لحد يجي يكلي مابي قافية ومدري ايش
ترا هذا اقتباس مو شعر

لا داعي أن تَعتَذِر على خيانَتي
ذاتي أثمَنُ من أن يؤذيها شَخصٌ مِثلُك

ما انشر شي اذا مو اني اكتبة

يا أجمَلَ أشيائي أشَتَمتِ جَمالَكِ
يا دَواءَ داءِ القُبحِ الأبـــــــــــدي
أنتِ حَسنــــــــاءٌ ذاعَ صيتُـــــها
بَينــي وبَينَ الــــروحِ وجَسَـدي

هذا لزوجتي المستقبلية

ماءُ المَطَرِ يَجهَلُ بَعضَهُ
ويَعلَموا هَدَفَهُم سَقيُنا
فإن نَسى لِما نَزِلَ أفاضَ
وأمسى يُعاني قَومُنا
يا ماء السَماءِ دَع النَبتَ
إنا أرَدناكَ فَوقَ دارِنا
لا بَيت البِناء ما أقصِدُ
إن الدارَ في أرواحِنا

عَلِمَ بَعضُ الناسِ طَريقَهَم
وبَعضٌ يَجهلُ ومازالَ يُعاني
وأخَذوا الأديانَ مَناهِجَ لَهُم
وبَعضٌ ألحدَ بِرَبٍ سَماوي
لا هذا وذاكَ أرضى تَفَكُري
مازِلتُ تائِهًا بَينَ أفكاري
أجهَلُ ذاتي وأين مَكانُها
وأجهَلُ كَيفَ أجمَعُ شُتاتي

أأنتِ بِنتٌ؟ما أجمَلَ مَظَهَرَك
كَأنَكِ وَحيٌ عَليَ قَد أُنزِلَ
أجمَلُ فُلكٍ هي شَمسٌ ونورَها
وَنورُ وجهَكِ مِنها كان أجمَلَ

لَها في البَهاءِ آيةٌ ولَيلَةٌ في رأسِها مُظلِمة عَمَتني عَن رُؤيا الفاتِناتِ فَإنَها حُورٌ مِن الجِنانِ مُنَزَلَة