مِن مغرب الخَميس إلى مغرب الجُمعة كُلّ ثانية فيها خزائن من الحسناتِ والرّحمات وتفريج الكُربات

فليُكثر المرء من الصَّلاة على النَّبي ﷺ

أجِب دعائي
وأعطني مسألتي
وقُرّ عيني بمُرادي
يا قادرًا علىٰ قضاء حوائجي،
وإن عزَّ عليّ مطلبي..
هو عليك هيّنٌ يا ربّ ")

-
ﷲ يعوضنا عن مشاعرنا
وأحلامنا
وقلوبنا اللي تاهت

ﷲ يكرمنا يراضينا بالمُقدر لينا بعد كُل التعب اللي شوفناه."))

ياربّ الجنّة
و بيوت الجنّة
و ضياء الجنّة
و صحبة الجنّة
و رؤية خالق الجنّة.

لأنك الله نلجأ، ولأنك الله نطمع، ولأنك الله نوقن، ولأنك الله نطلب المستحيل.

الموضوع بقا مُرعب يشباب، الواحد مش مستوعب إننا على أعتاب ٢٠٢٥، كأن العالم انتقل من ٢٠١٩ إلى ٢٠٢٥ في سنة واحدة، تقريبًا محدش حَسْ بالسنين اللي جريت دي، بقينا نِحِس إن السنة شهر والشهر أسبوع والأسبوع يوم والساعات بتجري بشكل مُرعب!

والمُرعب بجد حديث رسول الله ﷺ:
( لا تَقومُ السَّاعةُ حَتَّى يَتَقارَبَ الزَّمانُ، فتَكونَ السَّنةُ كالشَّهرِ، والشَّهرُ كالجُمُعةِ، والجُمُعةُ كاليَومِ، ويَكونَ اليَومُ كالسَّاعةِ، وتَكونَ السَّاعةُ كالضَّرمةِ بالنَّار ).

محتاجين نفوق شوية، إحنا خلاص بقينا بنعيش في علامات الساعة، ومتنسوش الغاية من وجودنا في الحياة.

«لا نجد شيئًا أرقَّ لهذه القلوب من قراءة القرآن».

وهيب بن الورد

حتَّىٰ تتيقَّن أنَّ المَسألةَ هِي مَسألةُ تَوفِيقٍ، انظُر إلَىٰ الذِّكرِ، مِن أسهلِ الطَّاعَات، لَكن لا يُوفقُ لهُ إلَّا قليل!

- ابنُ عثيمين -رَحمهُ الله-.

‏طول ما أنت مش مكان المُبتلى
تأدب واصمت.

‏تأدب في حضرة الوجع
والمرض والألم والفقد.)!

والله
أنا لا
أتمنى
أي شيء
سوى أن
يطهرني
الله من ذنوبي
ويحب لقائي ويدخلني الجنة .