خاف باچر توصل أهلي وتسأل وتلكاني ميت
لا تظل تبچي وراي
جنت عايش ما شفتني
ليش نادم هسه جاي؟
واترس الكاع بصوري
وبالشوارع رشه عطري
وعيش مكسور واناني
ولا تجي لكبري حبيبي فشله
واني اسف من اموت
يجوز اتعبك
عيش بعدي ولا تظل
خايف حبيبي
حتى لو ميت أحبك
كلنا نمشي ومحد يظل بمكانه
وهي بعد الدنيا هاي
بس اريدن شغله منك
من أموتن روح لأمي وكلها
ميت من وراي

أُريدُ معكَ مَنزلاً دافِئ
بكُل رُكن فيهِ
تسكُن حَاجات تشبهُنَا
نملؤهُ بالكُتب
وبرائِحة القَهوة ، والنباتاتِ الخَضراء
وفي زاوية صَغيرة نضَع آلة البيانو
ونترك المُوسيقىٰ
تملأُ أرجاء المَكان ، مَنزل يَشبهُنَا
سَيكون مَليئاً بالمَحبة والأمَان والدُفءِ .

من دارَ السلام أتاني بريقها
كما لو أن آشور عادت ببغدادِي.

أما أنتَ
يا عَلي فأنتَ
أنتَ ما الوصفُ
بالغكَ ولا مَدحً
بَعدكَ ثُلمت الصلاة
ثُلمت الشهادة
ثُلمَ الاسلام ،ثُلمَ الدين
تتكئ جُدران
مَنازلنا على
صورتكَ
تتكئ أرواحنا عليها
تَطمئن قلوبنا
بذكركَ .

ليسَ
كُل سقوطًا سقوط
غالبًا
ما اتمنى أن اسقط
أسقطُ كل المطر
على قلبكِ
لعلِ انبتُ
انبتُ ك العُشب
الاخضر
او زَهرةٍ بيضاء
او شجرة رُز
لا اعلم لما هكذا
احُب اكون
فقط
أحببتُ ان اسقط .

احب الرجلً المسؤول
لا يحُب حركات الاستفزاز والتجاهل
مسؤولًا لدرجه يأتي ويقول
" دعينا نصلح الأمر فوراً "
عندما يكون الارتباط بالمراهقين يكون مؤذي جدًا

هَل يُمكننا أن نُعيد وداعنا ؟
لأراك مرةً ثانية وأتمعَّن بِملامحك
التي ألفتها يومًا
وهي حادة غير ضاحكة
لكنها أمِنة
لأراك وأنت تطلب مِني الفراق كأنك
تطلب كُوبًا مِن القهوة !
لألتقط صورًا قاسية لك في عقلي
كي لا أشتاق لك ابدًا
لأن الوداع الأول لم يكفِ
لم يكفِ لحجم محبتي لك .

اقرو الفاتحه ع جبار حمود .

‏﴿‏وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا﴾

بَمُناسبة التسَامُح في رمضان :
سقاكُم الله ماء زمزم وَسامحكم الله
وعفىَ عنكُم و أذاقكم شعور راحة البال
والطُمأنينة القُلّب ، والله لو كان بينكم
وبين الجنة ذنبي لسامحتكم .