كانَ رسُول الله يُحب الفألَ الحسن ويُكثر من
قول : أبْشِر ! صلُّوا عليهِ وأبشِروا.

لا اعرف إن كانت طريقة تفكيري صائبه لكنّي أخشىٰ أن اكون كثيرة على احدهم، أخشى أن تكون وجهتي خاطئة أن اندفع بشكل كبير لِمن لا يصون الود و لا يبادر ولايُشعرني بأني اليقين الوحيد في وسط الشكوك .

وهي الدنيا ايه غير شويه مشاكل مع اهلك وحد تحبه وميحبكش وحد يحبك ومتحبوش وأرق واحساس بالذنب وخذلان وصداع ووجع بطن .

لم تُمسَك يدي يوماً ،أنا التي لم تفعل شيئاً غير التشبث بك .

‏أؤمن بالإشارات التي تأتي بلا سبب، حدسك الذي يجبرك على المُغادرة، احساسك بأنك لست في المكان المُلائم، ثِقل كاهلك وصعوبة شرحك، كل تِلك أنا أؤمن بها.

عِش طمّاعًا في السّعي ، راضيًا في النتائج.

‏الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يدرك حتميَّة الموت ومع ذلك يؤجل السعادة.

كانَ رسُول الله يُحب الفألَ الحسن ويُكثر من
قول : أبْشِر ! صلُّوا عليهِ وأبشِروا.

‏على الأشياء التي هجرتنا أن لا تأتينا نادمة
بعدما قطعنا مسافة هائلة في طريق الشِفاء .

إن لم يكتب لنا لقاء فلتعلم أني كنت أخلص العابرين،وإن من الله علينا بلقاء فتذكر نظرتي ،وأبتسامتي ،تذكر أننا التقينا يوماً.