هل تعلمون ما هي أعظم حياة، وأكرم ميتة؟ 🌱
تعرفوا عليها مع الدكتور عامر توفيق القضاة حفظه الله.
https://www.facebook.com/share/r/1A7MedzphH/?mibextid=wwXIfr
#معا_نصنع_التغيير

مواقف(السَلَطة اللاوطنية) لا تتوافق مطلقاً مع(الموقف الأردني) الرسمي القوي في رفض التهجير واعتباره خطّاً أحمر يُعرّض الأردن للخطر، لكن المقاومةالحرّة الباسلة ترى (حُرمة) الهجرة؛ بل الاستشهاد في سبيل رفضها دفاعاً عن فلسطين والأقصى المبارك، ودفاعاً عن ثرى الأردن الطهور

لان علم التزكية عظيم ومهم فهو يحقق الفوز في الآخرة (قد أفلح من تزكى)
ولأننا في زمن الشهوات والمطامع والتعلق بالدنيا
ولأن التزكية منهاج حياة يستغرق مناشط الحياة كلها
وهذا العلم قل أصحابه سيكون معنا
فضيلة الدكتور عامر توفيق القضاة

https://www.facebook.com/share/v/1BCHyUcq6g/?mibextid=wwXIfr

اللهم اجعلنا من أهل القرآن، وأكرمنا بفهم القرآن، وارزقنا الشفاء ببركة القرآن، واكتب لنا الجهاد تحت راية القرآن،
وانصرنا على العدو الألدّ بقوة القرآن، وأدخلنا الجنة بشفاعة القرآن.

https://www.facebook.com/share/v/1KKWaJCTo9/?mibextid=WC7FNe

المحاضرة القيمة بعنوان

رفع الهمم بأنوار التزكية والقيم (الإيمان)

مع فضيلة الدكتور عامر توفيق القضاة

من الله العون والسداد والتوفيق ..
مع خالص الشكر والتقدير والمحبة للأخ عمار النابلسية..
كتب الله أجرك كاملاً .. وأدام الله مجالس الإيمان في بيتك العامر

https://www.facebook.com/share/p/YdeYmiUHonra5zBK/?

أبو الوليد يقول:"تركتْنا دول شقيقة كبيرة، كنّا نظنّها كبيرة".. معذرة سيدي؛ ولا يغيب عن بالك وأنت أستاذ الأساتذةوحافظ القرآن، فاسمح لتلميذ مثلي أن يهمس بقول الله: "ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم"،فامضوا ولا تتردوا قالها أبو العبد الله يسهل عليه

تلاوة من سورة ق ، من صلاة الفجر

"وإن تعودوا نعد"

في الأمس كنت أقرأ في صلاة العشاء قولَ الحقّ سبحانه وتعالى:" إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح وإن تنتهوا فهو خير لكم وإن تعودوا نعد ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثُرت وأنّ الله مع المؤمنين"..

والله -الذي لا إله سواه- كان لهذه الآية مع سياقها -سِباقاً ولِحاقاً- في نفسي وقْعٌ، وفي قلبي لها أثرٌ، كما كان لها في خاطري زرعٌ مثمِرٍ، وزهرٌ مُبهج أثناء التلاوة، وفي رسم خارطةٍ للتأمّل والتدبّر في الصلاة..

حتى كانت الصور القادمة هذا اليوم من ساحات الفخار والعزّ من أهل غزة في تل الهوى ورفح.. حيث سمعتُ المقاوم الصادق يُطلقُ رصاصة الصوت الرخيم بتلاوة هذه الآية قبل أن يقذف العدو بوابلٍ من شَررٍ كالقصر، ويكأنّه جِمالات صُفر، فرأيتُ صُفْرتَها تنقدح من زنادهم، وأُوار نيرانها تعمل على دحرجة رؤوسٍ بلا هوادة، بعد دِقَّةٍ في التصويب نحوها، فتعلوها حُمرة المثلث، حتى غدا ذاك المثلثُ الأحمر بتعدّده -فوق تلك الرؤوس الهلكى- يقارب منزلة العشرات بعد أن كان فرداً وآحاداً..

إنها معية الله تعالى التي جاءت بإحكامٍ بالغ، وحكمةٍ بليغة، وبلاغةٍ مُحكَمةٍ في فاصلةِ الآية المباركة: "وأنّ الله مع المؤمنين"، فصرنا نرى معيّة الإله الحق سبحانه مع كل خطوة من خطواتهم حفظهم الله، ومع كل قذيفةٍ تخرج من سلاحهم الذي يرمي ويد الله تعالى تؤيّده وتسدّده.

فما أكرم الله تعالى في عطائه ومعيّته!.
وما أعظم الله في تأييده للمؤمنين ونُصرته!.