انا بحلك المدافع
وأسمع فهد نوري
انا بحلك المدافع
وأسمع ام كلثوم
ها أنا يا الله
أفلت يدي من كل تفاصيلي ضعفاً و تعباً
أرخي يدي من الدنيا وما عليها
ولكَ الأمر كُله
الاعتقاد المرسخ لديك عني لا يعني لي شيئًا ما دمت لا أؤمن به ولا أراه صحيحًا سواء كان اعتقادًا سيئًا أم جيدًا، فأعرف أناسًا يرونني متغطرسة والكِبر جزءًا مني وأناسًا يرونني مهرجة تافهة، الحقيقة لا أعطي مجالًا لمناقشة أمور كهذه بل أتركهم كما هم باعتقاداتهم وأحكامهم هذه،
"فكلهم يدعون وصلًا بليلى وليلى لا تقر لهم ببال"!
ولو حَصل الوداع هُناك شك في رغبة النهاية
النهايات الحقيقة .. لايسبقها وداع
محد يحس بالوجع بَس صاحبه ?
أرتبهن وحدة وحدة