الشخص الوحيد الي اجيله اني كلي انكسارات وارد منه ترس وجهي ابتسامة…

هاي الفتره تحت شعار ميخالف…

طلبت من الله الكثير ومنعه عني وكان منعه قمة عطائه .. فتعلمت أن أطلب ما أريد وأقبل بما يريد فدائماً إرادته تأتي بالخير وإرادتي
تسوقني إلى الشر ولا زال يأخذ بيدي إلى الخير حيث تيقنت إنه هو الله

أعرف بأنو اني شخص عادي فوضوي صعب ممكن حساس وعنودي .
بس حقيقي حقيقي أكثر من أي شي ثاني…

أقسى مراحل الحزن هي مرحلة تجاهل نفسك للكلام عن الشي اللي زعلك
تجاهل سببه إنو انت متريد ولا گادر ولا مهتم تحچي… مرحلة الزهد حتى بالفضفضة و المصيبة إنو انت **تلزم روحك كدام الناس أحياناً وأنت متعمد تظهر نفسك فرحان وتتشاقه وتحشش والأمور عادية

الحزين اللي يشكي هذا سالفته سهلة على الأقل هو والقريبين منه يعرفون بحزنه.
بينما الحزين الكتوم هذا اللي تخاف منه على نفسة ماكو أصعب من هذا الشي**…

تصبحون على خير

الساعه الان تجاوزت الواحدة فجراً
والحنين اليكِ لايعرف للنوم طريقاً…

وتمر بيّة ، طوايف شوگ واتذكر
ضحكتك وأنسى كَل حزني …

تصبحون على خير…

البارحة چنت احچي وي امي عن مشكلة كاعد اعاني منها
وبقت توصفلي ياها واني بقيت اگلها "اي"
"بالضبط"
بعدين گتلها "زين شنو الحل؟"
گالت ماعرف الحل بس اني مرات هم احس هيچ

وبصراحة هذا افضل جواب بالدنيا ..
من احد يحچيلك عن حزنه وزعله مو شرط انو انت تنطي حل عشوائي لمن مايكون عندك حل مناسب
لان مرات الحلول تصير وجع اضافي للشخص من تكون مو مُناسبه اله او لمشكلته
بس يكفي تگله اني اعرف اللي تحس بي و عشته همين وگدرت اتجاوزه بعدين..
هذا الشي حقيقي اكثر من اي حل يكون مجرد حل تلزيگ او بس حتى المُقابل يسكت ويروح …