بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية

بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم
قال تعالى: {یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم

انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه ورداً على العدوانِ الأمريكي البريطاني على بلدِنا

نجحتِ القواتُ المسلحةُ في إفشالِ هجومٍ أمريكيٍّ بريطانيٍّ على بلدِنا حيث تم استهدافُ حاملةِ الطائراتِ يو أس أس هاري أس ترومان وعددٍ من المدمراتِ التابعةِ لها بالتزامن مع بَدءِ الهجومِ العدوانيِّ مساءَ يومِ أمسِ على بلدِنا

ونُفذتِ العمليةُ بثمانيةِ صواريخَ مجنحةٍ و17 طائرةً مسيرةً وقد أدتِ العمليةُ بعونِ اللهِ تعالى إلى:

أولاً: إسقاطُ طائرةٍ إف 18 وذلكَ أثناءَ محاولةِ المدمراتِ التصديَ للمسيراتِ والصواريخِ اليمنية.

ثانياً: مغادرةُ معظمِ الطائراتِ الحربيةِ المعاديةِ الأجواءَ اليمنيةَ إلى أجواءِ المياهِ الدوليةِ في البحرِ الأحمر للدفاعِ عن حاملةِ الطائراتِ أثناءَ استهدافِها.
ثالثاً: فشلُ الهجومِ المعادي على الأراضي اليمنية
رابعاً: انسحابُ حاملةِ الطائراتِ يو أس أس هاري أس ترومان بعد استهدافِها من موقعِها السابقِ نحو شمالِ البحرِ الأحمر وذلك بعد تعرضِها لأكثرَ من هجومٍ من قِبلِ القوةِ الصاروخيةِ والقواتِ البحريةِ وسلاحِ الجوِّ المسير.
إنَّ القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ وهي تؤكدُ نجاحَها في التصدي للعدوانِ الأمريكيِّ البريطانيِّ وإفشالِه لَتجددُ التأكيدَ على استعدادِها للتصدي لأي حماقةٍ أمريكيةٍ بريطانيةٍ إسرائيلية خلالَ الفترةِ المقبلة.

وتحذرُ العدوَّ الإسرائيليَّ والأمريكيَّ من العدوانِ على اليمنِ وأنَّ القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ سوف تستخدمُ حقَّها الكاملَ في الدفاعِ عن اليمنِ واستمراراً ومواصلةً لإسنادِ الشعبِ الفلسطينيِّ حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ ورفعِ الحصارِ عنها.

واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير

عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة

صنعاء 21 من جمادَى الآخرة 1446للهجرة
الموافق للـ 22 ديسمبر 2024م

صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
...............................................
...............................................
Triumphing for the oppression of the Palestinian people and their Mujahideen and in retaliation to the American-British aggression against our country

The Armed Forces succeeded in thwarting an American-British attack on our country, where the aircraft carrier USS Harry Truman and a number of its destroyers Triumphing for the oppression of the Palestinian people and their Mujahideen and in retaliation to the American-British aggression against our country

The operation was carried out with eight cruise missiles and 17 drones and the operation led to:

First: Shooting down an F-18 aircraft while the destroyers were trying to confront the Yemeni drones and missiles.

Second: Most of the enemy warplanes left Yemeni airspace for international waters in the Red Sea to defend the aircraft carrier while it was being targeted.

Third: The failure of the enemy attack on Yemeni territory

Fourth: The withdrawal of the aircraft carrier USS Harry S. Truman after being targeted from its previous location towards the northern Red Sea after being subjected to more than one attack by the missile force, naval forces and the air force.

The Yemeni Armed Forces, while confirming their success in confronting and thwarting the American-British aggression, renew their emphasis on their readiness to confront any American-British-Israeli foolishness during the coming period.

The Yemeni armed forces warn the Israeli and American enemy against aggression against Yemen and that the Yemeni armed forces will use their full right to defend Yemen and continue to support the Palestinian people until the aggression against Gaza stops and the siege is lifted.

Sana'a, 21 Jumada al-Akhirah 1446 AH
December 22, 2024 AD

Issued by the Yemeni Armed Forces
nd the siege is lifted.

http://t.me/army21ye

أمَّا فيما يتعلَّق بالوضع الداخلي: فقد بدأ مسار التغيير في الجانب الحكومي، وفي الجانب القضائي، وهي البداية، والمسار في ذلك متواصلٌ- بإذن الله تعالى- حتى الاستكمال، وحتى يلمس أبناء شعبنا العزيز الثمرة المطلوبة لذلك.

وإننا نتوجَّه إلى أمتنا الإسلامية جمعاء، للتذكير بالمسؤولية الدينية والواجب المقدَّس لنصرة الشعب الفلسطيني، وإنَّ موقع هذه المسؤولية في الدين، هو في المستوى الذي قال عنه رسول الله "صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ": ((مَنْ أَصْبَحَ لاَ يَهْتَمُّ بِأَمْرِ الْمُسْلِمِينَ، فَلَيْسَ مِنَ مِنْهُم، وَمَنْ سَمِعَ مُنَادِياً يُنَادِي: يَا لَلْمُسْلِمِينَ، فَلَمْ يُجِبْهُ، فَلَيْسَ مِنَ الْمُسْلِمِين)).

إنَّ النهج الإيماني الذي سار عليه رسول الله "صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ"، هو: التمسك بالقرآن الكريم، والتحرُّك العملي على أساس توجيهات الله تعالى، كما قال الله "جَلَّ شَأنُهُ": {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ}[البقرة: 285-286]، صَدَقَ اللهُ العَلِيُّ العَظِيْمُ.

وَفِي خِتَامِ هَذِهِ الكَلِمَة، أَسْألُ اللهَ أَنْ يَكْتُبَ أَجْرَكُم جَمِيعاً عَلَى حُضُورِكُم، وَإِحْيَائِكُم العَظِيم لِهَذِهِ المُنَاسَبَة المُبَارَكَة، وَأَنْ يَكْتُبَ أَجْرَ كُلِّ العَامِلِين، مِنْ: أَمْنِيِّين، وَمُنَظِّمِين، وَفَنِّيِّين... وَغَيْرِهِم، كَتَبَ اللهُ أَجْرَكُم جَمِيعاً، وَبَارَكَ فِيْكُم، وَتَقَبَّلَ مِنْكُم.

وَالسَّـلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ؛؛؛

رَعَاكُمُ الله، وَبَارَكَ اللهُ فِيْكُم، وَحَفِظَكُم، وَكَتَبَ أَجْرَكُم، وَبَيَّضَ اللهُ وُجُوهَكُم، وَرَفَعَ قَدْرَكُم، وَأَعْلَى شَأنَكُم، فِي رِعَايةِ الله

وفقكم الله جميعاً

Youssef.Sultan.tt

ثانياً: الثقة بالله تعالى، والتوكل عليه في مواجهة التحديات والمخاطر والأعداء، كما أمر الله نبيه "صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ"، فقال له: {فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ}[النمل:79]، وقال له: {وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ}[الفرقان:58]، وقال "جَلَّ شَأنُهُ": {وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}[آل عمران:122].

ثالثاً: الروح المعنوية العالية، والاستعداد للتضحية في سبيل الله تعالى، كما قال "جَلَّ شَأنُهُ": {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ}[التوبة:111]، وأهم عاملٍ في ذلك هو: الانطلاقة الإيمانية، التي يحظى المجاهدون فيها بالدعم المعنوي الإلهي، كما قال تعالى: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ}[الفتح:4].

رابعاً: البصيرة العالية، والوعي، واليقين، بما في ذلك الوعي القرآني عن الأعداء بمختلف فئاتهم، وعن طبيعة الصراع معهم، وعن عوامل النصر، وأسباب الهزيمة، وفي القرآن الكريم البصيرة الكافيَّة، كما قال الله "سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى": {قَدْ جَاءَكُمْ بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا}[الأنعام:104].

خامساً: الصلابة، والصبر، والثبات، في مواجهة الصعوبات والتحديات، كما قال الله "سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى": {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}[آل عمران:200].

سادساً: الاستقامة، والتقوى لله، والاهتمام العملي، والجد، والمثابرة، والمسارعة، كما قال الله "سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى": {أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ}، وقال "جَلَّ شَأنُهُ": {وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا}[آل عمران:120]، وقال "جَلَّ شَأنُهُ": {انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا}[التوبة:41]، وقال "جَلَّ شَأنُهُ": {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ}[آل عمران:133].

سابعاً: الحكمة، والرشد، والأخذ بالأسباب، وحسن تقدير الموقف، والإدارة الصحيحة في الأداء، على المستوى الاستراتيجي والتكتيكي، فكان لكل معركةٍ خطتها، وترتيباتها، وطريقتها، ما بين بدرٍ، وأُحُد، والخندق؛ وما بين قينقاع، وقريظة، وخيبر؛ وما بين غزوة الحديبية، وفتح مكة، وغزوة حنين، وغزوة مؤتة، وغزوة تبوك؛ وما بين السرايا إلى مناطق كثيرة، والعمليات الاستباقية، والهجوم المباغت... وغير ذلك.

لقد كانت مسيرة رسول الله الجهادية أعظم قصة نجاحٍ في التاريخ، لأعظم قائدٍ وقدوة، ولأقدس راية، وبأقل التكاليف على مستوى الخسائر البشرية والمادية، ولصالح أعظم مشروعٍ لخير الناس في الدنيا والآخرة.

إنَّ الاتِّباع، والاقتداء، والاهتداء، والتأسي برسول الله محمد "صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ"، بقدر ما هو التزامٌ إيماني، هو طريق النجاة والفلاح، وصلةٌ برحمة الله تعالى وتأييده ورعايته، قال الله تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا}[الأحزاب:21].

إننا في هذه المناسبة المباركة، وفي ظل الظروف الراهنة، التي تعاني فيها الأمة الإسلامية من الاستهداف الشامل، من قِبَلِ قوى الكفر والنفاق، وعلى رأسها: أمريكا وإسرائيل، ومن يدور في فلكهم، وفي إطار مسؤولية المسلمين الجهادية، لنصرة الشعب الفلسطيني المظلوم، الذي يرتكب الأعداء الصهاينة اليهود بحقه جرائم الإبادة الجماعية في كل يوم، لنؤكِّد ثبات شعبنا اليمني المسلم العزيز، على موقفه المبدئي الجهادي، في حمل راية الإسلام، والوقوف بوجه الطاغوت والاستكبار.

وإنَّ عملية اليوم، التي نفَّذتها القوة الصاروخية، بصاروخٍ باليستيٍ جديد، بتقنيةٍ متطورة، حيث تجاوز واخترق كل أحزمة الحماية، التي يحتمي بها العدو الإسرائيلي، ويتمترس بها، بما في ذلك منظومات الدفاع الجوي المتعددة والمتنوعة، إضافةً إلى المدى البعيد، حيث قطع مسافة تقدر بـ (2040 كم)، في غضون (11 دقيقة ونصف الدقيقة)، هي في إطار المرحلة الخامسة من التصعيد ضد العدو الإسرائيلي، ونصرةً للشعب الفلسطيني، وعملياتنا مستمرةٌ طالما استمر العدوان والحصار على غزة، وموقفنا ثابتٌ حتى تطهير فلسطين المحتلة من براثن الاحتلال الصهيوني، نُصَعِّد في كل مرحلة تصعيد، وننسق مع إخوتنا المجاهدين في فلسطين، وفي محور القدس والجهاد والمقاومة، ونتحرك لفعل ما هو أكثر، والقادم أعظم بإذن الله تعالى.

كما تواصل قواتنا المسلحة عملياتها في البحار، لاستهداف الحركة الملاحية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي، وشريكه الأمريكي والبريطاني، وهي- بحمد الله وتوفيقه- عملياتٌ ناجحة، وفي غاية التأثير.

ايًا ڪان حلمك ايًا ڪان طريقك الموصل له شاقًا امّ يسيرًا لا تتخلى، ڪافح واهزم جميع ماقد يشڪل حاجزًا بينك وبينه، فـ لذة الوصول تُڪمّن بقوة ومدى صبرك لڪي تصل إلى حلمك ، الله معك لا تخف

@

🛑 تعميم🛑

ممنوع إستلام أي فلوس من تكاليف بحث اللغة العربية وهذا ما أقر به الدكتور احمد عزي

وكرر به العميد في يومنا هاذا
وكل طالب وطالبة عليه أن يجتمع مع زملائه الخمسة وإعداد بحث رصين من أي المراجع

ولا يتم إستلام أي فلس

وبإمكان كل طالب عمل بحث فردي ان كان يستطيع

المندوب : يوسف سلطان

بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية

بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم
قال تعالى: {یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم

انتصاراً لمظلوميةِ الشعب الفلسطينيِّ وإسنادا لمقاومته الصامدة في قطاع غزة

نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليتينِ عسكريتينِ استهدفتِ الأولى هدفاً عسكرياً في عسقلان المحتلةِ، فيما الثانيةُ استهدفتْ هدفاً في يافا المحتلة.

وقد نُفذتِ العمليتانِ بطائرتينِ مسيرتينِ تمكنتا من تجاوزِ المنظوماتِ الاعتراضيةِ والوصولِ إلى هدفيهما بنجاحٍ بفضلِ الله.

وفي سياقٍ آخر، نفذتِ القواتُ المسلحةُ اليمنية بالاشتراكِ مع المقاومةِ الإسلاميةِ في العراقِ عمليةً عسكريةً استهدفت أهدافاً حيويةً جنوبيَّ فلسطينَ المحتلةِ وذلك بعددٍ من الطائراتِ المسيرةِ وقد حققتِ العمليةُ أهدافَها بنجاحٍ بفضلِ الله.

إنَّ القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ مستمرةٌ في تنفيذِ عملياتِها العسكريةِ ضدَّ العدوِّ الإسرائيليِّ وإنَّ هذه العملياتِ لن تتوقفَ إلا بوقفِ العدوانِ على غزةَ ورفعِ الحصارِ عنها.

واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير

عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة

صنعاء 12 من جمادَى الآخرة 1446للهجرة
الموافق للـ 13 ديسمبر 2024م

صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
...............................................
...............................................
Triumphing for the oppression of the Palestinian people and in support of their steadfast resistance in the Gaza Strip

The UAV force of Yemeni Armed Forces carried out two military operations, targeted a military target in occupied Ashkelon, while the second targeted a target in occupied Yaffa.

The two operations were carried out with two drones that were able to bypass the interception systems and reach their targets successfully.

In another context, the Yemeni Armed Forces, in cooperation with the Islamic Resistance in Iraq, carried out a military operation targeting vital targets in the south of occupied Palestine with a number of drones. The operation has successfully achieved its objective.

The Yemeni Armed Forces continue to carry out their military operations against the Israeli enemy, and these operations will not stop until the aggression on Gaza is stopped and the siege is lifted.

Sana'a
Jumada al-Akhirah 12, 1446 AH
December 13, 2024 AD

Issued by the Yemeni Armed Forces

http://t.me/army21ye

سؤال يلامس القلب في توقيت مناسب ،ولكن هناك منطقة وسط بين السهل والصعب ! ،فلا يوجد صعب بحت ،ولا يوجد سهل بحت ..

وما يعين الإنسان على فهم العلم والتحصيل هي البيئه الإيجابيه ذات التحفيز ،والصحه والتغذية السليمة فهي تلعب دور في مستوى الفهم .
ويعود فهم العلم  لقوة التركيز أثناء الدراسة وعدم السرحان والشروذ ،ومن لديه لهفة لفهم العلم يفهم أكثر من غيره ،واطمئنان القلب وقت الدراسه هو الأساس .
والقرب من الله هو اطمئنان لا يساويه اي اطمئنان ألا بذكر الله تطمئن القلوب.
وإذا اطمئن القلب سكنت الروح واستقرت ،فيكون التركيز قوي ،ولو أن هناك منغصات للحياه فإنها تنتهي بمجرد القرب من الله فهو يعوض كل نقص مهما كان ،وبمقدار ذكرك لله يكون مقدار الاطمئنان فهنا تستمتع بكل شي .
ولكن من الأفكار الخاطئة أنه بسبب الامتحانات قد يستعجل الإنسان في صلاته ويسرع فيها ويقتصر من الأعمال والأذكار فمعظم وقته يريده للمذاكره ،،ولكن العكس هو الأصح وهو أن يكثف الإنسان من قرباته إلى الله ويحرص أن يكون لسانه رطبا بذكر الله في كل وقت وحين ما استطاع .
وما أسباب الخوف والقلق الا ضعف العلاقة مع الله ،فتتحول حياة الإنسان إلى جحيم ،فمجرد كلمة امتحان تثير الرعب وتخلق مشكله ،فلا يستمتع بالدراسه بل كل وقته ضغط في ضغط واحتمالات وتفكير سلبي وهذا خطير جدا ،فانتظار ورقة الامتحان كانتظار حكم جنائي فأين المتعة في طلب العلم إذا ؟! وبعد الامتحان مراجعه واكتشاف الأخطاء ولوم الذات وحسرة وندامه، كل هذا لا ينفع بشيئ
ولا ننكر الخوف الفطري والقلق الطبيعي ولكن المشكله إذا تجاوز الحد ،وكيف تعلم أنه تجاوز الحد ؟ وذلك إذا ذهبت المتعه من قلبك ولست راضي بما عملت وبما حصلت فهنا أعلم أن القلق والخوف قد تجاوز حده؛ فأكبح جماحه بالقرب من الله وذكر الله ذكرا كثيرا .
فالله أعلم بالنفس البشريه فهو خلقها بيده ويعلم تفاصيلها وما تحتاج ،فحينما يرشدك بشيئ أو يأمرك بشيئ فلذلك الشيئ أهمية ليس فقط لتدخل الجنة بسبب فعلك أو تدخل النار لعدم فعلك ،بل كذلك له أثر على نفسك وواقعك ،وإلا فالله غني عنك وعن عبادتك وإنما يريدك تحسن لنفسك فقط ولن ينال الله من عملك شيء ،بل يناله التقوى منك ،أي أن تقواك لله بفعل الخير واجتناب الشر هو الذي يكون له أثر في نفس الله؛ فيرضى لطاعتك ويسخط لعصيانك ،
وإياكم والمقارنات فإنها داء فتاك واعتراض على قسمة الرحمن ،فلك ظروفك، ولك شأنك، ولك تفاصيل حياتك ،فلا تقارن نفسك بغيرك وإن كان لابد فهو من باب القدوة الحسنه ،فتسعى أن تكون كذلك بدون غل ولا حسد ،ولا تتمنى ما فضل الله به بعضكم على بعض واسأل أن يرزقك من فضله كما رزق عباده ،ولكن لتعلم علم اليقين أن لله حكمة في ذلك ليبتليك ويبتلي عباده ببعض ،وليست الغاية من خلقك الدنيا بل الآخرة هي الأهم ؛فاصبر ولا تسخط لقله أو لشح أو لمشقه ،واستعن بالله نعم المولى ونعم النصير...

ليس لك غير سعيِك، والسَعي سوفَ يُرى، وما لكَ فإنكَ آخذُهُ آخذُه، إن حاربكَ البشَر، وإن تعثَّرتَ بالحجَر، نصيبُكَ سيصيبُك، مهما استحڪمَت ستُفرج، رغمًا عنا، اللّيالي المُضنيات، والعيونُ الباڪيات، والڪونُ الفسيحُ إذا ضاق في صدرك، لن ينساه الله لك، اصبر ولا تقنط ♥️

سأشرح كل موضوع بشكل واضح ومحدد مع ذكر الأهداف والميادين والنتائج والأضرار بشكل مباشر وبسيط:

---

1. الحرب الناعمة

المفهوم:

هي حرب غير عسكرية تستهدف السيطرة على العقول والأفكار من خلال الإعلام، الثقافة، الاقتصاد، والتعليم بهدف تفكيك المجتمعات وإضعافها.

الأهداف:

القضاء على الهوية الإسلامية والوطنية.

نشر الانحلال الأخلاقي والثقافي.

جعل المجتمعات تابعة للأعداء سياسيًا واقتصاديًا.

الميادين:

الإعلام: الترويج للفساد ونشر الشائعات.

التعليم: تشويه المناهج الدراسية.

الاقتصاد: فرض التبعية.

الثقافة: تغيير القيم والعادات.

الأضرار:

تفكك الأسرة والمجتمع.

فقدان الهوية الوطنية والدينية.

سيطرة الأعداء على مقدرات الأمة.

كيفية المواجهة:

نشر الوعي بمخاطر الحرب الناعمة.

التمسك بالدين والقيم.

تعزيز الإعلام الوطني المقاوم.

---

1. لستم وحدكم

المفهوم:

تأكيد وحدة المسلمين في مواجهة الاستكبار العالمي ونصرة الشعوب المستضعفة.

الأهداف:

دعم قضايا الأمة مثل فلسطين.

مواجهة الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية.

تعزيز روح الوحدة الإسلامية.

الميادين:

السياسة: رفض التطبيع مع العدو.

الإعلام: نصرة المظلومين.

التعليم: توجيه الأجيال للدفاع عن قضايا الأمة.

الأضرار:

استمرار الظلم إذا غابت النصرة.

فقدان وحدة الصف الإسلامي.

ضعف المقاومة أمام الأعداء.

كيفية التطبيق:

دعم القضية الفلسطينية.

تقديم المساعدات الإنسانية للمحتاجين.

نشر ثقافة الصمود.

---

1. الأمن السيبراني

المفهوم:

حماية الأنظمة والمعلومات من الهجمات الإلكترونية التي تستهدف اختراقها أو تعطيلها.

الأهداف:

تأمين بيانات الدولة والأفراد.

منع التجسس الإلكتروني.

حماية الأنظمة الحساسة مثل البنوك والمستشفيات.

الميادين:

الإعلام: نشر التوعية الأمنية.

التعليم: تدريب الأفراد على استخدام التكنولوجيا بأمان.

الصناعة: تطوير أنظمة حماية محلية.

الأضرار:

سرقة البيانات الحساسة.

تعطيل الخدمات الحيوية.

نشر الفوضى في المجتمع.

كيفية التطبيق:

إنشاء أنظمة حماية وطنية.

تدريب الكوادر المتخصصة.

تعزيز القوانين الخاصة بالأمن الإلكتروني.

---

1. فلنأكل مما نزرع

المفهوم:

تحقيق الاكتفاء الذاتي في الغذاء من خلال دعم الزراعة المحلية.

الأهداف:

التخلص من التبعية للاستيراد.

تعزيز الأمن الغذائي.

دعم الاقتصاد الوطني.

الميادين:

الزراعة: تحسين الإنتاج المحلي.

التعليم: نشر التوعية بأهمية الزراعة.

الإعلام: الترويج للمنتجات المحلية.

الأضرار:

التبعية الاقتصادية إذا غاب الاكتفاء الذاتي.

هجرة المزارعين من أراضيهم.

استنزاف العملات الصعبة للاستيراد.

كيفية التطبيق:

دعم المشاريع الزراعية.

تحسين تقنيات الزراعة.

تعزيز ثقافة استهلاك المنتجات المحلية.

---

1. الهوية الإيمانية

المفهوم:

التمسك بالقيم والمبادئ الإسلامية كمرجعية أساسية للمسلم.

الأهداف:

حماية المجتمع من الانحراف.

تعزيز الانتماء للدين والوطن.

مواجهة العولمة الثقافية.

الميادين:

التعليم: إدخال القيم الإيمانية في المناهج.

الإعلام: نشر القيم الإسلامية.

المجتمع: تعزيز الهوية داخل الأسرة.

الأضرار:

ضعف الالتزام بالدين.

انتشار الانحلال الأخلاقي.

ضياع هوية الشباب.

كيفية الحفاظ عليها:

التمسك بالقرآن والسنة.

تعزيز دور المساجد.

نشر الوعي بالهوية الإسلامية.

---

1. ذكرى الشهيد

المفهوم:

إحياء ذكرى الشهداء الذين ضحوا بأنفسهم في سبيل الله والوطن.

الأهداف:

تكريم الشهداء وأسرهم.

تعزيز الروح الوطنية والجهادية.

نشر قيم التضحية والصمود.

الميادين:

الإعلام: تسليط الضوء على تضحيات الشهداء.

التعليم: توثيق بطولاتهم للأجيال.

المجتمع: دعم أسر الشهداء.

الأضرار:

نسيان تضحيات الشهداء.

ضعف الروح الوطنية.

إهمال دعم أسرهم.

كيفية التطبيق:

إقامة فعاليات تذكارية.

نشر قصصهم لتكون قدوة.

تقديم الدعم المعنوي والمادي لأسرهم.

---

1. المولد النبوي

المفهوم:

الاحتفال بذكرى مولد النبي محمد ﷺ لتعزيز المحبة واستذكار سيرته العطرة.

الأهداف:

نشر القيم النبوية.

تقوية العلاقة بالنبي ﷺ.

تعزيز الوحدة بين المسلمين.

الميادين:

التعليم: دراسة السيرة النبوية.

الإعلام: نشر محتوى يعزز حب النبي ﷺ.

المجتمع: تنظيم احتفالات تربوية.

الأضرار:

جعل الاحتفال مجرد مظاهر شكلية.

تجاهل السيرة النبوية العملية.

استغلال المناسبة للتفرقة بدل الوحدة.

كيفية التطبيق:

قراءة السيرة النبوية وتعلمها.

نشر الأخلاق النبوية.

جعل الاحتفال فرصة للتوعية والعمل.

---

هكذا تكون المواضيع واضحة وشاملة،