"تعبتُ .. نعم
ولكن بي محطّاتٌ
من الإيمان لم تتعب
كأنّي الشمسُ لا تغرب
سأبقى ذاكرًا ربي
ولن أيأس"

الاغتباط بالعلم وشكر المعلم.

قال ابن وهب: "حدثني سفيان بن عيينة، عن عبد الكريم الجزري، أنه سمع سعيد بن جبير يقول: كان ابن عباس يحدثني بالحديث، لو يأذن لي أن أقوم فأقبل رأسه لفعلت!"
الجامع (١٢٢٥)، وإسناده صحيح | ?.

صحَّ عن النبيِّ ﷺ أنَّه قال: (من عاد مريضًا أو زار أخًا له في الله، ناداه منادٍ: أن طبتَ وطاب ممشاك، وتبوأتَ من الجنة منزلًا).
رواه البخاري في الأدب المفرد، والترمذي،وغيرهما.

«أدق وأصدق معيار يُقيِّم الإنسان به نفسه: أن يكون مستعدًا للرحيل»

"ثمرة العلم الهداية وليس الاستكثار من المعلومات"

غالباً ما تجد الرسوخ العلمي والأثر المبارك يصاحب طالب العلم المتواضع الذي يعرف الحق ويرحم الخلق.

وغالباً ما تجد التخبط العلمي والأثر السراب يصاحب طالب العلم المتكبر المغرور، وصدق من قال: «العلم تواضع وخشية والتعالم بلاء ومضيعة».

روى ابن سعد في طبقاته:
عن أبي حنيفة، عن حماد، قال: بشرت إبراهيم بموت الحجاج فسجد.
قال حماد: ما كنت أرى أن أحدا يبكي من الفرح حتى رأيت إبراهيم يبكي من الفرح.

ولأن من دلالات صحة الإيمان: الفرح لفرح المسلمين دونكم تغريسات شاميّة♥️

ﷺ ﷺ ﷺ

"لما أخبر النبي ﷺ أصحابَهُ أنّهم ربع أهل الجنة، ثمّ ثلث أهل الجنة، ثم شطرُ أهل الجنة، كانوا يكبّرون في كلّ مرة. رواه مسلم.
قال الشيخ عبد المحسن العبّاد في شرح سنن أبي داود: هذا يدل على أنه يُشرع التّكبير عندما يأتي ما يسرّ المُسلم.