أحَبك
بقدر مَا شعِرت
بالإطُمئنان معِك
بَعد أعوامً مِن ألخَوف .
كون كل شارِع أشوفك
چـا گضيّت العُمر أمِشي
وكون أگابل مرة وِجهك
أله أعمّيهن اذا ينَطبُگ رِمشي
مو مُجرد صدفة أنتَ
ولا مَحطة ويِمها أگعد
وأستراح ، إنتَ كلشي .
لا گُمر يشبه ضحَگتَك حَتى أغنَي
و لا ضَوة الوادَم يبَعد الوادَم
الحَلوة شَربنَي
ردَت أگُلك لا شعرهُم جَاس گلبي
و لا أغانيهُم خَذتنَي
أنتَ بَس أنتَ الخَذتنَي .
بِدايه جَديدة .