رتب واعزم من الآن: أن تدخل المسجد مع الأذان ولاتفوتك تكبيرة الإحرام، وأن تقرأ بين الأذان والإقامة ماتيسر لك من القران، مع الدعاء والتضرع لله، واجعل مبلغًا للصدقة وأوجه البر حتى وإن قلّ .
منقول ..

قُفلت الحالة
جزى الله كل من سعى وأعطى وساعد
ورزق الله كل مُنفق في أبواب الخير

العجيب أن الرجل طلب مبلغاً معيناً فحكى لي أنه لما أتى احدهم يريد مساعدته أعطاه فوق ماطلب فانحرج من كرمه
هذا هو المنفق الطيب يعطي من ماله ولايسأل

بارك الله فيه وفي من ساعد قبله

يا أخوان اود التنبيه على أمر

كل من أنشر حالته في هذه القناة على ذمتي ولا انشرها إلا لما أتأكد منه واعرفه شخصياً وارى صدق حاله
والحمد لله كل من نشرت حالاتهم سابقاً الذين يريدون سلف أو اقتراض مال بسيط لما رزقهم الله ردوا الأموال لأهلها

فمن كان خائف ومتشكك جدًا فليحفظ ماله ويتصدق على من يعرفه
ولا تخافوا

يحتفلون ويلهون ويلعبون ويقولون نشاركهم فرحهم
ماذا لو قتلوا ابيك وأخيك ويحتفلون بذكرى ذلك كل سنة هل تشاركهم فرحهم ؟
أم أن ذلك ليس من شأنك وليس لديك غيرة على ربك ودينك

ثكلتك أم أمك وتربت يداك وأرغم الله أنفك إن رضيت بذلك ولم تنكر المنكر .

إياكم وإياكم وإياكم أن تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا واتبعوا الشياطين

ليس بلائنا اليوم الكفار
بلائنا اليوم المسلمين !

فكيف بمن ينسب ذلك إلى الله ويحتفل ويلهوا ويلعب ويعصي الله على بصيرة؟

هل هناك أعظم من قول على الله بغير علم أو حق ؟
تخيل أن هناك أحد من البشر نسب إليك شيئًا كذبًا وزورًا وبهتانا كيف سيكون شعورك وغضبك ؟