يُـسر .

Description
الحبُّ الأعظم أن تُحبُّوا الله فأحبُّوه وأحبُّوا ما يُحبُّه وأبغضوا ما يُبغضه تذوقوا حلاوة الإيمان، فإنَّ حُبَّ الله في ثلاث :أن تُحبَّه وتُحبَّ محابَّه وتُبغضَ مباغِضَه.
شَيخنا العُصيمي حَفِظَهُ اللّه 🌷








Advertising
We recommend to visit

Last updated 1 month, 3 weeks ago

سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz

Last updated 3 weeks, 6 days ago

https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234

Last updated 2 months, 2 weeks ago

1 year, 3 months ago

:
مَقامُ #التوبَةِ مَقامٌ عَظيم ،وقَد أمرَنا اللَّه عَزوجل بهِ في آيتَين جَامعتَينِ اشتَملتَا عَلى مَعانٍ جَليلة فقَال اللّه تَعالىٰٓ﴿وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

وَقالَ تَعالىٰٓ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَىٰ رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَار ﴾ فَهاتانِ الآيتانِ اشتمَلتا على أصُولٍ ثَلاثة تتَعلقُ بالأمرِ بالتَّوبةِ :

- #أحدُها : أنَّ اللَّه عَزوجل خَاطبَ بهِ عبادهُ بأشرفِ اسمٍ لهُم ، وهُو اسمُ #المؤمِنين فقَال تَعالىٰٓ ﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ

وقَالَ تَعالىٰ ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا﴾ والنِّداءُ بأشرفِ الأسمَاءِ إشارةٌ إلىٰ محبةِ المُنادي لمن نَاداهُ ، وإن اللّه عَزوجل يُحبُ التائِبين .
كَما قَال تعالى ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
فنِداءهُ  لَنا بأشرفِ الأسمَاءِ لنا  وهُو اسمُ الإيمَان اغراءٌ بالتَّوبةِ إليهِ سُبحانهُ وتَعالىٰٓ.

- #وثانِيها : أنَّ اللَّه عَزوجل لما نَادىٰ هذا الجِنس من البَشر الذين هم أشرفُهم رتبةً وَأعلاهُم مَقاما عمَم نداءه لَهم جميعًا ، فَهي توبَة يأمر بِها كُلُّ واحدٍ منهمُ گما قَالَ تَعالىٰٓ ﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ﴾فلاَ تتعلقُ التَّوبَة بواحدٍ منهُم دونَ الآخر فالمُؤمنون كُلهم مَأمورون بأن يَتوبوا إلى اللّه عَزوجل.

- #وثالثُها : أنَّ اللَّه عَزوجل عَلق فَلاحنا عَليها إذ قال في الآية الأولى ﴿وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ أي في دُنياكُم وأخراكُم ثُم بَين أنوَاعا مِن ذلك الفَلاح في قولهِ تعاَلىٰ ﴿ يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ﴾ .

- فَهذه المَعاني الجَليلة المَذكورةُ في الآيتين الشرفيتَين المتعلقَتين بالأمر بالتَّوبةِ فيهما حظ شَديد وحثٌّ عظيم على دَوامِ التَّوبَة إلى اللَّه سُبحانهُ وتَعالىٰٓ ، فَيتوبُ العبدُ من تركِه الحَسنات ويَتوب من فِعله المَعاصي ويَستغرق ذلك أحوالهُ كلها . فإنّ العبدَ محتاجٌ إلى التَّوبَة إلى اللَّه عَزوجل في كُلِّ حينٍ وآن .

الشَيخ صَالحٌ العُصيمي حَفظهُ اللَّهُ ،
مِن خُطبة تَوبَةُ المُؤمنِين

1 year, 3 months ago

⭒۟?
إِذَا تَضَايَقَ أَمْرٌ فَانْتَظِرْ فَرَجًا ... فَأَصْعَبُ الْأَمْرِ أَدْنَاهُ مِنَ الْفَرَجِ ?

1 year, 3 months ago

حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: نا النَّضْرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبَجَلِيُّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ إِذَا نَزَلَ بِهِ هَمٌّ أَوْ غَمٌّ: «يَا حَيُّ، يَا قَيُّومُ، بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ»

حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، ثنا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ زِيَادٍ الْعَبْدِيِّ، ثنا مُجَمِّعُ بْنُ يَحْيَى، حَدَّثَنِي أَبُو الْعَيُوفِ صَعْبٌ أَوْ صُعَيْبٌ الْعَنَزِيُّ، عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ، قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: « مَنْ أَصَابَهُ غَمٌّ، أَوْ هَمٌّ، أَوْ سَقَمٌ، أَوْ شِدَّةٌ، أَوْ ذُلٌّ، أَوْ لَأْوَاءُ، فَقَالَ: اللَّهُ رَبِّي لَا شَرِيكَ لَهُ، كُشِفَ ذَلِكَ عَنْهُ»

?| الفَرجْ بَعد الشّـدَّة لابن أبِي الدُنيا

1 year, 3 months ago

..

﴿وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾

جَمعَ _يَعني أيُوب عَليهِ السَّلام_ فِي هذا الدُعاءِ بينَ حقيقَة التَّوحيد وإظهارِ الفَقر والفَاقة إلى رَبِّه ، ووجود طَعم المَحبَّة فِي التَّملُقِ له ، والإقرَارُ لَه بِصفة الرَّحمة ، وأنَّه أرحمُ الرَّاحمين ، والتَّوسل إليه بِصفاتهِ سُبحانه ، وشِدة حَاجته هو وفقرهِ ، ومَتَى وجَد المُبتَلى هَذا كُشفت عنهُ بلواهُ .

? #الفوَائِد
للإمام ابن القَيِّم رَحِمهُ اللَّه تعَالَى صـ٣٤٩

1 year, 3 months ago

:

إنَّ تِـلَاوَةَ القُرآنِ وَتَدَبُّرَهُ: أَعْظَمُ أَبْـوَابِ الهِدَايَةِ، فَـإِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَىٰ قَدْ أَنْـزَلَ كِتَابَهُ المُبِينَ علىٰ عِبَادِهِ هُدًى وَرَحْمَةً، وَضِيَاءً وَنُورًا، وَبُشْرَىٰ وَذِكْـرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ، وَجَعَلَهُ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ، وَجَعَلَ فِيهِ شِفَاءً مِنَ الأَسْقَامِ، وَلَا سِيَّمَا أَسْقَامُ القُلُوبِ وَأَمْرَاضُهَا مِنْ شُبُهَاتٍ وَشَهَوَاتٍ، وَجَعَلَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْـوَمُ، وَصَرَّفَ فِيهِ مِنَ الآيَاتِ وَالوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْـرَىٰ

- الشيخ عَبدُ الرزَّاق البَدْر - حـَفِظَهُ الله -
? #فقه_الأدعية_والأذكار

1 year, 3 months ago

( أَرْبَعُ خِلَالٍ ذِرْوَةُ الْإِيمَانِ )

عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ:
« ذِرْوَةُ الْإِيمَانِ أَرْبَـــعُ خِلَالٍ: الصَّبْرُ لِلْحُكْمِ وَالرِّضَا بِالْقَدَرِ وَالْإِخْـــلَاصُ لِلتَّوَكُّلِ وَالِاسْتِسْلَامُ لِلرَّبِّ عَزَّ وَجَــــلَّ»

| الرضا عن الله بقضائه لابن أبي الدنيا |

We recommend to visit

Last updated 1 month, 3 weeks ago

سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz

Last updated 3 weeks, 6 days ago

https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234

Last updated 2 months, 2 weeks ago