اللهُم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك.

اللهم ثبّتنا على الصلاة حبًا وليس فرضًا .

‏اللهُم لا تبتلينا فيما لا نستطيع عليه صبراً .

﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ﴾ .

- ملاحظاتٌ لمن يحفظ القرآن ويراجعه.!

كثيرًا ما يحدثُ لبسٌ لبعض الحُفاظ أثناء التسميع، كأن يقول مثلاً: ﴿ًوفاكهة مما يشتهون﴾ وتكون ﴿وفواكه مما يشتهون﴾ وهكذا..

فيُصابُ بالإحباط مع كثرة المتشابهات في هذا الصداد، ويمكننا حل هذه المشكلة بقاعدة عامة لكل القرآن الكريم، وهي:

‏1- إن كان اسم السورة مفردًا، مثل: يس، ص، الزخرف، الطور، الرحمن، الواقعة، وهكذا = تكون "فاكهة".

2- إن كان اسم السورة جمعًا، مثل: المؤمنون، الصافات، المرسلات، وهكذا = تكون "فواكه".

‏كيف نُفَرِّقُ بين سبّح ويُسبِّح في بداية السورة، وكيف نعرف بأيّهما تبدأ؟!

1- إذا كان الحرف الأول من اسم السورة فيه نقاط = تكون بدايتها "يسبح".

2- إذا كان الحرف الأول من اسم السورة ليس فيه نقاط = تكون بدايتها "سبح".

مثال: سورة الحديد، تبدأ بحرف الحاء ليس فيه نقاط؛ فتكون البداية "سبح".

مثال: سورة التغابن، تبدأ بحرف التاء فيه نقاط؛ فتكون البداية "يسبح".

- "لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبّة المدح والثناء والطَّمَع فِيما عند الناس."

-ابن القيم.

- ‏كان النبي ﷺ طيّب الرائحة، زكيّ الشذا، عَرقُه كالجمان، وأنفاسه كالمسك، إذا مرّ من طريق عُرف أنّه مرّ منها بطيبه ورائحة مسكه، يقول أنس: "كان النبي ﷺ إذا مرَّ في الطريق من طرق المدينة وُجِدَ منه رائحة المسك، قالوا: مَرَّ رسولُ الله في هذا الطريق اليوم"

- "يَا ربّ وَ إنّي أسألك أنّ تَجعلني أصِل لنقاء العبوديّة، أن أعبُدك لا لأجلِ دَعواتي أو أُمنياتي، بَل لإَنني أحبُك، دونَ أن يُخالِط ذاكَ الحُب شيءٌ آخر."