‏لا تُفقد السماء صوتك!

كُن عبدًا إذا دعا، عرفته الملائكة؛
فتقول: يا ربّ، صوتٌ معروف من عبدٍ معروف!

أفمَن يُلقىٰ في النَّار خيرٌ
أَم
مَّن يأتيٓ آمنًا يوم القيامَة

ٱعملُواْ ما شِئتمْ
إنَّه بما تَعملُون بصيرٌ.

أكثر ما يجعل الإيمان حيًا في النفس دوما هو التعلق بالجنّة كأنك تراها، ويصل المسلم لحالة يشعر بالجنّة شعور من سكنها من قبل ويوما يعود لها وكما يقول العلامة ابن الجوزي لما وصل لهذا الشعور:
"واللهِ إني لأتخايلُ دخول الجنَّة، ودوام الإقامةِ فيها"

القبور امتلأت شباباً تركوا أحلامهم في غفلَه دون وداعَ كثر المَّوت فجأة وكأنهُ تنبيهُ لنا بأن هذه الحَياة فانية وتافِهة وقد تنتهَي في أي لحَظة!

**تخيل فجأة تكون صاحِب هذه الدعَوه يومًا

"أدعوا لفلان فإنهُ الآن يُسأل"

أسأل نفسك هل انت جاهِز لهذا السؤال ؟**

اللهُمَّ صلِّ وسلِّم على نبيِّ المَلحمةِ والرَّحمة،صلاةً تنصُرُ بها جُندَكَ المُؤمنين الموحدين ،وترحَمُ بها عبادَكَ المُستضعَفين ﷺ.

🤍

﴿ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا ﴾

اللهم جبراً عميقاً يصلُ لِقاعِ خيباتنا، فينتشلها ويُبدلها بِالسلام

الوتر + لا تنسوا أذكار النوم
.𐙚

المُسْتَغْفِرِينَ بِاْلْأَسْحَارِ

عِندَ الانِتهاء مِنْ قِراءة القُرآن لَا تقل صَدق الله العظيم.

أولاً كل ماهو بالقرآن حق وكاننا نقول بأنه غير ذالك ولا حاجة لنا بِا إثبات انه الحق.

ثانياً كل شَيء لم يَفعله الرسول أو لم ياتي بِحديث نبوي صريح او نص شرعي فا هاد وجب علينا تركه وعلينا أن نقتضي بمحمد صل الله عليه وسلم والنبي عليه الصلاة والسلام كان يقول عند الانتهاء من القراءة سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك اللهم واتوب اليك، وعند المجالس أيضا.

فا اقتضي بنبيك.

﴿ إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا ﴾
‏قال بعض السَّلف:
ما أحسنت إلى أحدٍ، وما أسأت إلى أحد،
وإنما أحسنتُ إلى نفسي، وأسأتُ إلى نفسي.