? قـائـمـة مــنـارة الــسـبـيــل رقــم (١) ?

▪تقـدم لكمـ هـذه الباقــۃ مـن المشاريع والقنـوات العلميـۃ، نرجـو لكمـ الفائـدة منهــا وفقكمـ اللـہ ..

➠ https://t.me/Almanarrh

⚠️ يمنـ؏ حـذف القائمــة نــحــن نحـذفهــا تلقائياً ..

•═☁️═•✺•?•✺•═☁️═•
.
⚫ ? معرفة الصحابة
.
⚫ ? شواطئ التائبين
.
⚫ ? قطف الفوائد
.
⚫ ? التيسير فى التفسير
.
⚫ ? قناة أبو سيف
.
⚫ ? روضة القلوب
.
⚫ ? أجمل تلاوات القران
.
⚫ ? ابن باز وابن عثيمين
.
⚫ ? الناشر السلفى
.
⚫ ? مناخ السلفية الوسطية
.
⚫ ? تفسير السعدى
.
⚫ ? سنمضي ويبقى الأثر
.
⚫ ? أهل الذكر والقران
.
⚫ ? مجاهد سلفي
.
⚫ ? التحفة السنية لعلوم العربية
.
⚫ ? كشكول القنوات
.
⚫ ? فوائد من تفسير السعدي
.
⚫ ? جبر القلوب
.
⚫ ? | منارة السبيل |
.
⚫ ? الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة
.
⚫ ? ناقلة العلم الشرعي
.
⚫ ? التيسير في الإعلان والنشر
.
⚫ ? دعاة التوحيد
.
⚫ ? سلفيات للأخوات
.
⚫ ? رياض الجنه
.
⚫ ? الكتاب والسنة دليل المنهج
.
⚫ ? أهل الحق
.
⚫ ? عليكم بالسبيل والسنة
.
⚫ ? لصديقات العمر
.
⚫ ? الدعوة السلفية فى ليبيا
.
⚫ ? طريق السلف
.
⚫ ? عقيدتى منهاج حياتى
.
⚫ ? نسائم سلفية
.
⚫ ? النهج الواضح
.
⚫ ? بيت المرأة السلفية
.
⚫ ? التوحيد
.
⚫ ? فتاوى المراة المسلمة للنساء
.
⚫ ? زرع الفوائد من وحي الصمد
.
⚫ ? تفسير السعدى
.
⚫ ? روائع العلم الشرعى
.
⚫ ? كناشة سلفية
.
⚫ ? ذكرى .
•═☁️═•✺•?•✺•═☁️═•

✅ للتواصل مع إدارة القائمة: (@Tawasoll22_bot)

✅ القناة أسفل القائمة ليست لنا، والرجاء عدم الدخول لها.

•═☁️═•✺•?•✺•═☁️═•

Telegram

••| مَـنَــارَة الـسَـبِـيْـل |••

***✅*** منارة السبيل هى منارة لسبيل كل مسلم ومسلمة، تهتم بنشر فنون مختلفة من العلم الشرعى ( فتاوى - تفسير - أحاديث - أسئلة - دروس وفوائد - بطاقات - سلاسل - كتب - ..).

{ إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ }

قال الشيخ العلامة عبدالرزاق البدر حفظه الله :

هذه عقدة نفسية قديمة في الزمان صدت كثير من الناس عن الحق، فكثير يتبين له الحق، وتظهر له معالمُه، وتستبين له السنة واضحة، فيترُكُها لا لشيء إلا لأَنها تخالف ما عليه الآباء والأجداد، تخالف الأمور التي ألفها واعتادها منذ صغره ونعومةِ أظفارِه.

ولا ينفك عن هذه العقدة إلا من نجَّاه الله وسلّمه وعافاه، ورَزَقَهُ تعظيم سُنَّةِ النّبي عليه الصلاة والسلام، فتتحقق له هذه الهجرة العظيمة التي يتحدث عنها رحمه الله تعالى.

? شرح الرسالة التبوكية زاد المهاجر إلى ربه / للإمام ابن القيم رحمه الله

جاء في الصحيحين
عن عمر رضي الله عنه: أنه جاء إلى الحجر الأسود فقبله، فقال:
«أما والله إني لأعلم أنك حجر، لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي -صلى الله عليه وسلم- يقبلك ما قبلتك»

هل تعتقد أن عمر يحدث الحجر الأسود ؟

لا والله، بل يحدثني أنا، وأنت، يقول لنا :

الباعث لي في كل أعمالي اتباع سنة النبي - صلى الله عليه وسلم- والخضوع لها، وعدم مخالفتها، سواء اقتنعتُ بها أو لا؛ لأن اتباع السنة هو عين الخير والمصلحة التي قد تخفى على عقلي القاصر مقارنة بالشرع...

وبهذه المعاني فاق جيل الصحابة الأجيال
فتنبه....
منقول من حساب بعض الأخوة..

✍️ كيـف أُرقِّي نفسـي؟

قال الشيخ صالح العصيمي: «الثابت في الصحيحين من حديث عائشة أنَّ رُقية العبد لنفسه تكون بأنْ يجمعَ كفّيْه ثمّ يقرأ فيهما ( يقرأ ما شاء من القرآن ) وأكملُ الوارد هو الإخلاص والمعوذتين ثلاثًا ثمّ يمسح ثمّ ينفث ثلاثًا ويمسح فينفث بعد القراءة ليُمازِج الريق بقراءة القرآن، ثمّ يمسح ما أقبل على نفسه وما قدر عليه أو على الموضع الذي يؤلمه إنْ أراد بذلك رقيةً خاصةً بمرضٍ، وكذا لو أراد القراءة بآية الكرسي أو غيرها ينفث على هذه الصفة.»

? سؤالات برنامج أصول العلم.

? ينبغي لحامل القرآن أن يصلح نيته.. ولا سيما في قراءته للقرآن..

?قال الإمام الآجري رحمه الله:

خشيت أنَّ رجالاً يتعلمونه يريدون به الناس وما عندهم؛ فأريدُوا الله تعالى بقراءتكم وأعمالكم.

?قال الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله:

أي أصلحوا نيَّتكم فيما بينكم وبين الله جل وعلا في قراءتكم للقرآن؛ وأصلحوا أعمالكم؛
ولهذا تنبيهٌ من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أن النية تحتاج إلى معالجة مستمرة وأن يعمل المرء عملاً دائما مستمراً على إصلاح نيته بينه وبين الله في عبادته كلها

ولهذا يقول الإمام سفيان الثوري رحمه الله:
«ما عالجت شيئاً أشد علي من نيتي»

فإصلاح النية في أول العمل وأثناء العمل وبعد انقضائه؛
ولهذا ينبغي للمسلم أن يعنى به عناية دائمة مستمرة؛ ومن ذلكم قراءته للقرآن الكريم.

?التبيان في أخلاق حملة القرآن (110)

? تفسير آية

?{وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} (146)

هذا تسلية للمؤمنين، وحث على الاقتداء بهم، والفعل كفعلهم، وأن هذا أمر قد كان متقدما، لم تزل سنة الله جارية بذلك،

فقال: { وكأين من نبي } أي: وكم من نبي { قاتل معه ربيون كثير } أي: جماعات كثيرون من أتباعهم، الذين قد ربتهم الأنبياء بالإيمان والأعمال الصالحة، فأصابهم قتل وجراح وغير ذلك.

{ فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا } أي: ما ضعفت قلوبهم، ولا وهنت أبدانهم، ولا استكانوا، أي: ذلوا لعدوهم، بل صبروا وثبتوا، وشجعوا أنفسهم، ولهذا قال: { والله يحب الصابرين }

?تفسير السعدي رحمه الله