♥️ Backup Channel
@JSBCINEMA
If you own the copyrights of any stuff, we will remove it within 24 hours.
@MySocialmediasupport
Buy ads: https://telega.io/c/JSBMovies
Last updated 5 months, 3 weeks ago
всё для ст♡рис?
-Ты наполняешь мою жизнь радостью.?
Last updated 3 years ago
http://t.me/HidenChat_Bot?start=1592542390
Last updated 1 year, 6 months ago
❪ ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْڪَبِيرُ ❫
لَفْتَه! ⚠️
- نَصِيْحَةٌ لِلْأَخَوَاتِ الْڪَرِيْمَاتْ بِمُنَاسَبَةِ مَعْرَضِ الْڪِتَابِ: لَيْسَ مِنَ الْحَيَاءِ أَنْ تَطْلُبَ الْمَرْأَةَ الْمُسْلِمَةَ مِنْ رَجُلٍ أَجنَبِيّ = شَيْخ ـ دَاعِيَة ـ صَانِع مُحْتَوَىٰ ❪ ~~صُوْرَة تِذْڪَارِيَّة!~~ ❫
- وَنَصِيْحَةٌ لِلْإِخْوَة الدُّعَاة الْأَفَاضِل وَڪَذَٰلِكَ صُنَاعَ الْمُحْتَوَىٰ الْمَشْهُوْرِيْنَ: مَا لَا تَرْضَاهُ لِأَهْلِكْ لَا تَرْضَاهُ لِلْمُسْلِمَاتِ، وَاللّٰهُ الْمُسْتَعَانْ!
خِتّامًا:
قَالَ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ: الْإِيْمَانُ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الْإِيْمَانِ.
- هَٰذَا وَاللّٰهُ تَعَالَىٰ أَعْلَىٰ وَأَعْلَم
- وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين. ?
الْحَمْدُ لِلّٰهِ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَىٰ رَسُولِ اللّٰهِ وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَن إسْتَنَ بِسُنَتِهِ ، أَمَّا بَعْد:
- حَڪَّمَتِ الْأُمَّةَ قَوَانِيْنَ أَخْبَثَ الرِّجَالِ: فِي التَّعْلِيْمِ ـ فِي الْسِّيَاسَةِ ـ فِي الإِقْتِصَادِ ـ فِي الْإِعْلَامِ ـ فِي الْصِّحَة! بَلْ وَأَقُوْلُ فِي ڪُلَّ مَنَاحِ الْحَيَاة!
الْخَطْبُ خَطْبٌ فَادِحٌ وَالْعَيْبُ عَيْبٌ فَاضِحٌ.
وَعَارُنَا فِي النَّاسِ لَا تَحْمِلُهُ النَّوَاضِحُ!
- ڪَمْ غَيَّرَتِ الْأمَّة وَبَدَّلَتْ! وَفِي جَمِيْعِ جَوَانِبِ الْحَيَاةِ لِشَرْعِ اللّٰهِ تَنَڪَّرَتْ! إِسْتَبْدَلَتْ بِالْبَعِيْرِ بَعْرًا، وَبِالثُّرَيَا ثَرَىٰ، وَبِالرَّحِيْقِ حَرِيْقًا مُدَمِّرًا!
- وَظَنَّتْ هَٰذِهِ الْأُمَّةَ الْمِسْڪِيْنَةَ أَنَّهَا إِذَا الْتَصَقَتْ بَذَيْلِ الْأُمَمِ الْمُزَيَّفَة، وَاتَّبَعَتْ شِعَارَاتُهَا الْمُحَرَّفَة، ظَنَّتْ أَنَّهَا رَڪِبَتْ قَوَارِبُ النَّجَاةِ، وَلَڪِنْ هَيْهَاتَ هَيْهَاتْ! إِنَّهَا غَرِقَتْ وَأَغْرَقَتْ، وَهَلَڪَتْ وَأَهْلَڪَتْ!
- قَالَ أَبَىٰ بَڪْرٍ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ: لَسْتُ تَارِڪًا شَيْئًا ڪَانَ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ يَعْمَلُ بِهِ إِلَّا عَمِلْتُ بِهِ، إِنِّي أَخْشَىٰ إِنْ تَرَڪْتُ شَيْئًا مِنْ أَمْرِهِ أَنْ أَزِيْغ!
خِتَّامًا: رَحِمَ اللّٰهُ الْإِمَامَ الْشَّاطِبِيّ الْمَالِڪِيّ القَائِل: وَأَعْلَمُ أَنَّ الْهَلَاكَ فِي اتِّبَاعِ الْسُّنَّةِ هُوَ = النَّجَاة.
- هَٰذَا وَاللّٰهُ تَعَالَىٰ أَعْلَىٰ وَأَعْلَم
- وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين. ?
لَفْتَه! ⚠️
- لَوْ خَرَجَ الْأَنَ رَأْسُ النِّفَاقِ بْنِ سَلُولْ مَا زَادَ شَيْئًا عَنْ مَوْقِفِ مُنَافِقِي الْيَوْمَ مِنَ الْأَحْدَاثِ الرَّاهِنَة! وَاللّٰهِ مَا فَهِمْتُ ڪَلِمَةَ بْنِ الْقَيِّمِ إِلَّا فِي ظِلِّ هَٰذِهِ الْأَحْدَاثِ الرَّاهِنَة!
قَالَ بْنُ الْقَيِّمِ فِي مَدَارِجِ الْسَّالِڪِيْنَ: ڪَادَ الْقُرْآنُ أَنْ يَڪُوْنَ ڪُلَّهُ فِي شَأْنِ الْمُنَافِقِيْنَ لِڪَثْرَتِهِمْ عَلَىٰ ظَهْرِ الْأَرْضِ، وَفِي أَجْوَافِ الْقُبُوْرِ فَلَا خَلَتْ بِقَاعُ الأرْضِ مِنْهُمْ!
وَصَدَقَ رَبِّ: ❪ بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْڪَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا ❫
خِتَّامًا: قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۚ أَنَّىٰ يُؤْفَڪُونَ
- هَٰذَا وَاللّٰهُ تَعَالَىٰ أَعْلَىٰ وَأَعْلَم
- وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين. ?
الْحَمْدُ لِلّٰهِ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَىٰ رَسُولِ اللّٰهِ وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَن إسْتَنَ بِسُنَتِهِ ، أَمَّا بَعْد:
❪ إِنَّا لِلّٰهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونْ ❫ ڪَلِمَةٌ سَمِعْنَاهَا وَنَسْمَعُهَا ڪَتَبْنَاهَا وَنُرَدِّدُهَا، لَڪِنَّهَا إِرْتَبَطَتْ بِأَذْهَانِنَا وَعُقُوْلِنَا بِالْمَوْتِ وَفَقَط!
- أَيُّهَا الْقَوْم: أَيُّهَا الَّذِيْنَ يَظُنُّوْنَ أَنَّهُمْ خُلِقُواْ فِي الدُّنْيَا سُدَىٰ، أَيُّهَا الَّذِيْنَ يَخْتَلُوْنَ بِمَنَاصِبِهِمْ وَقُوَتِهِمْ، أَيُّهَا الَّذِيْنَ يَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا = أَفَلَا تَتَذَڪَّرُوْنَ، أَفَلَا تَتَنَبَهُونْ! إِنَّا لِلّٰه.
- يَا هَٰؤُلَاءِ: يَا مَنْ دُعِيْتُمْ إِلَىٰ اللّٰهِ ﷻ قُلْتُمْ نَحْنُ أَحْرَارًا، يَا مَنْ تَدَّعُوْنَ الْحُرِيَّةَ مِنْ عُبُوْدِيَّتِڪُمْ لِلّٰهِ ❪ إِنَّا لِلّٰه ❫ هَٰذِهِ الْمَرْأَةَ الَّتِي تَخْلَعُ حِجَابَهَا أَوْ تَلْبِسَ الْضَّيِقَ مِنْ ثِيَابِهَا وَتَخْرُج مُتَبَرِجَة!
- أَوْ تَشُدُّ أَحْزِمَةً عَلَىٰ وَسَطِهَا تُضِلُّ النَّاسَ عَنْ سَبِيْلِ رَبِّهَا، فَإذَٰا مَا ذُڪِّرَتْ قَالَتْ: أَنَا حُرَّة! إِذَٰا مَا نُهِيَتْ عَنْ غَيِّهَا وَإِفْسَادِهَا قَالَتْ: أَنَا حُرَّة! لَا وَاللّهِ، مَا دُمَتِ مُسْلِمَة فَأَنْتِ مُسَلِّمَة.
- أَنْتِ لَسْتِ بِحُرَّة! أَنْتِ أَمَةٌ لِلّٰهِ يَفْعَلُ فِيْكِ مَا يَشَاء ـ يَأْمُرُكِ بِمَا يَشَاء ـ يَنْهَاكِ عَنْ مَا يَشَاء! فَلَا يَجُوْزُ لِلأَمَةِ أَنْ تُخَالِفَ أَمْرَ سَيِّدِهَا.
خِتَّامًا: ❪ يَا أَمَةَ اللّٰهِ = إِنَّا لِلّٰه ❫ لِلْحَدِيْثِ بَقِيَّة.
- هَٰذَا وَاللّٰهُ تَعَالَىٰ أَعْلَىٰ وَأَعْلَم
- وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين. ?
الْحَمْدُ لِلّٰهِ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَىٰ رَسُولِ اللّٰهِ وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَن إسْتَنَ بِسُنَتِهِ ، أَمَّا بَعْد:
- قَبْلَ بِعْثَةُ النَّبِيِّ ﷺ ڪَانَ اللّٰهُ رَبُّ الْعَالَمِيْنَ يَبْعَثُ ڪَلَّ نَبِيِّ إِلَىٰ قَوْمِه ❪ وَإِلَىٰ ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا ۗ ❫ ❪ ۞ وَإِلَىٰ عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا ۗ ❫ ❪ إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِ ❫
- إِلَّا رَسُوْلَ اللّٰهِ ﷺ ❪ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا ڪَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَٰڪِنَّ أَڪْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ❫ بُعِثَ ﷺ ڪَافَّةً لِلْوَرَىٰ.
- الْشَّاهِد: هُنَاكَ فِرْقَةٌ مِنْ فِرَقِ الرَّوَافِضْ تُسَمَّىٰ بِالْفِرْقَة القِدْيَانِيَّةِ وَالْبَهَائِيَّة ~~والْمُلُوخِيَّة!~~ إِلَى الآنْ يَعْتَقِدُوْنَ أَنَّ ڪَبِيْرَهُمْ يُوْحَىٰ إِلَيْهِ مِنَ الْسَّمَاء!
- طَبْ إِزَاي يَا عَمّ! ـ طَبْ نِتْڪَلِّمْ مَعَ بَعض! ـ نِتْنَاقِش مَعَ بَعض! ❪ مَّا ڪَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِڪُمْ وَلَٰڪِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ ❫
- يَقُوْلُ لَكْ: لَا! هُوَ خَاتَمُ الْنَّبِيِّينَ لِڪِنْ مِش خَاتَمَ الْمُرْسَلِينْ! ثُمَّ يَقُوْلُ لَكْ: أَنَا رَسُوْلٌ يُوْحَىٰ إِلَيَّ! قِمَّةُ الْڪُفْرِ بَلْ وَقِمَّةُ الْضَّلَال!
خِتَّامًا:
- وَڪَمَا قَالَ بَعْضُ الْمَشَّايِخِ: تَنْظُرُ فِي وُجُوْهِهِمْ عَبْرَ الْإِنْتَرْنِتِ وَعَبْرَ الْفَضَائِيَاتِ أُقْسِمُ بِاللّٰهِ تَرَىٰ الْڪَذِبَ فِي قُرَّةِ أَعْيُنِهِم!
- هَٰذَا وَاللّٰهُ تَعَالَىٰ أَعْلَىٰ وَأَعْلَم
- وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين. ?
- ڤيْرُوْسٌ دَقِيْقٌ لَا يُرَىٰ أَبَدًا بِالْعَيْنِ المُجَرَّدَة، أَرَادَ اللّٰهُ أَنْ يَڪْسِرَ غُرُوْرَ البَشَرِيَةِ بِهِ، أَنْتَ الآنَ تَرَىٰ أَڪْبَرَ دَوْلَةٍ عَلَىٰ وَجْهِ الأَرْضِ مِنْ حَيْثُ التِّعْدَادِ دَوْلَةُ الصِّينْ! وَسُبْحَانَ اللّٰهِ بِمَڪْرُوْبٍ صَغِيْرٍ!
- شَاءَ رَبُّنَا وَقَدَّر أَنْ يَصْنَعَ هَٰذَا المَڪْرُوْبُ الْخَفِيّ بِهَٰؤُلَاءِ الْعِظَامِ وَبِهَٰذِهِ الْحَضَارَةِ البَرَّاقَةِ المُمْتَدَة مِنْ آلَافِ الْسِّنِيْنَ مَا لَا تَصْنَعُهُ أَبَدًا بَعْضُ الطَّائِرَاتِ، بَلْ تَسَبَبَ الڤيْرُوْسِ فِي تَعَطُلِ الطَّائِرَاتِ وَالمَطَارَاتِ!
- وَفِي وُقُوْعِ الْحَجْرِ الصِّحِيّ! وَتَعَرَّضَتْ الصِّيْنُ وَقْتَهَا إِلَىٰ خَسَارَةٍ إِقْتِصَادِيَّةٍ مُرْعِبَة، إِنَّهُ ڤيْرُوسْ ڪُوُرُوْنَا! ❪ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِڪْرَىٰ لِلْبَشَرِ ❫
- لَنْ يُرَىٰ هَذَٰا الڤيْرُوْسِ إِلَّا إِذَٰا ڪُبِّرَ إِلَىٰ نِصْفِ مِلْيُوْنِ مَرَّة، يَا إِلَٰهِي! وَأَنَا أُقُولْ: أَيْنَ الْحَضَارَةُ البَرَّاقَة! ـ أَيْنَ الأَسْلِحَةُ الفَتَّاڪَّة ـ أَيْنَ الْحَوَاجِزُ وَالْمَوَانِع! ❪ يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْڪَرِيمِ ❫
- فَالعَالَمُ ڪَانَ وَقْتَهَا فِي حَالَةِ هَلَعٍ وَفَزَعٍ وَتَخَبُّطٍ وَاضْطِرَابٍ، لِذَٰا أَقُولْ: إِذَٰا خَافَ العَالَمُ أَجْمَع فَالْمُسْلِمُ مُطْمَئِنٌ، لِمَاذَٰا! لِأَنَّ الْمُسْلِمَ يَعْلَمَ أَنَّ مَقَالِيْدَ الأُمُوْرِ لَا بِيَدِ الصِّيْنِ وَلَا بِيَدِ أَمِرِيْڪَا!
خِتَّامًا:
- وَلَا بِيَدِ مَخْلُوْقٍ قَطّ عَلَىٰ وَجْهِ الأَرْضِ! وَلَڪِنْ مَقَالِيْدَ الأُمُوْرِ بِيَدِ الْحَقِّ ﷻ ❪ لَّهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَالَّذِينَ ڪَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ❫
- هَٰذَا وَاللّٰهُ تَعَالَىٰ أَعْلَىٰ وَأَعْلَم
- وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين. ?
وَاقِعٌ! ⚠️
- ڪَانَ فِي مِصْرَ بَعْضُ التُّجَارِ مِنَ النَّصَارَىٰ مِنَ الّذِيْنَ يَقُوْمُوْنَ عَلَىٰ تَرْبِيَةِ الْخَنَازِيْرِ فِي بَيْتِهِ ڪَانَ يَقُوْمُ آنَ ذَاك بِإِخْفَاءِ الْخَنَازِيْرِ حَتَّىٰ لَا تَتَّخِذَ الدَّوْلَةُ أَيَّ إِجْرَاءٍ ضِدَّ هَٰذِهِ الْحَيَوَانَاتِ وَقْتَهَا!
وَبَيَّنَ ﷺ أَنَّ الْمَسِيْحَ عِيْسَىٰ بْنَ مَرْيَمَ عِنْدَ نُزُوْلِهِ سَيَڪْسِرُ الْصَّلِيْبَ وَيَقْتُلُ الْخَنَازِيْرَ، وَأَنَا أَقُوْلُ لَكَ: أَيُّ أَزْمَةٍ فِي العَالَمَ لَنْ تَرَىٰ حَلَّهَا وَلَنْ تَرَىٰ سَبِيْلَ الْخَيْرِ وَالنُّوْرِ فِيْهَا إِلَّا وِفْقَ الْڪِتَابِ وَالْسُّنَّة.
- وَاللّٰهِ يَا إِخْوَانِ أَنَا لَا أَقُوْلُ ڪَلَامًا عَاطِفِيًّا أَعُوْذُ بِاللّٰهِ أَنْ أَڪُوْنَ خَدَّاعًا أَوْ أَنْ أَڪُوْنَ ڪَذَّابًا! لَا وَاللّٰهِ، بَلْ أَنَا الآنَ أَتَڪَلَّمُ عَنْ تَجَارُبْ = وِفْقَ الْڪِتَابِ وَالْسُّنَّة.
خِتَّامًا:
- إنْ شَاءَ اللّٰهُ رَبُّ العَالَمِيْنَ الْمَنْشُوْرِ التَّالِي عَنْ ڤيْرُوْسٍ لَا يُرَىٰ بِالْعَيْنِ المُجَرَّدَة! أَوْقَفَ الطَّائِرَاتِ بَلْ وَأَوْقَفَ العَالَمَ أَجْمَع، أَلَا وَهُوَ ڤيْرُوْسِ ڪُوْرُوْنَا!
- هَٰذَا وَاللّٰهُ تَعَالَىٰ أَعْلَىٰ وَأَعْلَم
- وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين. ?
♥️ Backup Channel
@JSBCINEMA
If you own the copyrights of any stuff, we will remove it within 24 hours.
@MySocialmediasupport
Buy ads: https://telega.io/c/JSBMovies
Last updated 5 months, 3 weeks ago
всё для ст♡рис?
-Ты наполняешь мою жизнь радостью.?
Last updated 3 years ago
http://t.me/HidenChat_Bot?start=1592542390
Last updated 1 year, 6 months ago