_«ومِنْ أنفَع الأدويَـة : الإِلحَاحْ فِي الدُّعَاء»،

الدَّاء والدوَاء.

قد يتركك الله بدون إجابة، لأنه يعلم
مدى حلاوة الإجابة بعد الانتظار، فيكتب لك أجر الصبر، ثم يذيقك حلاوة الاستجابة.

_
٠ اللهمَّ صلِّ وسلم على نبينا مُحمد
٠ لاحول ولا قوة الا بالله العّلي العظيم
٠ استغفرالله العلي العظيم
٠ سبحان الله بحمدهِ
٠سبحان الله العظيم
٠ الله اكبر
٠ لا إله الا الله وحدهُ لا شريك له
لهُ المُلك ولهُ الحمد وهوا على كل شيء قدير

عوِّد لِسانك عَلى ذِكر اللّٰهِ ،
إنَّ اللسانَ لما عوَّدتَ معتادُ ?.

أنت فقيرٌ إلى الأذكار، فَقيرٌ إلى ثِمارها، تَائهٌ
مُثْقَل القَلب والروح والبَصيرةِ إنْ تَركتَها.

-إدعُوا لي لاتنسوني من دعواتكم بالتيسير والفتح والسَّداد والتوفيق .

اللهم يسِّر أمرَ أم طَلحـة وسدّدها، اللهُم وفِقها وأعنها وبارِك لها في أوقاتها وأفتح عليها فتُوح العارِفين، اللهم بلغها مُرادها، واسعدها بتحقيق مُناها يا حيُّ يا قيُّوم ?.

دومًا كان القرآن يواسيني ..

يُطبطب على جُرحي العميق، يَخْلُق راحة لا مُتناهية، يُعطيني جرعة ثبات لأحتمِل القادم، لأتوقّع الخُذلان من البشر ثُم لا يؤذيني ذلك كما هُو في السابق ..

نعم، هُو المناعَة للمؤمن حين تدْلَهِم عليه الخطُوب وتأتيه من المصائب ألوانا .

سبحان من جعل في كتابه ثبات المؤمنين?~