سيزداد الحلال صعوبة ويزداد الحرام سهولة ليميز الله الخبيث من الطيب ...

الحمد لله الذي كفاني السؤال عن الزوج و الولد يوم الحساب
هكذا قالت إحدى النساء التي لم تُرزق زوجًا ..

هكذا هو المؤمن الحق لا يتحسّر على ما فاته و لا يفرح بما أوتِي و يرى الخير في المنع و العطاء..

‏أنا مش منعزل بس بحاول أسيب مسافات بينى و بين الناس.، عشان بيعضوا فجأه. ..

‏القُرآن صاحبٌ لا يتركُ صاحبَهُ حتى يُدخله الجنّة♡".

?للمبتدئات تمام في حفظ القرءان الكريم من النساء?

تم بحمد الله تعالى فتح حلقة جديدة لحفظ القرآن الكريم كاملاً بإتقان تام بإذن الله برواية حفص عن عاصم

من عمر  ١٠ اعوام  وحتى ٦٠ عام

?تبدأ الحلقة من جزء عم

?مع مختصر التفسير ووقفات تدبريه

? جدول حفظ منهجي ومتابعة يومية.

?اشراف ومتابعه بصفه دوريه

?مراجعه مستمره بدون انقطاع على المحفوظ السابق

?بيئة حفظ مساعده وصحبه صالحه

?اختبارات بشكل مستمر وجوائز ماديه ومعنوية

?رفيقات معينات علي الحفظ وتشجيع

طريق القرآن غالٍ وطويل،
ودرب الصادقين، أما المتخاذلين فلا!

للإشتراك والتسجيل في دورة الحفظ يرجي  التواصل مع المشرفه: @ESRAA_38

-
يا ربّ
أنا ببابك
للمرة التي لا أحصيها
وتحصيها أنت
اعفُ عني وسامحني
في نهاية الأمر، أنا بك وإليك
لمن ألجأ غيرك؟
سبحانك
إن قبلتني فقد نجوتُ، وإن رددتني -وأنت أكرم من أن تفعل- هلكت.. أترضى لقلب يحبك -رغم عصيانه- أن يهلك؟
تباركت وتعاليت، تبسط يدك بالليل ليتوب مسيء النهار، وتبسط يدك بالنهار ليتوب مسيء الليل، وأنا أرفع إليك يدي أتوب إليك من ضياع الليل والنهار، وضياع قلبي!
أنت الملجأ الوحيد، وقد ضاقت بي السبل كلها.. يا رب، نجني مني يا رحيم.

﴿رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَار﴾

وكيف لدنيا زائلة أن تُلهي قلب مؤمن عن المُنعم؟!
فعباد الله المخلصين لا يجدوا راحة قلوبهم إلا في معية ربهم،
فطاعة الله هي مصدر السكينة لهم فكن عبدا تقياً نقياً،
واعلم ان قلبك لن يسكن إلا بالقرب من ربه.?

َ
قَدْ خَافَ ابْنُ الْخَطَّابِ وُرُودَ جَهَنَّمَ
و هُوَ الْمُبَشَّرُ بِالْجَنَّة

فَكَيْف تَأْمَن أَنْت ، و أَنْتَ أَنْتَ؟!?

"ظاهرة قراءة النِّساء للقرآن والإنشاد على مواقع التواصل مِمَّا ابتُليت به الأُمة."

كيف تريدينه؟

-أريده لله ذاكرًا، وللفجر محافظًا، ولليل قائمًا، وللقرآن قارئًا، ولأرحامه واصلًا، وبأهله رحيمًا، وللخير فاعلًا، وبقلبي مقيم، ولي عاشق، ولحبي مُآمن، هكذا أريد?