🔻🏷

"وقد ظهر في هذا العصر على النساء أنواع من لباس الشهرة، تُرفع له الأبصار، وهو علامة على نقص الإيمان، وضعف الوازع الديني، والإفلاس في عالم القيم، وهو شاهد على قصور النظر، وقلة الإدراك، كما أنه دليل على ضعف القوامة، وفقد التربية الإسلامية الأصيلة من أب أو زوج أو غيرهما. فإلى الله المشتكى!
وقد ذكر العلماء أنه يكره للإنسان مخالفة زي بلده وأن ذلك داخل في لباس الشهرة، بل قال بعضهم: يحرم ذلك، فينبغي للإنسان أن يلبس لباس بلده إذا كان موافقًا للشرع، لئلا يُشار إليه بالأصابع، ولأن لباس غير أهل بلده ربما يزري بصاحبه وينقص مروءته."

[زينة المرأة المسلمة / عبد الله الفوزان / صـ ٥٩ - ٦٠]

??
?[قال العلاَّمة ابن عثيمين -رحمه الله-:

”وإنَّه مما يُؤسَف له أن تجد بعضَ طلبة العلم لا يحفظُ القرآن، بل بعضهم لا يُحسِن القراءة، وهذا خللٌ ڪبير في منهج طلبِ العلم.

ولذلك أڪرِّرُ أنه يجب على طلبة العلم الحرصُ على حفظ القرآن والعمل به والدعوة إليه وفهمه فهمًا مطابقًا لفهم السلف الصالح“.

? [ڪتاب العلم (صـ 45)].](https://www.instagram.com/reel/C92LNYCsui6/?igsh=MW92aDYwMGZscDNwZg==)

قال ابن جرير الطبري رحمه اللّٰه في تفسيره:

حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال، قال ابن زيد، في قوله: ﴿الْحَاقَّةُ مَا الْحَاقة﴾ و ﴿الْقَارِعَةُ مَا الْقَارِعَةُ﴾ والواقِعةُ، والطَّامَّة، والصَّاخَّة قال: هذا كله يوم القيامة الساعة، وقرأ قول الله: ﴿لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ﴾ والخافضة من هؤلاء أيضا خفضت أهل النار، ولا نعلم أحدا أخفض من أهل النار، ولا أذل ولا أخزى؛ ورفعت أهل الجنة، ولا نعلم أحدا أشرف من أهل الجنة ولا أكرم.