《♤هدف مو اسلام مقدس دین ته خدمت دۍ♤》
[دچینل بنسټ《1403/4/21》]
Last updated hace 5 meses
الأحاديث المبدوءة ب(خيركم) ❤️
جمع الشيخ د احمد الباتلي:
اكثر من أربعين حديثا
احرص ان تكون من خير الخلق
- (خيركم من تعلم القرآن وعلمه) صحيح البخاري
- (خياركم أحاسنكم أخلاقا) البخاري.
- (خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام إذا فقهوا ) البخاري.
- ( خيركم أحسنكم قضاءً ) أي عند رد الدَين او القرض، البخاري
- (خيركم خيركم لأهله) صحيح ابن حبان
-(خيركم من أطعم الطعام وردَّ السلام) صحيح الجامع.
- (خيركم من يُرجى خيره ويُؤمٓن شره) صحيح الترمذي.
- (خيرالناس أنفعهم للناس) صحيح الجامع.
-(خياركم أليَنُكم مناكب في الصلاة) صحيح الترغيب
- ( خياركم الذين إذا رُؤوا ذُكرالله ) صحيح الترغيب
- (خيرالناس من طال عمره وحسن عمله) صحيح الجامع
- ( خير الناس ذوالقلب المخموم واللسان الصادق ) صحيح الجامع.
- (خير الأصحاب عند الله خيركم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيركم لجاره) صحيح الأدب
-(خيرالناس في الفتن : رجل آخذ بعنان فرسه خلف أعداء الله، يخيفهم ويخيفونه، أورجل معتزل في بادية يؤدي حق الله الذي عليه) صحيح الجامع .
-(خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم) مسلم
- ( خير الأسماء عبد الله وعبدالرحمن ) مسلم
-( خير البقاع المساجد وشرالبقاع الأسواق) صحيح الجامع.
-( خير الصداق أيسره ) صحيح الجامع.
-( خيرالصدقة ماكان عن ظهر غنى ) البخاري .
-( خيرالعمل أن تفارق الدنيا ولسانك رطب من ذكرالله ) صحيح الجامع.
- (خير الكسب كسب يد العامل إذا نصح)
- ( خير المجالس أوسعها)
- ( خير التابعين أويس ) مسلم
- ( خير الدعاء يوم عرفة )
- ( خير الدين أيسره ) صحيح الترغيب
-(خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة) مسلم
- (خير نساء العالمين أربع : مريم بنت عمران وخديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد وآسية امرأة فرعون ) مسلم
-( خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم فيه طعام من الطعم وشفاءمن السقم)
- ( خير ما ركبت إليه الرواحل : مسجدي هذا والبيت العتيق ) صحيح الجامع .
- ( خير ثيابكم البياض فكفنوا فيها موتاكم وألبسوها أحياءكم).
-( خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها ، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها ) صحيح الجامع .
- ( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ) متفق عليه
- ( خير النكاح أيسره ).
- ( خير النساء التي تسره إذا نظر وتطيعه إذا أمر ) صحيح الجامع.
-( خير دينكم الورع )
- ( خير مساجد النساء قعر بيوتهن )
-( خير ما تداويتم به الحجامة ) صحيح الجامع
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
————————-
"إنّا لله.."
شعار حياة..
ومنهجية تفكير..
تمنحك منظاراً مختلفاً لما تملك [منك]..
ولما تملك [من] كلّ شيء..
"إنّا لله.."
منطلقٌ وأساس،
يُرتّب فكرك ويصنع شعورك والإحساس،
يمنحك ميزاناً،
ودقةً في القياس،
به تعرف نقطة البداية،
وتحسن التخطيط لتفاصيل الطريق إلى نهايةٍ لابدّ منها مهما تطاول الزمن..
نهايةٍ لا تُبعدها عافية ولا يُقرّبها مرض ولا بأس!
"وإنّا إليه.."
لكي تُدرك قصر المسافة،
وتُبصر وضوح الطريق..
لكي تأخذ قرارك منذ البداية؛
والنهاية نُصب عينيك..
"واو"ها دليلٌ على اقتران بما سبق،
وعطف لا ينفصل،
ووصلٌ يدرك معناه من اعتقد وصدق..
أن تعترف بأنك [له]،
وأن تعرف بأنك [إليه]،
يقترنان ولا يفترقان،
يرفعان معاً ولا يُقبلا إلا معاً أبداً..
أسهل طريق بينهما هو "الاستقامة"،
ولا يضرّك التفاف تعقبه عودة ووطلب مغفرة ورجاء سلامة،
ويُخشى عليك من التفاتة تجرّ إلى ضياعٍ وندامة..
"راجعون"..
ومحطة الرجوع الأولى هي "الموت"..
موتُ السابقين موعظة اللاحقين،
يتذكرون بها ما نسوا،
ويتعظون بها إذا غفلوا..
"الموت"..
لا يُقرّبه مرض،
ولا تُبعده عافية..
لا يُعلَن عنه إذا وهن العظم واشتعل الشيب،
ولا يغيب عمّن هو منه في شكٍ وريب!
قادمٌ لا محالة،
والموفّق من استعدّ له في كلّ حالة..
"راجعون"..
لاستكمال بداية كانت هناك،
ثمّ كانت [الدنيا] محطة ابتلاء واختبار،
ليكون الرجوع إلى معارج ودركات،
يتمايز فيها الناس بما اتخذوا من قرارات،
وبما مُلّكوا من إرادات وخيارات..
تلك هي الحكاية باختصارٍ شديد..
فكُن ممّن وعى الدرس،
واتّعظ بغيره،
وأعلن مع الاتّعاظ عودةً وتصويباً،
وطلب من ربّه الهداية والتسديد..
د.جميلة خليف
DrJameelah Khulief
إذا أردت أن تفعل امرا فأسبغ الوضوء عند سكون الهمم ونوم العيون ..
ثم أقبل على صلاتك تفتح باب الصلاة بطُهورك .. وباب ربِّك بصلاتك .. ثم اسأله بعد فراغك: ماذا افعل؟ .. كيف السبيل؟ ،،، واساله ان يرزقك الدليل .. هو كريم لا يخيِّبُ ظنَّك.. لا شك يُلهم قلبك ..يوحي إلى سرِّك، يفتح الأبواب، يضيء لك الطريق....
من طلب وجدَّ وجد"...
الدرر السنية
الله يعلم، والله يكفي
والله يحنّ، والله يفِي
والله يجبر، والله يشفي
#أسماء_مدلل
-
قال أحد السلف لصاحبه: "فادعُ لي إن ذكرتني، وأدعو لك إن ذكرتك، فنكون كأنّا التقينا وإن لم نلتقِِ"?
أحدُهُم يُخيَّلُ إليكَ أنَّ اسمهُ يُصارِعُ أسماءَ الباقينَ أثناءَ دُعائكَ لينالهُ الحظُّ الأوْفَر،
تبدأ بهِ، تختمُ بهِ، وتتعثَّرُ حُبًا لا سهوًا فتذكرُ اسمهُ في الوسطِ بدلَ اسمٍ آخَر! ?
--
?️ "ماذا تركتَ لأجلي" ؟!!
لا بد أن تُعدَّ لهذا السؤال جوابا أيها المبارك فإنك مسؤول عنه لا محالة، فبرهان صدق المُحب التضحيةُ لأجل المحبوب وإيثاره على ما سواه.
لقد ترك سيدنا إبراهيم محبوبات كثيرة امتحنه الله تعالى بها، كان أعظمها امتحانه بذبح ولده لأجله، فنجح في اجتياز الاختبار بمرتبة الشرف الأولى، ونال رضى المحبوب ووسام الخلة.
وهجر سيدنا لوط منكرات قومه وهاجر إلى ربه بعد أن ناله منهم كل أنواع الأذى طلبا لمرضاته وقربه.
وترك يوسف الصديق أعظم شهوات الغريزة البشرية مع تمكنه منها وقدرته عليها وكان السجن أحب إليه على ما فيه من ضيق ومرارة إيثارا لمحبوبه الأعلى الذي يحبه ويرجوه ويخشاه ويستحيي منه، فأثابه الله بمقام (إنه من عبادنا المخلَصين)
وهجر رسولنا الحبيب وصحابته الكرام موطنهم وأحب البقاع إليهم وتركوا منازلهم وتجاراتهم وأموالهم لنيل رضى المحبوب الأعلى.
وقد ترك كل واحد من الثلاثة الذين انطبق عليهم الغار شيئا يحبه لأجل الله، فأحدهم ترك الطعام على جوع في نفسه وأهله وولده لأجل البر الذي يحبه مولاه.
والثاني ترك ما قدر عليه من الشهوة المحرمة التي كان ينتظرها ساعة بساعة، لكلمة (اتق الله).
والثالث ترك مالا عظيما أدى به الأمانة لأجير لا يعلم عن ماله شيئا، وكان يرضيه أن يأخذ أجرته فحسب، كل هذا لأنه يتعامل مع الله العظيم الذي يعلم السر وأخفى.
وقائمة العرض لمواقف الصالحين تطول، فأين أنت منهم؟!
لو قال لك الله حين تلقاه:
عبدي .. أي قدر كان لي في قلبك؟!
على أي محبوباتك آثرتني؟!
ماذا سيكون جوابك لو سألك الجليلُ ماذا تركت لأجلي؟!
يا لروعة الجواب حين يكون:
- تركت لأجلك دفءَ الفراش ولذة النوم وسعيت إلى بيوتك في ظلمة الليل.
- تركت لأجلك شهوات بها يلذ السمع والبصر والبطن والفرج، كانت في متناول اليد، لكني خفت مقامك واستعظمت معصيتك.
- تركت لأجلك أموالا كنتُ في أمسِّ الحاجة إليها لكنها لم تسلم من شبهة، فآثرت السلامة منها لمرضاتك.
- تركت الانتقام لنفسي ولم أنفذ غضبي مع قدرتي عليه طلبا لعفوك.
- تركت ما لا يعنيني، وتركت المراء مع أني محق لأني أعلم أنك تكرهه.
- تركت القعود في المناطق المريحة الآمنة مع القاعدين، وأبيت السكوت مع الخانعين، فصدعت بالحق ونصحت لك ولدينك ورسولك وللمسلمين حتى نالني الأذى في سبيلك.
ويقول الشاب التائب: لأجلك ربي تركتُ رفقاء الطيش وطريق الهوى وآثرت طريق العفاف والهدى، وصبرت على مقاومة كل وسائل الجذب والإغراء حتى صرت بين الشباب غريبا في مظهري ومخبري.
وتقول أمة الله: لأجلك ربي تركت التبرج والزينة التي أحب، وخالفت بيئتي المتحررة التي فيها نشأت، ونالني فيك السخرية والأذى.
وتتعدد المواقف وتتنوع التضحيات، بالمال .. المنصب .. المركز والجاه .. والحظوظ الفانية التي لا حصر لها، وأعلاها على الإطلاق الجود بالنفس لأجل المحبوب وهو مقام الشهداء الذي يلي مقام الأنبياء والصديقين.
فيامن سألت ربك منازل الشهداء أبصر في مطلبك الشريف واعلم أن دونه مراتب ومراتب في التضحية عليك أن تجتازها.
وادخر في خبيئاتك المكنونة ملفا خاصا عنوانه: (ماذا قدمت لأجله).
د جمال الباشا
?مَنْهَجيّةُ السَّـيرِ إلـى الله
?الخَطوة التاسعة عشرة ..
( أتعِب قدَميك .. فإنْ تَعِبا ؛ قَـدَّماك ) ..
وسارَ القوم على خُطاك !
تغدقُ عَرق الإرهاق وابلاً ؛ فإذا بغربةِ الخطوات لِمن بَعدِك دَليلاً شافيا .
عرقٌ يبلغُ بك .. وينفق في غاية هي زكاة العمر ! .. وقد كان سِـر الواصلين لو تنبهت ؛ قلباً لا يشيخ ، و " أمنية لا تَنام " .. أمنية تأبى أن تجعلَ عُمرك سَطراً فارغا ..
تَطوي لك عُـمر الجَفاف ؛ وترى العَزم خَلفك بعدها لاهِثا !
( أُمْنِيَةً رَيَّانَة ) تَسكنك و تَسكُنها ؛ كأنّك فيها مثل ابنُ الجوزيّ ، وقد قَـرأ وھو في (الثّمانین) القِراءات العشر على ابن الباقلاني ، فقال الذّھبي معلّقا : ما هذه الهِمّة العالية !
ذاكَ رجلٌ ؛ أبى أن يكون عُمره سَراباً متراكماً ، فكانت " أمنياته رُسُـل قدراته الكامنة " !
فظل بها مشتعلا ..
والسّاكنون على الحِياد بدون غاية .. العالِقون في العُسر والعجز؛ لا ينتظرهم وقت الحَصاد ..
ألا ترى الخُطى الهزيلة مَمسوسة بالوَهن ؛ يستدرجها القعود !
يَتساقطون ضَعفا ؛ فقد فَقدوا (مُبرر الوجود) ..
ياهذا إنّ الأمنية عندما تكون مَعناك ومعاك ؛ تُصبح الحياة مَدى رؤياك ..
ذاك امرؤ مَهما غالبَته الرِّياح ؛ لا يترجّل ..
أمْسه زاده ؛ وغَده يَقيـن الحُلم !
هذا موسى بنْ نُصير ؛ يفتح المَغرب وهو في السّبعين مِن عمره ، ويقودُ جَيش الفتح للأندلس وهو على مَشارف الثّمانين ، ولما قال له عَسكره : إلى أين تريد أن تذهب بِنا ؟ ..حَسبنا ما بأيدينا، فقال : لو أطعتموني ؛ لوصلتُ بكم إلى القُسطنطينية !
ولما مُنح طارق بن زياد مقاليد الأندلس قال : ( لا أرجِع عن قَصدي ما لم أنته إلى هذا البحر المحيط فأخوضه بِفَرسي فاتحاً ) .
وما سِواه ؛ واقفٌ على قلَق ..
فارغٌ من أمنيةٍ ثقيلة تشدّ الخُطى ..
ووقته سَراب ؛ لا ماء فيه يَنهمر !
ياهذا .. رُبما تُبتلى بـ "لا" في طريق أمنياتك .. فإذا سَمعتها ؛ تعوّذُ من الاستسلام لها ، وتَعوّذ من انتصار الواقع ، وردّد :
(وفي بضعِ سنين سَيغلبون) ..
تلك ترتيلة الثّبات على الأمَـل !
وكلّما كان السؤال : كيف ؟
اجعل الجواب : أنا !
كن أنت جواب المعجزة !
ربما تحتاج ذاكِـرة التاريخ ؛ كي ترى من استفاقت أعمارِهم بعد المَمات ..
انظر هذا العزّ بن عبد السلام ؛ كان أياماً تنهدم ، ثمّ مضَى بعد الأربعين للعِلم ؛ فإذا به نار تضطرم ..
وكان الظّـن ؛ أن يُطفئ شموعه وينتظر حَتفه ..
ويبقى بين ماضٍ لا يؤوب ؛ وغدٍ أفلتته حَسرة التمنّي !
يا هذا ..
العمر كلّه أوانٌ للطلب ..
(وابن زياد) بعد سَبعين من عمره طلب ؛ كأنّ في منتهى عمره كان منتهى الأمل !
وأبو زكريا الأنصاري ؛ شارفَ الخمسين جاهلاً ، ثم صار مُفتي الديار المصرية !
اجمعْ ما ضاع من عمرك ؛ واجعله فيما بقي .. ذاك فقه الاستدراك ..
(وانفقْ عمرك على عمرانك) !
فإنْ قيل لك :
"وأين من المُنى دَرَكُ المُراد" ؟
قل له : (خُذ العبر ممن تعلَّم وسادَ بعد الكبر ) !
إنّ الفارق بين ممارسة الأسباب وبين الانهيار تحت سُلطة الأسباب ؛ مُنازعة الأقدار بالأقدار ..
ومن تشبّث بالمَشهود ؛ أوغَل في النقص !
ذاك عائقٌ ؛ ما كان له من سلطان عليك ..
ولكنّك في وهْن العجز مُرتَهن ..
وتخبّط في فوضى الواقع بجهلك ..
ولو كنت في العزم مُشمراً ؛ لكنت مُبصرا !
ثم لا تهولنّك نار في مَسيرك ..
فإن الجراح التي تشب في الطريق ؛ توقده !
الجراح حطب توقدك !
فأقبل على النار ؛ وقُل لقومك :
{ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى } ..
عَساك في غفلة الّليل ؛ تجد مِيقات جَذوة العرفان .. (فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ) ..
ولو علَّق الخَطو في الدُّجى ؛ ما بلَـغ !
ولو عاركَتك دُسـرٌ وألواح ؛ فلا تقف إذ خلف الشّوك قدر ..
وفقط ؛تتوارى أحلامنا إذا أسلمناها للضجر !
يا هذا ..
كم جاء الثواب فوقف ببابك ؛ فردّه بواب { لعلّ } الأمور تصفى ..
أو { عَسى } الحال يتحول ..
أو { سَوف } أُقبِل إذا الهمّ أدبر !
ذاك سجينُ المواجع ..
وسجين المواجع ؛ لا فِكاك له !
ولو أنصَتْ لسمع ؛ (هو علي هيّن) !
ياهذا ..
إن أبدية المَقامات ؛ تحتاج وَقوداً لسفرٍ طويل ..
وأمنية بلا عَمل ؛ وهمٌ من الشقاء !
ها هي الحقيقة تضي لك في صوابها :
أن رُوحك في غاشية من ظُلماتها !
فلا تقف على حافّة الانتظار ؛ فينهار بك في { جُرفٍ هار } .
والتّعب ؛ خير من راحة في يأس قالها أهل العلم ..
وربّ أمنية ٍ؛ أحلى من الظَّفر !
أرخ العنان لخيل جموح ..
إنّ السّفح للخائفين ..
فدقّ أعلامك فوق الذّرى ..
وسنّة التفرّد ؛ أن تُشعّ بكامل وَهجك أو تنحَسر !
فغادِر تيه الحشود ، وكل الأقدام التي تَسطو على دربك ؛ فابترها قبل أن تبترك ..
اعبُر إلى سُنبلة الحلم ..
ولا تترجّـل ؛ قبل أن تصل المُنتهى !
▪د.كِفَاح أَبو هَنّوْد▪
-------------------------------
《رقم خدمة الواتس أب 》:
? 0097259898105
لله به مَنزلاً مُباركا ..
انثُر ترتيلك في روحك ..
ولا تطوي الحروف طيّـا ،؛ بل انثُر معانيها بذوراً في حقول سَعيك !
قال الآجرّي :
(والمؤمن العاقل إذا تلا القرآن ؛ استعرضَ القرآن، فكان كالمِرآة يرى بها ما حَسُن من فعله وما قَبُحَ فيه) !
حاشا لقلب ذاك شأنه أن ينال منه تلبيس إبليس ..
فاغزلْ من الآيات ؛ قلبا لا يزيغُ ولا يتيه !
أنت بالقرآن ؛ لا حاجة لك لجبلٍ يعصمك من الطوفان !
واذكر أن من تذوّق بركة استفتاح العُمر بالقرآن ؛ عزّ عليه أن يخوض في غمار الحياة ومشاغلها دون أن يبدأ به ..
فاحسِن استفتاحك !
ثم هيء محل التجلي للفهم .. ( فكما لا يصلح لِمَسِّ جِلدِ المصحفِ كلُّ يدٍ ؛ فلا يصلح لِنَيلِ مَعانِيه كلُّ قلبٍ ) ..
فتطهر ؛ فإنه { لايمسّه إلا المُطهَّرون } !
شاءك الله بالقرآنِ عُـودَ الطِّـيب ..
فلا تكنْ بدونه حطَـبا !
▪د.كِفَاح أَبو هَنّوْد▪
-------------------------------
《رقم خدمة الواتس أب 》:
? 00972598981055
《♤هدف مو اسلام مقدس دین ته خدمت دۍ♤》
[دچینل بنسټ《1403/4/21》]
Last updated hace 5 meses