انا الخاِسر وطنَ
عادي اخسِر انسان
اعيش وحديِ روحي وعلمتهاْ
انا نغشيت بيكَ عيونك كباّر
بس عيٌوبك اكبِر ماشفتهاْ.

شغَيّرَك هَيچ عَليّه
وَحدَي عايفَنَي شَجاك
و انا ذاك العايَف اهلهَ
و ظال بَس يَركض وراك

**( التعميم لُغة الجهلاء )

" الشعب العراقي "

هو اكثر الشعوب تناقضاً و " قذارةً "
قد تشاهدهم يبكون و ينوحون ايام عاشوراء
و يقدمون الطعام ( الثواب ) في سبيل الحُسين
و لكن من السهل ان تشاهدهم يكفرون
بِـ رب الحُسين و دينه و كأن شيءً لم يحصل
" شعب دنيء بمعنى الكلمة "
قد تجدهم يدعون إلى الابتعاد عن الاعتراض
للمرأة و أعطاها حريتها و عدم الاعتراض لها
في الشوراع بغض النظر عن لبسها
و لكنهم نفسهم سوف تشاهدهم يتحرشون
بهذهِ المرأة عندما يحصل على اقل فرصة له
جمعيهم بِـ نفس القذارة ، سواء كان جاهلاً
او متعلم مهندساً او دكتوراً كلهم سواسيه
سواء كان طفلاً او شاباً او حتى لو كان رجلاً
بِـ عمر يتجاوز الأربعين عام ،
شعب فاشل ، معقد فكرياً ، لا يفهم شي عن
الحياة سوى العيش لا يهتم للغير ، فكره محدود
لا يرى المرأة شيئاً فقط لِـ غرض شهواته القذرة
لا يعرفها كونها إنسان انما هي فقط شيء
خُلق لِـ اجل شهواته و خدمته في حياته
مجتمع قذر و دنيء.**

أناَ مشتاگلَك
بَس المَن احچي؟
چبير أهلي وصَعب
لو سمعَوني ابچي .

لا تضم حزنك وانتَ تضحك
حزن العيون اليفضحك

گطره بشط عشرتك راحت ويه الروج
اذا رايدنه نرجع غربل الماي .

چنتلَك زين وانتَ بكُلشي مو زين
مليت عيونَك، ومَليت منِي .

بحزن جيرانكُم چنت البس نگابين
وانتَ بموت اهلنا جايني معطر