‏🎥 إنميشين قصير يحاكي عملية استهداف منطقة يافا المحتلة "تل أبيب" بطائرة يمنية مسيّرة نوع يافا

فيديو رائع جدا وجميل جدا جدا يحكي الواقع كما هو❤️

═══════════════
🟥 #الإعلام_الثقافي
🔻تليجرام:
https://t.me/CulturalMedia1
🔻باقي وسائل التواصل الإجتماعي:
https://nz.sa/CulturalMedia
═══════════════

أثناء الحــرب المفروضة على إيـران
قال أحد العاملين في مكتب الإمام الخميني: لقد قامَ صدّام بقـــصف آخر مصفاة نفط لنا!

فردَّ عليه الإمام
قائلًا: جيد..
لقد كنتم تتكلون على اللهِ وعلى مِصفاة النفط
واليوم صِرتُم
تتكلون على الله فقط..

"وكل انكِسارٍ يردنا إلى الله فهو انتصار."

═══════════════
🟥 #الإعلام_الثقافي
🔻تليجرام:
https://t.me/CulturalMedia1
🔻باقي وسائل التواصل الإجتماعي:
https://nz.sa/CulturalMedia
═══════════════

ياولدي لاتكبر ...

للشاعر أحمد مطر

فهمت الان ياولدي لماذا
قلت لاتكبر؟!

فمصرٌ لم تعٌد مصراَ
وتونس لم تعد خضرا
وبغدادٌ هي الأٌخرى
تذوق خيانة العسكر.

وإن تسأل عن الاقصى
فإن جراحهم اقسى
بني صهيون تقتلهم
ومصرٌ تغلق المعبر..

وحتى الشام ياولدي
تموت بحسرةٍ اكبر

هنالك لوترى حلبا
فحق الطفل قد سٌلِبا
وعرِض فتاةُ يٌغتصبا
ونصف الشعب في المهجر.

صغيري انني ارجوك لاتكبر
فأُمتنا مٌمزّقةٌ
وأٌمتنا مقسّمةٌ وكل دقيقةً تخسر
وحول الجيد مشنقةٌ
وفي احشائها خنجر
هنا عربي يخذلنا
ومسلم جاء ينحرنا
وارهابي يفجرنا
ولاندري لِم فجّر؟
فهمت الان يا ولدي
لِماذا قُلت لا تكبر ...؟؟

✍ أحمد مطر
═══════════════
🟥 #الإعلام_الثقافي
🔻تليجرام:
https://t.me/CulturalMedia1
🔻باقي وسائل التواصل الإجتماعي:
https://nz.sa/CulturalMedia
═══════════════

أنsار الله في اليمن والمعارضة السورية الأهداف والنتائج.

أي مسلم يحدد بوصلة العداء تحديدا صحيحا ودقيقا فإنه لن يخطىء في القرارات الكبيرة والخطيرة ولن يستطيع أحد أن يستثمره أو يشغله أو يستغله.
وهنا أضرب مثالين الأول من اليمن والثاني من سوريا.
فمثلا أنsار الله في اليمن حينما حددوا عدوهم تحديدا قرآنيا كانت قراراتهم صائبة وموفقة فحينما اتخذوا أمريكا وإسرائيل العدو الرئيس والأساس والأخطر والأهم كانت مواقفهم موفقة وصراعاتهم الداخلية كانت مع حلفاء أمريكا وإسرائيل من خلال تحالفهم مع السعودية والإمارات فكانت النتيجة في الأخير هي نصرتهم لغزة ووقوفهم مع الشعب الفلسطيني بكل قوة وصدق ومحبة.
فهذه النتيجة الصائبة كشفت صوابية المقدمات وصحتها وسلامتها.

وأما المثال الآخر فهو ما يسمى بالثورة السورية حينما تحركوا من منطلق طائفي وجعلوا فكرهم الطائفي الضيق هو من يحدد لهم العدو فكان من السهل جدا أن يكونوا لعبة بيد السعودي والإماراتي والقطري ومن وخلفهم الأمريكي والإسرائيلي ليزجوا بهم في أتون حروب خاسرة لا ناقة لهم فيها ولا جمل .
فبدأ الدواعش والقاعدة والتكفيريون يتوافدون إلى سوريا من كل حدب وصوب وكان الهدف هو إسقاط النظام السوري ومن ثم التوجه نحو لبنان للقضاء على حزب الله وكانوا يصرحون بهذا ولا يخفونه وهذه المؤامرة كانت مكشوفة ومعروفة مما حدا بحزب الله للتدخل في سوريا وإفشال هذه المؤامرة .
وقد سبب هذا التدخل سخطا كبيرا لدى بعض السوريين الذين كانوا مجرد أدوات بيد السعودي والإماراتي والقطري وهذا هو السبب وراء تشفيهم وفرحهم بمقتل السيد حسن نصر الله رضوان الله عليه.
والحقيقة لو أن هؤلاء السوريين كانوا يحملون قضية كبرى ولو أنهم حددوا منذ البداية أن عدوهم الأكبر والأخطر هي إسرائيل لما تدخل حزب الله حتى ولو كان من أهدافهم القريبة إسقاط النظام السوري لأن الهدف الأكبر والذي هو مواجهة الكيان الصهيوني لن يجعل من إسقاط النظام السوري خطرا لأن البديل هو أن يكون هناك نظام إسلامي من أول أولوياته مواجهة الكيان الصهيوني الذي يحتل جزءا من سوريا ويتهدد سوريا ويشكل خطرا حقيقيا على سوريا .
ولكن للأسف هذه النظرة لم تكن موجودة عند المعارضة السورية بل كان الهدف الأكبر عندهم هو اسقاط النظام لمصلحة أمريكا وإسرائيل والسعودية والإمارات وقطر.
ومن ثم التوجه نحو لبنان وخنق حزب الله وحصاره واستنزافه في معارك داخلية لن يستفيد منها سوى إسرائيل.
ولولا تدخل حزب الله لحدث هذا السيناريو بكل تفاصيله .
فلهذا نرى ما يسمى بالمعارضة السورية اليوم ليس لهم أي موقف يذكر ضد إسرائيل لأنهم يحتاجون إلى إسرائيل في إسقاط النظام وما نراه من هؤلاء من تشفي وفرح بمقتل السيد حسن نصر الله إلا نبذة مما يحمل هؤلاء من فساد فكري وضلال عقائدي وانحراف كبير في بوصلة العداء إلى مستوى أنهم يودون أن يهزم حزب الله من قبل إسرائيل وإن كان في هذا مصلحة لإسرائيل وضياع وخسارة كبيرة للقضية الفلسطينيّة وللفلسطينيبن وخنق أكبر لأهلنا في غزة كل هذا لم يبالوا به ولا يعنيهم سوى تحقيق أهدافهم الطائفية الضيقة ومصالح الدول التي تدعمهم وتقف وراءهم.

هذه خلاصة المسألة وباختصار وهنا تلحظوا البون الشاسع والواسع بين انsار الله الذين أسقطوا النظام السابق فكان لمصلحة فلسطين ولمصلحة الأمة وكل المسلمين.
وبين المعارضة السورية التي أرادت إسقاط النظام لمصلحة أمريكا وإسرائيل والسعودية والإمارات.
ولو أنهم أرادوا إسقاط النظام لمصلحة فلسطين والأقصى والأمة الإسلامية لما اختلفنا معهم ولما اختلف معهم حزب الله كما لم نختلف مع حركتي حماس والجهاد حين توحدت القضية وحين حددنا عدونا المشترك وهي أمريكا وإسرائيل.
ولا أستبعد تحريك هذه الورقة في هذا التوقيت خدمة لإسرائيل تنفسيا عنها واستنزافا لحزب الله خدمة لإسرائيل.
فهل سيدرك هؤلاء خطورة المعركة الحالية وهل سيتلقفون نصيحة الناصحين من أهل السنة بأن أي معركة قادمة في هذا التوقيت لن تكون إلا خدمة لإسرائيل وخسارة لغزة وفلسطين قبل أن تكون خسارة لسوريا وحزب الله ولهم أيضا إن كانوا يعقلون .

✍ عبدالواسع المؤيد
═══════════════
🟥 #الإعلام_الثقافي
🔻تليجرام:
https://t.me/CulturalMedia1
🔻باقي وسائل التواصل الإجتماعي:
https://nz.sa/CulturalMedia
═══════════════

خطبة الجمعة للسيد عبد الواسع المؤيد
═══════════════
🟥 #الإعلام_الثقافي
🔻تليجرام:
https://t.me/CulturalMedia1
🔻باقي وسائل التواصل الإجتماعي:
https://nz.sa/CulturalMedia
═══════════════