الخَوف كُلّ الخَوف مِن أنْ ألقىٰ رَبيّ علىٰ مَعصية!

اللهُمَّ أنتَ الهادي والغافِر والعفوّ ،
أنتَ يا ربّ تقدر ولا أقدِر ،
أعِنيّ علىٰ نَفسي، والشيطان، والدنيا!

ضاقت يا ربّ، وليس لي سِواك يُنقذُني ويرحمُني!

أبشروا بالخير ..?

_اللهمّ خفّف عنّا ثقل أوزارنا، وارزقنا عيشة الأبرار، واكفِنا واصرف عنّا شرّ الأشرار، وأعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمّهاتنا وعشيرتنا من عذاب القبر ومن النّيران، برحمتك يا أرحم الرّاحمين.

_اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار وأدخلنا الجنة مع الأبرار برحمتك ياعزيز ياغفار.

_الَّلهُمَّ صَلِّ على نَبِيَّنا وحَبيبَنا مُحمَّدْ وعلى آلِ سَيِّدَنا مُحمَّدْ وسَلِّمْ تَسْليماً كَثيراً.

لا تغفلوا عن إخوانكم المُستضعفين في كل مكان بالدعاء?

لَا الدُّنْيَا لَنَا، وَمَا كُنَّا لِلدُّنْيَا،
كُلُّنَا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ لَرَاجِعُونَ.

اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ عِيشَةً هَنِيَّةً، وَمِيتَةً سَوِيَّةً، وَمَرَدًّا غَيْرَ مُخْزٍ وَلَا فَاضِحٍ.?

*حديث رُبَيْعَةَ بنِ عَامِرٍ رضي الله عنه قال: "يا رَسولَ اللَّهِ، أسْأَلُكَ مُرافَقَتَكَ فِي الجَنَّةِ"، قال النبي ﷺ: "أو غيرَ ذلكَ؟"، قال: "هو ذَاكَ"، فقال النبي ﷺ: "فأعِنِّي عَلَى نَفْسِكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ". (رواه مسلم)

هذا الحديث يُبيِّن رغبة رُبَيْعَةَ في مُرافقة النبي ﷺ في الجنة، ويحُثّه النبي ﷺ على الإكثار من العبادة، خصوصًا السجود، كوسيلة لتحقيق هذه الرغبة.?*

« وكَم مِن زلةٍ لي في الخطايا وأنتَ عليَّ ذو فَضلٍ ومَنِّ
يَظُنُّ النَّاسُ بي خيراً وإنِّي لشَرُ النَّاسِ إنْ لمْ تَعفُ عنِّي?»

كل الأخبار اللي الواحد عرفها عن السجون والأسرىٰ في صيدنايا تزلزل القلب والروح والله!

يا ربّ عوضهم بالجنة وثبّت علينا العقل والإيمان!

"اللهم ألف بين قلوبنا، وأصلح ذات بيننا، واهدنا سبل السلام، ونجنا من الظلمات إلى النور، وجنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وبارك لنا في أسماعنا، وأبصارنا، وقلوبنا، وأزواجنا، وذرياتنا، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم".?