بقدرِ حبِّي للناس وأُنسي بهم، إلاّ أنّي لا أعول على وجودهم كثيرًا،
ولا أنتظر منهم كثيرًا..

أحبّهم _إذا أحببت_ هونًا،
وأهجرهم _إن هجرت_ جميًلا،
لكنّي لا أحيا بالأولى، ولا أموت بالثّانية!

تركيزي أصبح على نفسي أكثر، والأنس أصبح يتحقّق بنفسي أكثر؛
فوحدي أعرف ما مررت به، وكيف تجاوزته، وماذا ترك في نفسي إلى الآن.

أنا الشّخص الذي استندت إليه عند كلّ عثرة،
وأنا الذي أنقذني في كلّ مرّة-من بعد الله-

لقد فهمت وآمنت أن الذي لا يساعد نفسه لن يساعده غيره، وأنّ الذي لا ينقذ نفسه لن ينقذه غيره،
وأنّك تعيش بنفسك ولنفسك، لا بالنّاس ولا للنّاس.

- سمر إسماعيل

?الأصوات بموتوا من الضحك شوفي

?الأصوات بموتوا من الضحك شوفي

عندي فحص بكرة ادعولي كثيراً ?❤️

عندي فحص بكرة
ادعولي كثيراً ?❤️

تصبحونَ على ودٍّ، وجبر متين..?

كانَ عليهم أن ينادوكِ "أثر"..

ترحلين..
ويبقى شيءٌ منك عالقًا في جدار قلب كلّ من اصطدم بمعرفتك للأبد..
كالأثر.?
- مرح الحسن.|?

رسميًا اليوم هو الأخير في السنة الدراسية الأخيرة من كلية الهندسة.

لو أخبرني أحدهم أن مَن رسب في كلية التربية الرياضية بجامعة دمياط، وتم اعتقاله، وأُجبر على السفر خارج بلده، فاتجه إلى السودان، ثم سافر إلى قطر دون مليم واحد في جيبه، لا يدري أين سينام ولا كيف سيأكل.. أقول: لو أخبرني أحدهم أنه سينتهي به المطاف في بيته في بريطانيا، ودراسته في واحدة من أفضل عشرين جامعة في العالم، وبدلًا من رسوبه في التربية الرياضية سيتخرج بامتياز في كلية الهندسة وباللغة الإنجليزية.. لو أخبروني هذا منذ عشر سنين، لاستعذت بالله من وسوسة الشياطين، ومن أحلام اليقظة.

لكنها إرادة الله، ولا معقب لحكمه، ولا راد لقضائه.

محمد رضا

‏كنت ولا أزال أرى أن مفتاح إنجاز المهمات الصعبة هو: ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون!

نبقى كثيراً مترددين في تيه التثاقل وتأنيب الضمير وحمل الهم وضوائق تراكم الأعمال، وليس بيننا وبين تحصيل المطالب -بعد توفيق الله- سوى المصابرة الأولى على مُرِّ البدايات.

ش. بدر آل مرعي

- قال ابن عساكر: كان الأوزاعي يقول: من أطال القيام في صلاة الليل هوّن الله عليه طول القيام يوم القيامة، أخذ ذلك من قوله تعالى: ﴿وَمِنَ اللَّيلِ فَاسجُد لَهُ وَسَبِّحهُ لَيلًا طَويلًا، إِنَّ هؤُلاءِ يُحِبّونَ العاجِلَةَ وَيَذَرونَ وَراءَهُم يَومًا ثَقيلًا﴾…