انقال لي :
" ودي اصير قويّة مثلك "
وانا بعز انهيااراتي

رغم هروبي لمدة اسبوعين تماماً من مواجهة مشااعري ومواجهة واقعي واختفاائي التام
الا ان مشاعري عيت تهدأ
واشعر باني بكل مره اسعى اهديني واطفي ناري القى شعوري يتضاعف ويتزايد علي
وكان هالنار حالفه ما تطفا الا لما تنهيني
والادهى ! اني عجزت انتهي

أنشدوا شاري الراحة شراها منين / ودي أشوف راحة غير راحة يدي

يارب سنة 1446 تكون مثل فهد المساعد يوم قال"أحسب أيام العمر راحت علي، ما دريت ان أجملها فيما تبقى"

‏"أبيك لا شد قيضك تذكر إني ظل وارف"

‏لا عادها ظروف تأخذك و لا عاده فراق
‏الفرحه - تشح و الضيقه - تجي تدّهر

‏والله من رحت و الروتين ما له مذاق
‏الصبح ما ينقعد — و الليل ما ينسهر .

" امر بيتك من بعيدً ولا اجييه
‏وانا لونه في يدينيء ماتعداه "

عسّى عيدك مثل .. زينك ماعَليه قصور

منتي بحاجَة كحِل لأجل هَدبْ عينك
وانتي النّاس مِن حَلاتك تكَحل عينها

سَرقتي قلوب البِشر من حِسن زينك
وضيعتي دِواوين القصايد وعَناوينها

يابنت !! الله على عين الحَسود يعينك
ويستر عليك من دروبٍ اليوم تمشينها