‏ظهرُكِ الجميل
‏تقع في غرامه
‏حتى الطعنة
‏الغدارة.

انو ترجع هناك كلش هناك
للحظة الي بدأ بيها كل شيء
وتشوف شلون كل شيء
تغير.

أتذكر دائمًا أنك أمسكتَ بيدي في لحظةٍ ما ، أنك نفيتَ الحزن عن عمري كاملًا في تلكَ اللحظة.

اتمنى ان لا اصل وانا فزعة خائرة القوى ، وهاربة، اتمنى ان تصل الاشياء إلي وانا حاضرة بذاتي.

‏تخيل يكون فِ حد ف حياتك معاك خطوة بخطوة، عارف أنك صحيت، فطرت، نزلت شُغلك أو كُليتك، مبسوط، زعلان،مرتاح، بتحكي لُه مشاعرك بكُل حُرية وراحة،حاسس أنكوا سوا دايمًا حتى لو مش مع بعض فِ نفس المكان، حد يكون حافظك وفاهمك وبيعذرك فِ أي حاجة، عارف امتى يطبطب وأمتى ينصح ويعنف، شخص يكون أنتَ ..

الي يصرف عليك يحكمك.
والي يحكمك حيحارب سعادتك حتى يعرف يسيطر عليك ( الا ما خلا ربي).
والي يحكمك ما راح تكدر تكون حر تحت حكمه، لأن من راح يكلك لا، حتخاف تسوي الي تريده بسبب خوفك على فقدان الدخل المادي.

‏لا أريد أن ينتهي بي الحال في شكل شخصٍ مُتأقلم فحسب، أريد أن أكون سعيدة بحياتي التي انتظرتها كثيرًا، مُحاطة بكُل الأُمنيات التي دعوتها.

تقبّل فكرة أنك إنسان ولست رجل آلي،
قابل للإزدهار والذبول،
معرّض للفرح والحزن،
تقبل أنك إنسان طبيعي،
قد تصل يومًا إلى أعلى مستويات الإنتاجية ويومًا آخر الى إنعدام الرغبه،
تقبل أنك قد ترغب يومًا في إحياء علاقاتك الإجتماعية ويومًا آخر قد تفضل العزلة الذاتية،
تقبل مُنحنى"الحياة الطبيعية".