يانَفس إن لم تصبري فتَصبري
وتذكري أنا خُلقنا في كبَدْ
والخُلد في الفردوس لا أمد لهُ
والكَرب في دار الفناء الى امدْ
فدَع التَشكي للعبادِ وردد
ياحي ياقيوم برحمكتك استغيث
اصلح لي شأني كلهُ
ولا تكلني لنفسي طرفة

المخاوف التي لا نواجـهها تصبح حدودنا

مدينة الحُـب لا يَسكُـنها العقلاء

الأرزاق المتأخرة تأتي محملة بثقل الجزاء،تقف تتأمل بأن مايحدث أكبر مما رجوت،وذلك لأن الله حفظ لك دمعك المنهمر كل ليلة،وصوتك الخفي المنكسر،وحلمك الذي خبأته في صدرك راجيا قدومه في صبح قريب،كل ذلك سيأتي يوما يخبرك أن الله لا يرد يدا رفعت إليه خائبة ثق بالله وأحسن الظن" .

بالعلاقات، لازم نتعامل بفكرة العطاء و ليسَ الواجب نقول كلام حلو لأن حاسّين فيه فعلاً، مو لنساير نساعد لأن فعلاً بدنا نساعد، مو بس كرمال نريّح راسنا من كلام و عتب .. نقدّم كلشي لأن فعلاً عم نشعر فيه، و بدنا نعمله من قلبنا مو لأن واجب علينا و نعمله إجباري عننا…

"مُحاطه بأصدقاء مِثل النُور"?

‏"وَمَا لِلفُؤَادِ إِلَّا اللهُ يُؤْنسُهُ
‏وَغَيْرَ اللهِ، مَنْ لِلنَّفْسِ يَشْفِيهَا؟!"

‏"ما مرَّ ذِكرُكَ إلا وابتسمتُ لهُ
‏ كأنكَ العيدُ والباقون أيّامُ

‏أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ
‏أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ"

"يمرُّ العيدُ يا قدري وعيدي
لقاؤكِ لحظةً لو من بعيدِ

فما أحلى العيون إذا تلاقتُ
وحالُ لسانِها: هلْ من مزيدِ؟!"

‏"الصَومُ وَالفِطرُ وَالأَعيادُ وَالعَصرُ
‏ مُنيرَةٌ بِكَ حَتّى الشَمسُ وَالقَمَرُ"