- يا وَليَّ المُتعثّرين نسألُكَ الخُطى الآمنة.

"مع هُدوء الفجر، اللهُمّ اختر لنا طريقاً يسعدنا طريقاً لا يشقي قلوبنا ولا يؤذي عيوننا طريقاً ترضاه لنا ثم ترضينا."

وإن رتّب اللهُ قلبك ما ضَرتك عشوائية العالم.

و تسألني في أي ظلام أنا أعيش وأنا أقول لك أن الأمر صعب جدا صعب كـ أبكم يحاول التعبير لأعمى عن شكل لون ظله في الليل انه فقط صعب البوح يا صديقي"
-ألكسندر.

12:12

‏إننا نڪتب الهراء نفسۿ بمئات الصيّغ.

‏أوسكار في أكتر انسان في الدنيا فاقد شغف.

نظل نقابل الاشخاص الغلط لين يجي الشخص الصح يلاقينا احنا الغلط.

و ما من مُدبِّر غيرك ، ارح قلوبنا و اجعلنا من المتوكلين ....

وهل يؤذي المحب حبيبه؟!

نعم يؤذي ويخذل ويقتل ويدمر
يفعل ذلك ان احب لغرض يقضيه او لهدف يقتنصه او لغاية يدركها ثم ينهي مهمته دون اي شعور بالندم او تأنيب للضمير ان احب الجسد لا الروح ان تجاوز الحد والمسموح ان احب نفسه اكثر ممن يحبه ان احب كذبا وارتضى لرفيقه بالهوان ان سمح لخدش في قلب محبوبه فضلا عن اصبعه ان ارتدى ثوب الفضيلة كالذئب الذي يعلم نقاط ضعف فريسته ينتهز الفرصة ليأكل شحمها ولحمها عندما يحول الحب الى شهوة عابرة ورأي واحد لا نقاش فيه وصمت يفهم ضعفا لا تعبا او وجعا لكن.

قسما بمن احل الحب ووزعه على قلوب عباده بغير تساوي انه لا يؤذي محب ابدا رأى محبوبه نبضا ان فقده مات انما يؤذي من بلا قلب يحيا ويموت بلا شعور كأنه جماد او في تعداد الموتى رفات

فاللهم حبا لا ذُل فيه ولا هوان وشخص لا يكون يعرف من الحب غير اسمه بل يأتي وفياً نقياً ان نظر اليه الناس في الغضب قبل الرضا قالو نشهد انه لن يؤذي ابدا وانه محب.