-
خايف تتفاجئ يوم القيامة بذنوب كثيرة درتها و نسيتها ، حنقولك كيف تكـ.ـفر عن ذنوبك ؟

قل :"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلَانِيَتَهُ وَسِــرَّهُ مَا عَـلِمْتُ مِـنْهُ ومَا لَمْ أَعْـلَمْ"

-

**إذَا كنْت تعِيش منْ دونِ سنَن رواتب ، ومنْ دونِ وترٍ ، وصلَاة ضحَىٰ ، ومنْ دون تِلاوةِ شيءٍ منَ القرآنِ الكَريم ، ولَا صيامِ يومٍ لوجهِ اللهِ ، ولَا أذْكار صبَاح ومَساء ، ولَا عملٍ ينفعُك فِي الآخرَة ، فلَا تتعجَب أنْ تفْقد السَّعادة والرَّاحة فِي الدُّنيا !.

ولا تتعَجب أنْ تقفَ فِي الآخرةِ مكتُوف الأيدِي والنَّاس ينَادونَ منْ حولِك ليَدخلَ أحدَهم منْ بابِ الريانِ ، والآخرُ منْ بابِ الصَّلاة، والآخرُ منْ بابِ الصدَقة.**

https://t.me/AiiiiA57

الحياة ممزوجةٌ بالكدر، وراحة العبد فيها مع الإيمان بالقدر، فمن آمن به طابت معيشته، ومن نازع الله في قدره عظُمت بليَّته.

الشيخ صالح العصيمي حفظه الله .

-

مُباركٌ على طلاب الشهادة الإعدادية، ووفّق الله من لم يُوَفّق !
أقول : حياةُ اللهو انقضت، وحياةُ الجدّ بدأت، اعزم النية أن تكون شيئا نافعا لأمّتك ووطنك فهما ينتظرانك !
سِر في العلم الذي تُحبّ لا الذي طُلِبَ منك أن تُحب، فالإنتاجية وجودةُ التميّز مقرونان بحب ما تفني فيه عمرك وتسعى إليه !.

‏- سُبحان الله
‏- الحمدلله
‏- لا إله إلا الله
‏- الله اكبر
‏- سُبحان الله و بحمده
‏- سُبحان الله العظيم
‏- استغفر الله و أتوبُ إليه
‏- لا حول و لا قوة إلا بالله
‏- اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد
‏- لا إله إلا الله محمد رسول الله

-

"اجعَل كُلّ دُعائك أن يَعفُو الله عَنك؛
فإن عَفا عَنك أتَتك حَوائجك مِن دُون مَسألَة".

• ابنُ القَيّم -رَحِمَهُ الله-.

‏
اللّٰهُمَّ انك عفو تُحب العفو فاعف عنا.

- أُذكركُم ونفسي: "ما يُصِيبُ المُسْلِمَ، مِن نَصَبٍ ولا وصَبٍ، ولا هَمٍّ ولا حُزْنٍ ولا أذًى ولا غَمٍّ، حتّى الشَّوْكَةِ يُشاكُها، إلّا كَفَّرَ اللهُ بها مِن خَطاياهُ". - صحيح البخاري.

- أُذكركُم ونفسي:

**"ما يُصِيبُ المُسْلِمَ، مِن نَصَبٍ ولا وصَبٍ، ولا هَمٍّ ولا حُزْنٍ ولا أذًى ولا غَمٍّ، حتّى الشَّوْكَةِ يُشاكُها، إلّا كَفَّرَ اللهُ بها مِن خَطاياهُ".

- صحيح البخاري.**

ومما جعلني ازداد حُبا لهذا التسجيل ، تغيُّر مقام الشيخ وإبداعه في الدقيقة 28.45.
عندما مَنّ الله على يوسف وأبيه وأذهب الله عنهم الحَــزن وجبر قلب يعقوب وردّ له يوسف وأخوه ، كيف غيّر الشيخ مقامه مما يجعلك تستشعر جبر الله ولطفه بعباده.
اللهم بَــارك ثُــم بــَـارك.