سئلوا علي رشم شنو جابك للقتال وانتَ شاعر وطالب ؟
يگول علي: جابني الحُب"، اذا علي مايدافع وغير علي رشم هم شاعر ومايدافع منو يبقى للوطن

السواتر والحرب تعرفنه زين
طابعين اجدامنه بخدهن وشم
عدنه مثل العافية الطك والرصاص
الدمه يصهل حافرة يخضر زلم..
#علي_رشم

أربعون يوماً
وحزناً مؤجلاً
يا عزائنا الأبدي

لا نَقول وداعاً بل ‏نَقول إلى اللقاء
إلى اللقاء مع انتصار الدم على السيف
إلى اللقاء في الشهادة
إلى ‏اللقاء في جوار الاحبة.

قبل آخر التحاق له ( وهو في إجازته ) أُصيب بجلطة دموية خفيفة وتعافى منها، وحين أراد الإلتحاق اعترضه بعض أصدقائه المحبين وطلبوا منه أن يبقى ليطمئنوا على صحته وقالوا له: «نخشى عليك أن تذهب وتموت هناك ، لماذا لا تقعد (كما نحن قاعدون)، ولاسيما هو جهادٍ کفائي؟»، فتبسّم بوجوههم وقال لهم:« صحتي جيدة جداً، ومن يحبّني منكم فليدعُ لي بالشهادة » . وهناك في جبهة الحق ضد الباطل وقبل يوم من استشهاده كان يقرأ القرآن الكريم وإلى جانبه رفيقه المجاهد (السيد أبو ليلى البخاتي) ومرّ بالآية الكريمة: ( الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا ۗ قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ - الآية 168 من آل عمران)، فالتفت إلى رفيقه السيد وحكی له کیف حاول
بعض أصدقائه أن يمنعوه من الالتحاق وطلبوا منه (القعود خوفاً عليه من الموت)، وقال: (هم أرادوا مني هذه) ثم قرأ الآية التي تليها مباشرة: (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ - الآية ۱۹۹ آل عمران)، وأشار إليها بإصبعه وقال للسيد: (ونحن نريد هذه) . وفي اليوم التالي حدث اشتباك مع العناصر الارهابية وكان أول شهيد في مجموعته قد عرجت روحه المطمئنة الى السماء في شهر رمضان المبارك، وهو صائم عابد ، وبعد انتهاء المعركة كان رفيقه (السيد أبو لیلی) يمسح الدم عن وجهه وهو يقول له: (لقد تلقيتَ ما عاهدت الله عليه يا أبا علي... هنيئا لك الشهادة يا حاج.. هنيئا لك حسن الختام ونعم عقبى الدار) .

الشهيد : كرم حسن راشد الكعبي
الولادة : ميسان / 1947
الشهادة :موصل 2017/5/30

-مؤسسة عَبَقْ

إيران تبلغ الأمم المتحدة أنها ستهاجم الكيان الصهيوني وفقا للمادة 51 من الميثاق الأممي

من وجهت نظري القاصرة ..

الكيان الصهيوني بعد الاستنزاف وتهجير المستوطنين وخسارة المليارات إضافة الى الرعب الذي يعيشه المستوطن .

اسرائيل قتلت اسماعيل هنية في طهران من اجل زج المحور الاسلامي بهجوم بري من سوريا ولبنان لعل تجد من الغرب من يقف معها وتكون نكبة اخرى .

لكن محور المقاومة الإسلامية اذكياء للغاية يعلمون جيدا ان إسرائيل لن تستطيع خوض حرب استنزاف طويلة الأمد
لذلك يجب ان تبقى اسرائيل تستنزف ..

فإذا كان هناك رد محدد فأعلم أنه لمصلحة فلسطين وغزة

‏قال
إذا استشهدت انشروا لي هذه الصورة