معالي وزير التربية
Last updated 1 год, 1 месяц назад
تعلم الانجليزية ومارسها
نقدم الكثير من الدروس مع الاسئلة لتثبيت المعلومه!
للتواصل @YRRRR
...
Last updated 3 месяца, 1 неделя назад
قال ﷺ: وإنَّ اللَّهَ لَيُؤَيِّدُ هذا الدِّينَ بالرَّجُلِ الفاجِرِ.
إذا أردت أن تعمل أي عمل في دينك فأضف اليه تعريفا جديدا وهو : هذا مؤنسي في قبري .
-الشيخ أحمد السيد .
هذه نقاط مُركّزة حول أهم واجبات المرحلة:
١- جمع الكلمة السنّيّة ونبذ التفرق التنازع وتوسعة أسباب الاجتماع والإعذار.
ومن أدنى الواجبات العملية في ذلك: محاربة لغة التخوين والإسقاط المنتشرة في شبكات التواصل.
ومن أعلى الواجبات في ذلك: تحقيق حالة التناصر بين الرموز الصالحة.
ويكفي هذا التناصر عن تحقيق حالة الاتحاد الشمولي الذي لا يُنتَظَر في هذه المرحلة.
ومن فقه المرحلة الواجب: تقديم مصلحة الاجتماع ولو على المفضول في مقابل نبذ التفرق ولو على تحقيق الفاضل.
٢- تقوية المكوّنات السنيّة الداخلية [ابتداء بالتقوية المنهجية | ثم بالتقوية الشمولية البنائية للكوادر | ثم بسد الفراغ والثغور في الواقع] وعدم التأخر في هذا الواجب.
٣- الاستثمار السريع للممكنات الحالية بغرس ما يمكن من البذور وتقوية ما يمكن من الزروع وحرث مزيد من الأراضي الصالحة. فإن تغير مستوى الأسقف المتعلقة بالعمل الإسلامي (انخفاضا وارتفاعا) مع المتغيرات الكبرى في المنطقة وارد جدا.
٤- العمل على واجبات الوقت المتعلقة بكل منطقة بحسب ظروفها وثغورها وأعدائها، واستثمار الفرص الإصلاحية المتعلقة بكل منطقة بحسب ما يرتفع أو ينخفض من أسقفها، وعدم إيقاف الثغور الخاصة بناء على الأحداث العامة، وعدم إهمال السياق العام بناء على الثغور الخاصة.
٥- إعادة التركيز على مكتسبات الطوفان التي تحققت في الأشهر الأولى من الأحداث، وإعادة العناية البالغة بغزّة ونصرتها، وعدم الفتور عن دعم هذه القضية التي لا تزال ساخنة نازفة ومهمة، ومركزة قضية المسجد الأقصى وحمايته ونصرته، والتوعية المكثفة بطبيعة التهديدات الموجهة له ولأهله من قرب منهم ومن بعد.
٦- الالتفاف حول الرموز الإصلاحية الصادقة (الجامعة بين الرشد والعلم والشجاعة) ونصرتهم والصدور عن رأيهم، وعدم التفرق عنهم، ومحاربة أي فعل تشويهي موجه لهم أو لرسالتهم؛ فإنما الأمة بمنهجها ورموزها.
أمتنا جسد واحد
عن أسـامة بن زيد بن أسـلم، عن أبيه، عن جـده، قال: " كنا نقول: لو لم يرفع الله المِحّل عام الرمادة لظننا أن عمر يموت هما بأمر المسلمين ".
هذا هو حال المسلم الحىّ المسؤول الذي يعيش لدينه، ولأمّته، لا لنفسه وشهوته فقط، أن يركبه الهمّ، وأن يحيط به الألم من كلّ جانب، فهو حارٌ متفاعل، لا بارد بليد!!
ومن قبل عمر - رضي الله عنه - كان هذا حال النبي - صلّى الله عليه وسلّم - التفاعل الشديد مع أحوال المسلمين، فلما جاءه وفد مضر، ورأى من فقرهم وجوعهم وعُريّهم تغيّر وجهه، وبان عليه الألم والضيق، حتى دخل بيته فلم يجد شيئًا، فخرج وحثّ على الصدقة ورغّب فيها، فلما رأى ما أقرّ عينه ونفسه، تغيّر وجهه وأنار كأنّه مذهبة..
ولا حرج، بل إنّ السنّة أن يطلب المنكوب والممحل عون المسلمين وأن يستغيث بهم، ويجب عليهم وجوبًا شرعيًا أن يغيثوه وأن يعينوه.
وقد شَرع عمر - رضي الله عنه - عام الرمادة في الاستغاثة وطلب العون والمدد، وكتب إلى الولاة والعمال في سائر أمصار الدولة الإسلامية شعاره: "من كان عنده فضل من زاد, فليعد به على من لا زاد له"، فكتب إلى عمـرو بن العاص - رضي الله عنه - والي مصـر، وإلى معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنه - والي الشام، وإلى أبي عبيدة بن الجراح - رضي الله عنه - والي حمص، فلم يتـردد كـونـه خـليـفة وأميرًا للمؤمنين من طلب العـون والإغـاثـة.
فليجتهد الأفاضل المحسنون، في تحرّي الأمناء الصادقين - ما أمكن - فما أكثر النفوس الضعيفة، والضمائر الخربة، وأمّا أجر الصدقة فيقع عند الله ما دمت قد بذلت جهدك في أن تصل لمستحقيها.
وعلى الذين يبتغون الأجر والثواب من الإغاثيين والمتطوعين لمساعدة المحتاجين وإيصال المساعدات لهم، سواء في غزة أو في الخارج، أن يصبروا على ما يصيبهم من أذى وحرج وضيق، وأن يحتسبوا الأجر عند الله، فهم على ثغرٍ عظيم عظيم عظيم.
إلى كل عبد قانت خاشع لله، ممن يدرك قيمة الدعاء وأثره في معارك المسلمين على مرّ التاريخ:
اليوم في ساعة الجمعة المرجوّة بالإجابة:
ابتعد عمن حولك إلى مكان تجد فيه قلبك،
وارفع يديك واستغث بالله لإخوانك،
وادع على أعدائهم المجرمين وعلى أعوانهم،
ادعُ دعاء من يعلم أن الأمر كلّه لله،
وإياك أن تستهين بذلك.
غريبٌ أنت...
غريبٌ بِهمِّك، بِفكرك، بمَسيرك وطريقك
غريبٌ بمُرادك، بسِباقك وغايةِ وصولك.
فطوبي للغرباء
لولا المجاهدة لصار الناس كلهم علماء.....
وعنْ أبي عبدِاللَّهِ خَبَّابِ بْن الأَرتِّ قَالَ: شَكَوْنَا إِلَى رسولِ اللَّهِ ﷺ وَهُو مُتَوسِّدٌ بُردةً لَهُ في ظلِّ الْكَعْبةِ، فَقُلْنَا: أَلا تَسْتَنْصرُ لَنَا أَلا تَدْعُو لَنَا؟ فَقَالَ: (قَد كَانَ مَنْ قَبْلكُمْ يؤْخَذُ الرَّجُلُ فيُحْفَرُ لَهُ في الأَرْضِ فيجْعلُ فِيهَا، ثمَّ يُؤْتِى بالْمِنْشارِ فَيُوضَعُ علَى رَأْسِهِ فيُجعلُ نصْفَيْن، ويُمْشطُ بِأَمْشاطِ الْحديدِ مَا دُونَ لَحْمِهِ وَعظْمِهِ، مَا يَصُدُّهُ ذلكَ عَنْ دِينِهِ، واللَّه ليتِمنَّ اللَّهُ هَذا الأَمْر حتَّى يسِير الرَّاكِبُ مِنْ صنْعاءَ إِلَى حَضْرمْوتَ لاَ يخافُ إِلاَّ اللهَ والذِّئْبَ عَلَى غنَمِهِ، ولكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ) رواه البخاري.
معالي وزير التربية
Last updated 1 год, 1 месяц назад
تعلم الانجليزية ومارسها
نقدم الكثير من الدروس مع الاسئلة لتثبيت المعلومه!
للتواصل @YRRRR
...
Last updated 3 месяца, 1 неделя назад