«ما تقول السادة العلماء أئمة الدين رضى الله عنهم أجمعين في رجل ابتليَ ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت عليه دنياه وآخرته؟ وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق فما يزداد إلا توقُّدا وشدة فما الحيلة في دفعها؟ وما الطريق إلى كشفها؟ فرحم الله من أعان مبتلى والله…

«ما تقول السادة العلماء أئمة الدين رضى الله عنهم أجمعين في رجل ابتليَ ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت عليه دنياه وآخرته؟ وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق فما يزداد إلا توقُّدا وشدة فما الحيلة في دفعها؟ وما الطريق إلى كشفها؟ فرحم الله من أعان مبتلى والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى»

⁉️ سؤال وُجِّه لابن القيم رحمه الله ، فكتب الشيخ رضي الله عنه الجواب في رسالته المعروفة بـ( الداء والدواء ) ، فكان السؤال سببا في تأليف الرسالة ..

? حياكم الله في مجلس قراءة كتاب (الداء والدواء ) ..

? من الأحد القادم الموافق:
١٤٤٦ - ٤ - ١٧
٢٠٢٤ - ١٠ - ٢٠

⏰ في تمام الساعة ٨:٠٠ م وحتى ٨:٣٠ بتوقيت مكة المكرمة ..

? رابط المجموعة:
https://t.me/+5U6AkM3i-r4yN2I0

اللهم إخواننا في غزة، اللهم إخواننا في السودان، اللهم إخواننا في لبنان، اللهم إخواننا في كل مكان.

لا يغرنّك اجتماعهم عليك!
قال أبو حفصٍ لأبي عثمان النَّيسابوريِّ -رحمهما الله- :
«إذا جلستَ للناسِ فكُن واعظًا لقلبك ونفسك، ولا يغرنّك اجتماعهم عليك، فإنّهم يُراقبون ظاهرك، والله يُراقب باطنك».

[الرسالة القشيرية، القشيري (٣٣١/١)].

‏قال صلى الله عليه وسلم :"اللهم إني اعوذ بك من الهم والحزن"

قال ابن عثيمين:(كثير من الناس تجده يهتم اهتماما عظيما للمستقبل اهتماما لا داعي له فتتنكد عليه حياته ويتعب وإذا وصل إلى حد الفعل وجده سهلا، وكثير من الناس أيضا لا ينسى ما مضى فيتجدد له الحزن فيتعب)?

شرح رياض الصالحين ٣٣/٦?

‏قالﷺ :(ما منكم من أحدٍ يتوضَّأُ ، فيُحسنُ الوضوءَ ، ثم يقولُ : أشهد أن لا إله إلا اللهُ وحده لا شريكَ له ، وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه و رسولُه اللهم اجعلْني من التوابين ، واجعلني من المتطهِّرين ، إلا فُتِحَتْ له أبوابُ الجنَّةِ الثمانيةُ ، يدخلُ من أيِّها شاء)
‏ صحيح الترغيب

اللهمّ صلِّ وسلم على نبينا مُحمَّد?.

القارئ: عبدالرحمن البلوشي -حفظه الله-.

"إلى الأحبابِ أبعثُھا
بماءِ النُّصحِ مرويّة
فنصف الشھرِ قد ولَّى
فھل ستٌّ بمنسيّة
تدارك يا أخا الھمّاتِ
شدَّ العزّمَ والنيَّة
فإن الله يعليھا
بصومِ الدَّھر مجزيّة".