الحمد لله وبعد ، فقد من الله على أهل سوريا ونصرهم على أعداء الله المجرمين في الشام، وفرح جميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بهذا النصر العظيم ، ومشاركة للمسلمين في فرحة هذا النصر ، رأينا أنه من واجبنا في منصة رواحل التربوية أن نقدم اختبارا نجمع فيه معلومات دينية وتاريخية وواقعية نعرف بها شباب المسلمين وأطفالهم عن الشام وسوريا ، راجين الله عز وجل أن ينفع بهذه المعلومات كل المسلمين ، وأن ينصرهم على أعدائهم في غزة وفي كل مكان ، اللهم آمين.
شاركوا مع أولادكم وطلابكم وانشروه لجميع أحبابكم
ولا تنسونا من صالح الدعاء.
للمشاركة في الاختبار اضغط على الرابط التالي:
https://cutt.ly/yeV07oP1

لا تحرموا أطفالكم من الملل

مقال للدكتور مهاب السعيد .. تجدونه على الرابط التالي:

https://cutt.ly/11zWSG0

استشارة تربوية

ابني يسألني: “أين الله مما يحدث لأهل غزة؟”

تجدون الاستشارة على الرابط التالي:

https://cutt.ly/veK5cErU

"قد فتنا قومك من بعدك وأضلهم السامري"

غياب المعلم والمربي عند رواج الشبهات يتيح الفرصة للمنحرفين فكريا لإضلال الأتباع والتلاميذ.

لمزيد من الإنفوجراف التربوي اضغط على الرابط التالي:

https://cutt.ly/SE7UcE3

أولادنا وطوفان الأقصى .. ثوابت ومفاهيم

مقال جديد .. تجدونه على الرابط التالي:

https://cutt.ly/FeAiyHae

الفكر التربوي عند أسد بن الفرات

مقال جديد تجدونه على الرابط التالي:

https://cutt.ly/KeUH3ab2

احذر ان تنحرف بك النوايا فتكون التربية لذة في حد ذاتها لما فيها من توقير وتوجيه واشباع رغبات نفسية او اجتماعية .. جدد نيتك انها اعداد كوادر لحمل الأمانة وتوريثها ليوم الدين.

من مقال رحلة الشيخ "عبد الحميد بن باديس" الدعوية والتربوية في مقاومة الاحتلال الفرنسي (1-2) للباحث شريف عبد العزيز

تجدونه على الرابط التالي:

https://cutt.ly/bITQ3T

أثناء عودة الإمام الغزالي إلى بلدته (طوس) قطع اللصوصُ عليه الطريق، وأخذوا منه مخلته التي فيها كتبه وكراريسه؛ ظنًّا منهم أن فيها نقودًا ومتاعًا، وساروا في طريقهم، فتبعهم (أبو حامد) وأخذ يلحُّ عليهم أن يعطوه أوراقه وكتبه التي هاجر من أجلها ومعرفة ما فيها؛ وقال لهم: خريطتي لا تُفيدكم بشيء، أعيدوها إليّ. فقال له رئيسهم: وماذا في الخريطة؟ قال: قلتُ: كتُبي؛ علوم درستها وهي محفوظة في هذه الخريطة. فضحك كبير اللصوص وقال له: كيف تزعم أنك عرفت عِلمها وعندما أخذناها منك أصبحتَ لا تعلم شيئًا وبقيتَ بلا علم؟!
يقول الإمام الغزالي في ذلك: هذا مستنطق أنطقه الله ليرشدني به في أمري، فلما وافيت طوس أقبلت على الاشتغال ثلاثًا حتى حفظتُ جميع ما عقلتُه، وصرت بحيث لو قطع عليّ الطريق لم أتجرد من علمي.