تەئویلاتی ئەشعەری لای ابن تيمية:

(1)_تأويل الأشعرية هي عين تأويلات الجهمية:
قال-رحمه الله-:(وهذه التأويلات اليوم بيد الناس التي ذكرها: ابن فورك، والرازي وابن عقيل الحنبلي والغزالي وغيرهم هي بعينها التأويلات التي ذكرها بشر المريسي)[الفتوى الحموية]

•السؤال:هل الجهمية عذروا بتلك التأويلات؟
(2)_تأويلات الأشعرية من جنس تأويلات الباطنية:
قال-رحمه الله-:(ثم المخالفون للكتاب والسنة وسلف الأمة-من المتأولين لهذا الباب- في أمر مريج، فإن من ينكر الرؤية، يزعم أن العقل يحيلها، وأنه مضطر فيها إلى التأويل، ومن يحيل أن لله علما وقدرة، وأن يكون كلامه غير مخلوق ونحو ذلك يقول: إن العقل أحال ذلك، فاضطر إلى التأويل[...] أن عامة هذه الأمور قد علم أن الرسول ﷺ جاء بها بالاضطرار، كما علم أنه جاء بالصلوات الخمس، وصوم شهر رمضان، فالتأويل الذي يحيلها عن هذا بمنزلة تأويلات القرامطة والباطنية في الحج والصوم والصلاة وسائر ما جاءت به النبوات)[الحموية]
•السؤال: هل الباطنية عذروا بتلك التأويلات؟

(3)_تأويلات الأشعرية تحريف وإلحاد:
قال-رحمه الله-:(وأما التأويل بمعنى: صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح، كتأويل من تأول: استوى، بمعنى استولى، ونحوه، فهذا عند السلف والأئمة- باطل لا حقيقة له، بل هو من باب تحريف الكلم عن مواضعه، والإلحاد في أسماء الله وآياته)[درء التعارض]
•السؤال: هل يوجد عذر يسمى بالعذر بـ(الإلحاد أو بالتحريف)
– ثانيًا: حول علو الله واستوائه عند ابن تيمية:
(4)_منْ تأول الاستواء بالاستيلاء؛ مجمع على تجهميه:
قال-رحمه الله-:(فإن أهل السنة وسلف الأمة متفقون على أن من تأول استوى بمعنى استولى، أو بمعنى آخر ينفي أن يكون الله فوق سماواته فهو جهمي ضال)[التسعينية]
(5)_نفاة العلو لم يطلبوا الهدى من جهة الرسول ﷺ:
قال-رحمه الله-:(فالجهمية النفاة الذين يقولون: لا هو داخل العالم ولا خارج العالم ولا فوق ولا تحت لا يقولون بعلوه ولا بفوقيته؛ بل الجميع عندهم متأول أو مفوض وجميع أهل البدع قد يتمسكون بنصوص كالخوارج[...]وغيرهم إلا الجهمية فإنه ليس معهم عن الأنبياء كلمة واحدة توافق ما يقولونه من النفي)[الفتاوى]

– ثالثًا:حول العذر المعتبر عند ابن تيمية:

(6)_العذر بطلب الهدى من جهة الرسولﷺ:
قال-رحمه الله-(ولا ريب أن من اجتهد في طلب الحق والدين من جهة الرسول ﷺ، وأخطأ في بعض ذلك فالله يغفر له خطأه)[درء التعارض]
(7)_العذر لا يكون عذرًا إلا مع العجز عن إزالته وعدم التمكن:
قال-رحمه الله-:(إن العذر لا يكون عذرًا إلا مع العجز عن إزالته، وإلا فمتى أمكن الإنسان معرفة الحق، فقصر فيه، لم يكن معذورًا) [الفتاوى]

تەئویل لای ابن تیمیە

[١]_«وأما التأويل بمعنى: صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح، كتأويل من تأول: استوى، بمعنى استولى ونحوه، فهذا عند السلف والأئمة- باطل لا حقيقة له، بل هو من باب تحريف الكلم عن مواضعه، والإلحاد في أسماء الله وآياته»[درء التعارض]

[٢ ]_«ثم المخالفون للكتاب والسنة وسلف الأمة-من المتأولين لهذا الباب- في أمر مريج، فإن من ينكر الرؤية، يزعم أن العقل يحيلها، وأنه مضطر فيها إلى التأويل، ومن يحيل أن لله علما وقدرة، وأن يكون كلامه غير مخلوق ونحو ذلك يقول: إن العقل أحال ذلك، فاضطر إلى التأويل[...] أن عامة هذه الأمور قد علم أن الرسول ﷺ جاء بها بالاضطرار، كما علم أنه جاء بالصلوات الخمس، وصوم شهر رمضان، فالتأويل الذي يحيلها عن هذا بمنزلة تأويلات القرامطة والباطنية في الحج والصوم والصلاة وسائر ما جاءت به النبوات» [الحموية]

[٣]_«وهذه التأويلات اليوم بيد الناس التي ذكرها: ابن فورك، والرازي وابن عقيل الحنبلي والغزالي وغيرهم هي بعينها التأويلات التي ذكرها بشر المريسي» [الحموية]

[ ٤ ] _ «فتأويل هؤلاء المتأخرين عند الأئمة تحريف باطل وكذلك نص أحمد في كتاب «الرد على الزنادقة والجهمية» أنهم تمسكوا بمتشابه القرآن وتكلم أحمد على ذلك المتشابه وبين معناه وتفسيره بما يخالف تأويل الجهمية وجرى في ذلك على سنن الأئمة قبله. فهذا اتفاق من الأئمة على أنهم يعلمون معنى هذا المتشابه وأنه لا يسكت عن بيانه وتفسيره بل يبين ويفسر باتفاق الأئمة من غير تحريف له عن مواضعه أو إلحاد في أسماء الله وآياته. ومما يوضح لك ما وقع هنا من الاضطراب أن أهل السنة متفقون على إبطال تأويلات الجهمية ونحوهم من المنحرفين الملحدين.
و «التأويل المردود» هو
صرف الكلام عن ظاهره إلى ما يخالف ظاهره. فلو قيل إن هذا هو التأويل المذكور في الآية وأنه لا يعلمه إلا الله لكان في هذا تسليم للجهمية أن للآية تأويلا يخالف دلالتها لكن ذلك لا يعلمه إلا الله وليس هذا مذهب السلف والأئمة وإنما مذهبهم نفي هذه التأويلات وردها؛ لا التوقف فيها وعندهم قراءة الآية والحديث تفسيرها وتمر كما جاءت دالة على المعاني لا تحرف ولا يلحد فيها.»
الإكليل

هل نفى علو الله عز وجل إمام؟ قال شيخ الإسلام موفق الدين ابن قدامة [إثبات صفة العلو (ص ١٩١)]: "وليس لهم في بدعتهم هذه حجة من كتاب ولا سنة، ولا قول صحابي، ولا إمام مرضي، إلا اتباع الهوى، ومخالفة سنة المصطفى وأئمة الهدى" قال شيخ الإسلام ابن تيمية [الفتاوى…

[ ابن تيمية تەکفیری ئەهلی بیدەعی نەکردووە ] ١- ئەو کەسانەی نەفی عەرشی خوای گەورە دەکەن مورتەدن قال ابن تيمية : فإن نفاة كونه على العرش لا يعرف فيهم الا من هو مأبون في عقله ودينه عند الأمة ، وإن كان قد تاب من ذلك، بل غالبهم أو عامتهم حصل منهم نوع ردة…

[ ابن تيمية تەکفیری ئەهلی بیدەعی نەکردووە ]

١- ئەو کەسانەی نەفی عەرشی خوای گەورە دەکەن مورتەدن

قال ابن تيمية :

فإن نفاة كونه على العرش لا يعرف فيهم الا من هو مأبون في عقله ودينه عند الأمة ، وإن كان قد تاب من ذلك، بل غالبهم أو عامتهم حصل منهم نوع ردة عن الإسلام وإن كان منهم من عاد الى الاسلام، كما ارتد عنه قديما شيخهم الأول الجهم بن صفوان، وبقي أربعين يوما شاكا في ربه لا يقر بوجوده ولا يعبده، وهذه ردة باتفاق المسلمين، وكذلك ارتد هذا الرازي حين أمر بالشرك وعبادة الكواكب والأصنام وصنف في ذلك كتابه المشهور وله غير ذلك ، بل من هو أجل منه من هؤلاء بقي مدة شاكا في ربه غير مقر بوجوده مدة حتى آمن بعد ذلك وهذا كثير غالب فيهم

ئەوانەی نەفی ئەوە ئەکەن خوای گەورە لەسەر عەرش بێت ناناسرێن ئیلا کەسانێک نەبێت عەقل و دینی ناتەواوە ( وەک منداڵە) لەلای ئوممەت، هەرچەندە تەوبەشی لێ کردبێت، بەڵکو زۆرینەیان یا هەموویان جۆرێک لە هەڵگەڕانەوەیان لە ئیسلام لێ ڕوداوە( هەڵگەراونەتەوە لە ئیسلام )، هەرچەندە هەیانبوایە گەڕاوەتەوە بۆ ئیسلام، وەک چۆن مامۆستای یەکەمیان جەهمی کوڕی صەفوان لەکۆندا هەڵگەرایەوە لە دین، چڵ ڕۆژ مایەوە گومانی هەبوو لە پەروەردگاری دانی نەدەنا بە هەبوونی و نەیدەپەرست، ئەمەش هەڵگەڕانەوەیە بە یەکدەنگی موسوڵمانان، بە هەمان شێوە ئەم ڕازیەش هەڵگەڕایەوە لە دین کاتێک فەرمانی کرد بە شەریک بڕیاردان و بەندایەتی ئەستێرە و بتەکان، وە لەو باسەدا پەرتووکە بەناوبانگەکەی دانا و کتێبی تریشی هەیە، بەڵکو کەسانێک کە لەو گەورەتر و باشتر بوون لەوانە ماوەیەک مایەوە گومابی هەبوو لە پەروەردگاری دانی نەدەنا بە هەبوونی پەروەردگاری ماوەیەک هەتا دوای ئەوە باوەڕی هێنایەوە، وە ئەمەش زۆرە لەناویاندا

[ بيان التلبيس ج٤ ص ٣٧١ ]

شێخ محمد کوڕی عبد الوهاب [مجموع مؤلفاته، الرسائل الشخصية جـ6، ص ٢٢٢] فەرموویەتی :

(وتأمل تصريحه- ابن تيمية - بحكاية الإجماع على ردة الفخر الرازي عن الإسلام).

( تێبفکرە لە نەقڵ کردنی ئیجماع لەلایەن ئیبن تیمیە لەسەر هەڵگەرانەوەی رازی لە دینی ئیسلام )

وقال ابن تیمیە [بيان تلبيس الجهمية (٥ / ٤١٤)]:

"..ولا ريب أن الفطرة هي بذلك أعظم إقرارًا منها بهذا فإنك إذا عرضت على كل ذي فطرة سليمة وجود موجود لا داخل العالم ولا خارجه أو وجود الباري لا فوق العالم ولا فيه ونحو ذلك يكون إنكاره بفطرته ذلك إنكارًا يضطر إليه لا يملك دفعه عن نفسه ولو عرضت عليه موجودًا فوق العالم مشارًا إليه بالحس لا يوصف بأنه يبقى منه شيء في جوانبه الستة أو لا يبقى لم يكن إنكاره لهذا بفطرته وبديهته كإنكاره لذلك فإنّ فَهمَ هذا أدق وهو بعد فهمه أقرب إلى دخول الشبهة فيه من الأول ولهذا كان الذين قالوا ذلك فيهم من فضلاء المسلمين وأعيان العلماء ما ليس في أولئك فإن أولئك ليس فيهم من يقلده المسلمون فرعًا من فروع الدين فضلًا عن أن يقلدوه أصول دينهم ولا فيهم إلا من له مقالات تخالف إجماع المسلمين بل هو كفر صريح.."

(لێرەشدا دەفەرموێت کوفری صەریحە)

الدسوقي الأشعري - قاتله الله - وتوویەتی : تقي الدين ابن تيمية الحنبلي المشهور لم يرض حاله المحققون بل هو زنديق تقي الدين ابن تيميةى حەنبەلی بەناوبانگ ، موحەقیقین حاڵی ئەویان بە دڵ نەبووە بەڵکو زندیق بووە ! [ الحاشية على السنوسية ]

الدسوقي الأشعري - قاتله الله - وتوویەتی :

تقي الدين ابن تيمية الحنبلي المشهور لم يرض حاله المحققون بل هو زنديق

تقي الدين ابن تيميةى حەنبەلی بەناوبانگ ، موحەقیقین حاڵی ئەویان بە دڵ نەبووە بەڵکو زندیق بووە !

[ الحاشية على السنوسية ]