Last updated 1 month, 3 weeks ago
سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz
Last updated 1 month ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 2 months, 3 weeks ago
ما معنى كتمان أمر أهل البيت عليهم السلام؟
كتمان أمر أهل البيت عليهم السلام هو من المفاهيم المهمة التي تتكرر في الروايات الشيعية، ويحمل في طياته أبعاداً معرفية وسلوكية عميقة، ويمكن أن يقع الكلام فيه في 3 أوجه:
الوجه الأول: الكتمان بمعنى عدم الإفصاح
النصوص الواردة عن أهل البيت تشير بوضوح إلى أهمية الكتمان، فقد روي عن الإمام الباقر عليه السلام: لو كان لألسنتكم أوكية لحدثت كل امرئ بما له وعليه.
(الكافي - الشيخ الكليني - ج ١ - الصفحة ٢٦٤)
يُظهر البعد الأول لهذا المفهوم، وهو الامتناع عن الحديث عن مسائل معينة تخص أهل البيت عليهم السلام أمام من قد يسيء فهمها أو يؤدي ذلك إلى نتائج عكسية. هذا البعد لا يتعلق بالإنكار أو التردد في إظهار الحقيقة، بل هو قرار مدروس للحفاظ على سرية بعض الأمور التي تحتاج إلى بيئة مناسبة لفهمها واستيعابها.
عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليه السلام) أنه قال:
" ليس هذا الأمر معرفة ولايته فقط حتى تستره عمن ليس من أهله، وبحسبكم أن تقولوا ما قلنا، وتصمتوا عما صمتنا، فإنكم إذا قلتم ما نقول وسلمتم لنا فيما سكتنا عنه فقد آمنتم بمثل ما آمنا به، قال الله تعالى: (فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا).
(كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ج ١ - الصفحة ٤٠)
وعن عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من أذاع علينا حديثنا فهو بمنزلة من جحدنا حقنا.
(الكافي - الشيخ الكليني - ج ٢ - الصفحة ٣٧٠)
الوجه الثاني: الكتمان أمام من لا يطيق
توضّح الروايات أن كتمان أمر أهل البيت يعني الامتناع عن الحديث في مسائلهم أمام من لا يطيقها، ولعل هذا هو أكثر معنى أكدت عليه الروايات.
فقد روي عن علي بن الحسين (عليه السلام): حدثوا الناس بما يعرفون، ولا تحملوهم ما لا يطيقون فتغرونهم بنا.
(كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ج ١ - الصفحة ٤٠)
هنا يظهر جانب تربوي وأخلاقي عميق، حيث أن الإفصاح عن حقائق تتجاوز إدراك المستمع قد يؤدي إلى تكذيبها أو رفضها، مما يضر بالمفهوم بدلاً من خدمته. لذا، فإن الكتمان في هذا السياق يمثل حرصًا على الحقيقة وحمايتها من التشويه أو الإساءة، ولذلك لا بد من الصمت فيه مع من لا يحتمله ولا يطيقه.
روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام): أتحبون أن يكذب الله ورسوله؟ حدثوا الناس بما يعرفون وأمسكوا عما ينكرون.
(كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ج ١ - الصفحة ٣٩)
الوجه الثالث: الكلام على قدر عقول الناس
أكّد أهل البيت على ضرورة مخاطبة الناس بما يتناسب مع قدراتهم الفكرية والعقلية، حيث جاء في الروايات: "أمرنا أن نكلم الناس على قدر عقولهم."
(الكافي- الشيخ الكليني - ج ١ - الصفحة ٢٣)
هذا المبدأ يشير إلى البعد الثالث للكتمان، وهو ليس الامتناع التام عن الكلام، بل الانتقاء الحكيم لما يقال ولمن يقال. هذا الوجه يعكس حكمة أئمة أهل البيت في نشر تعاليمهم بطريقة تدريجية وفعالة، تراعي تنوع مستويات الوعي والإدراك بين الناس.
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما كلم رسول الله صلى الله عليه وآله العباد بكنه عقله قط، وقال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إنا معاشر الأنبياء أمرنا أن نكلم الناس على قدر عقولهم.
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
رواية خطيرة جداً عن وضعنا الحالي:
جاء في رواية معتبرة عن أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال:
" سألته عن القائم (عليه السلام)، فقال: كذب الوقاتون، إنا أهل بيت لا نوقت، ثم قال: أبى الله إلا أن يخلف وقت الموقتين.
غيبة النعماني 303.
الرواية تدل على أن التوقيت للفرج قد يكون سبباً من أسباب تأخير الفرج، ولعل الوجه في ذلك هو أن كثرة التوقيت للفرج ستجعل قيام الإمام مرصوداً ومترقباً عند أعدائه، وهذا خلاف الحكمة والتدبير الإلهي للإمام الحجة الذي يقتضي أن يكون تحرك الإمام خفياً ومباغتاً حتى القيام.
لذلك، ما يقوم به الكثير من الأخوة من التوقيت للظهور من حيث يشعرون أو لا يشعرون، من خلال تطبيق روايات العلامات على الواقع، هم في الحقيقة قد يكونون مؤخرين مؤجلين للفرج بمقتضى هذه الرواية.
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
⁉️ باب التوبة في عصر الإمام المهدي
روي عن الإمام الباقر (عليه السلام) أنه قال: ويح هذه المرجئة إلى من يلجؤون غدا إذا قام قائمنا؟
فقال الرواي: إنهم يقولون: لو قد كان ذلك كنا نحن وأنتم في العدل سواء.
فقال (عليه السلام): من تاب تاب الله عليه، ومن أسر نفاقا فلا يبعد الله غيره، ومن أظهر شيئا أهرق الله دمه.
(كتاب الغيبة - ج ١ - ص ٢٩٢)
تعليق حول الرواية:
الكثير من المؤمنين لديهم لَبس واضح حول التوبة في عصر الإمام المهدي (عجل الله فرجه)، وهذا الحديث يبين بشكل واضح وصريح بأن باب التوبة مفتوح في عصره (عجل الله تعالى فرجه)، حيث أن الإمام يقول (من تاب تاب الله عليه).
توضيح الرواية:
الإمام يقسم الناس من حيث التوبة الى ثلاث أقسام:
التائبين: هؤلاء باب التوبة مفتوح دائماً لهم، فمن يتوب إلى الله بصدق فأن الله غفوراً رحيماً وسيقبله ويتوب عليه.
المنافقين: أما من يضمر النفاق في قلبه ويستمر في تضليله وكذبه، فإن الله سيبعده عن رحمته ويعاقبه.
المعاندين: ومن يظهر الكفر بشكل علني، سيتعرض لعقاب شديد يصل إلى حد إهدار دمه، لأنه يمثل تهديداً للعدل الإلهي والمجتمع المؤمن.
فالحديث يبين أن عصر الإمام المهدي (عجل الله فرجه) هو عصر الحق والعدل المطلق، حيث لا مكان للنفاق والفساد، ولكن من يتوب فأن الله سيغفر له ويتوب عليه ويتقبله.
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
هل الأحداث الحالية تمهد للسفياني وقرقيسيا؟
هل الجولاني هو السفياني؟
ما هو المنهج الصحيح للتعامل مع روايات علامات الظهور؟
التوضيح في الصوتيتين ادناه:
تأملات في رواية.
روي عن الامام الباقر عليه السلام في رواية طويلة " (وان عدتم عدنا) يعنى ان عدتم بالسفياني عدنا بالقائم من آل محمد (ع)".
1- تتحدث الرواية عن الصورة الأبرز والأجلى والأقوى في الصراع العسكري بين معسكر الشيطان ومعسكر أولياء الله.
2- الورقة الأخيرة بيد معسكر الشيطان هو السفياني.
والورقة الأخيرة بيد معسكر أولياء الله هو المهدي.
3-أن ذروة وقمة ما سينتجه معسكر الشيطان من حيث القوة والخبث كذلك هو السفياني، وان ذروة وقمة ما سينتجه معسكر أولياء الله هو المهدي.
4- أن معسكر أولياء الله بأكمله ينتظر الامام المهدي ويعتبره هو المكمل والمتمم لجهوده والمثمر لها.
كذلك فأن معسكر الشيطان بأكمله ينتظر السفياني ويعتبره هو المكمل والمتمم لجهوده.
5-بعد عدة قرون من الصراع بين المعسكرين، فان الملحمة الأخيرة بينهم هي التي ستكون بين المهدي والسفياني، وسيكون الكون حينها بأكمله أما مع المهدي أو مع السفياني، ولا يوجد طرف ثالث.
6- حيثما الامام المهدي غائباً وشيعته مستضعفون، فان السفياني ستكون له السيطرة على مقدرات الكون في عصر ما قبل الظهور، وبعد القضاء عليه، ستصبح الأرض بأكملها تحت سيطرة أولياء الله بقيادة الامام المهدي.
والله العالم.
سنناقش إن شاء الله في سلسلة من المنشورات روايات النهي عن الخروج قبل القائم سنداً ومتناً، نقاشاً موضوعياً وفق القواعد الأصولية والفقهية المتعارفة في الحوزة العلمية، وسنضعها إن شاء الله تحت هاشتاك #الخروجقبلالقائم
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
كثيراً ما تمر علينا حالات لأشخاص قد مرت عليهم عدة سنين وهم يصلون أو يغتسلون أو يتوضئون بشكل خاطئ ويستوجب الإعادة، فمثلاً مرة رأينا شخص يصلي لمدة 40 عاماً وهو يغسل اليد اليسرى قبل اليمنى، فكان حكمه وجوب إعادة صلاة الأربعين سنة بأكملها !
والبعض مثلاً يغسل يده قبل وجهه، وحكمه كذلك.
والبعض كذلك لديه أخطاء لا تغتفر في الغسل وكذلك نفس الحكم يترتب عليه.
وهكذا الكثير لديهم أخطاء في الصلاة في تكبيرة الاحرام خصوصاً تستوجب إعادة كل الصلوات.
إضافة طبعاً للكثير من الأخطاء التي لا يجب فيها الإعادة إن كانت عن جهل قصوري كأخطاء القراءة أو ترك التشهد الوسطي وما شابه.
وبرأيي، أغلب هذه الحالات تحصل عند الأشخاص الذين تغذوا بفكرة ومقولة:
عوفوا رجال الدين بس يعقدون علينا الدين والدين سهل ويسير ورجال الدين عقدوه…
ونظائرها من المقولات الشيطانية الشائعة، والتي جميعها تهدف لإبعاد الشخص عن الدين الصحيح وتركه عرضة للأفكار العشوائية المتخبطة من دون أن يتعلم أساسيات دينه بشكل صحيح.
لا يوجد أحد من رجال الدين يطلب منكم أجراً مقابل تعليمكم دينكم وإجابتكم عن مسائلكم الشرعية، ولا يطلبون منكم أن تكونوا أتباعاً لهم ويحكموا بكم..
لذلك، الإعراض عنهم والدعوة للإعراض عنهم هي دعوة للإعراض عن الدين الصحيح لا أكثر!
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
تأملات مهدوية: طوبى لشيعة قائمنا المنتظرين لظهوره.
ورد عن الإمام الصادق (عليه السلام): "طوبى لشيعة قائمنا المنتظرين لظهوره في غيبته،
والمطيعين له في ظهوره، أولئك أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون".
التأملات:
أولاً: الانتظار كمرحلة تمييز واختبار:
الرواية تبدأ بعبارة "طوبى لشيعة قائمنا المنتظرين لظهوره في غيبته"، مما يبين أن الانتظار في زمن الغيبة ليس مجرد حالة من الترقب، بل هو اختبار لثبات الإيمان والولاء، شيعة الإمام المهدي (عجل الله فرجه) يُختبرون في صبرهم، واستعدادهم الروحي، والتزامهم بالمبادئ الإلهية وسط عالم مليء بالفتن والانحرافات، الانتظار هنا يعني التمسك بالحق والعمل على تهيئة النفس والمجتمع.
ثانياً: الطاعة كشرط أساسي لنصرة الإمام
تشير العبارة "المطيعين له في ظهوره" إلى أن التهيؤ لنصرة الإمام المهدي لا يقتصر على زمن الظهور، بل يبدأ في الغيبة، طاعة الإمام تعني الالتزام بمنهجه، وهو منهج أهل البيت (عليهم السلام)، المبني على العدل، الإيثار، والعمل على إصلاح النفس والمجتمع، الطاعة في زمن الغيبة تتمثل في اتباع العلماء الربانيين الذين يسيرون على نهج الإمام.
ثالثاً: الارتباط بالله كغاية نهائية:
الرواية تختم ببيان أن هؤلاء الشيعة هم "أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون"، مما يشير إلى أن من ينتظر الإمام بصدق ويطيعه يُصبح في مقام خاص من القرب الإلهي، الانتظار والعمل بنهج الإمام يربط المؤمن بالله تعالى ويجعله في دائرة الأمان الروحي، حيث لا يأس ولا قلق، بل سكينة وأمل.
رابعاً: دور المنتظرين في تمهيد الطريق للإمام:
الانتظار ليس مجرد أمنية قلبية، بل هو حالة من العمل الإيجابي لتمهيد الطريق للإمام، على المنتظرين أن يكونوا مثالاً حياً للأخلاق والمبادئ الإسلامية، ليُظهروا للإمام مجتمعًا مستعدًا لاستقبال العدل الإلهي، هذا يتطلب العمل على نشر القيم المهدوية مثل التواضع، التعاون، العدل، ومحاربة الظلم.
خامساً: المساواة بين المنتظرين في الغيبة والمطيعين في الظهور:
الرواية تعكس مساواة مدهشة بين "المنتظرين له في غيبته" و"المطيعين له في ظهوره"، هذا يدل على أن الانتظار الصادق في زمن الغيبة يُعادل الطاعة المباشرة للإمام عند ظهوره، هذه المساواة تكشف عن عظمة دور المنتظرين الحقيقيين، الذين يعكس انتظارهم إيمانًا راسخًا وتفانيًا في العمل وفق نهج الإمام، فمن ينتظر الإمام بصدق، ويعمل بنهجه في غيبته، يُعتبر بمثابة من ينصره ويطيعه في زمن ظهوره. وهذا دليل على أهمية العمل والالتزام خلال الغيبة كطريق لتحقيق القرب من الإمام.
أرشادات من التأملات:
الانتظار يوازي النصرة: العمل الجاد والالتزام بالمبادئ خلال الغيبة يجعل المنتظر في مصافّ المطيعين للإمام عند ظهوره.
المنتظر هو جزء من المشروع الإلهي: الانتظار الصادق ليس حالة منفصلة عن الظهور، بل هو جزء مكمل لنصرة الإمام وإقامة دولته.
أهمية التوازن بين الإيمان والعمل: المنتظرون الحقيقيون لا يكتفون بالإيمان القلبي، بل يجسدونه في أفعالهم وأخلاقهم، مما يجعلهم شركاء في تحقيق أهداف الإمام.
تمت مشاركه بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
تأملات مهدوية: من مات ولم يعرف إمام زمانه.
ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): "من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية".
هذا الحديث الشريف يلقي الضوء على أهمية معرفة الإمام في حياة المؤمنين، حيث تُعد هذه المعرفة ركناً أساسياً من العقيدة التي تُنجي الفرد من الانحراف وتوجهه نحو الفلاح في الدنيا والآخرة.
التأملات :
أولاً: ضرورة معرفة الإمام كشرط للإيمان.
معرفة الإمام ليست مجرد معلومة دينية تُضاف إلى سجل المعارف، بل هي ركن من أركان العقيدة التي لا يكتمل إيمان المسلم بدونها. تشير الرواية إلى أن الجهل بإمام الزمان يُعتبر سبباً للموت الروحي والانحراف عن منهج الهداية، مما يجعل معرفة الإمام أمراً بالغ الأهمية للمؤمن.
ثانياً: الإمام المهدي محور النجاة في الغيبة الكبرى
في زمن الغيبة الكبرى، يكون الإمام المهدي (عجل الله فرجه) غائباً عن الأنظار لكنه حاضر في قلب المؤمنين وعقولهم، إن معرفته والتعلق به تمنح المؤمنين القوة للصمود أمام الفتن والتحديات، فالارتباط الروحي بالإمام يعزز من ثبات العقيدة ويحمي من الانحرافات التي قد تجر المؤمن بعيدًا عن الصراط المستقيم.
ثالثاً: المعرفة العملية وليست النظرية.
تجاوزت الأحاديث والروايات مفهوم المعرفة النظرية إلى المعرفة العملية التي تتجلى في الالتزام بأخلاق وسلوك الإمام وتطبيق تعاليمه في الحياة اليومية، فالانتظار الحقيقي للإمام هو في تطبيق مبادئه والعمل بنهجه، مما يعكس معرفة حقيقية به.
إرشادات مستوحاة من التأملات:
المعرفة وسيلة للثبات في الدين: من عرف إمام زمانه لن يضل، وسيبقى ثابتاً على دينه مهما كثرت الفتن.
الارتباط الروحي بالإمام يحصن النفس: معرفة الإمام تخلق في قلب المؤمن حباً ورغبة في الاقتداء به، مما يحميه من الانحرافات.
من عرف إمامه عمل بوصاياه: المعرفة الحقيقية تستدعي العمل بما علم، فتجعل المؤمن يعيش حياة تنسجم مع تعاليم أهل البيت (عليهم السلام).
تمت مشاركه بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
Last updated 1 month, 3 weeks ago
سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz
Last updated 1 month ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 2 months, 3 weeks ago