافتي فيك
‏تُعادل ألافًا منك فيني
‏أعرفُنا، أعرفُ حُبنا
‏وهذه المعرفة تكفيني"

‏واذا ضاقت عليك الارض ودروبك
‏تعال ارتاح داخل قلبي الراهي

‏« آنسنا بمن نحبه ويحبنا، وأسكنا لمن نودُّ و يودنا»

‏«نسيت روحي في لحظه ضحكنا فيها سويًا، شعرت من خلالها بأن خفّة هذه المحبة شيئًا كافيًا، كافيًا لأعرف أن لي مستراح حقيقي عن عبء هذا الوجود»

‏أتوهّج بالحب معك .. أمشي بين الناس كأني شمس