المسلم في صراع الحق والباطل لا يكون إلا مهاجرا أو أنصاريا!

تلك النماذج البشرية المهيبة هي مدرسة العطاء التي لا تُبارى!

احفظوا سيرهم تطبعوا بطباعهم تعلموا منهم كل أمانة وصدق كل وفاء وخلق!

أولئك السابقون الأولون على خطاهم نمضي، مهما اشتدت العقبات وتوالت النكبات، وبلغت القلوب الحناجر!

ربح البيع.

https://ar.islamway.net/article/94796/
-واذكر ربك كثيرا

قال ﷺ : " يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الصبح وصلاة العصر ، فيصعد إليه الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بكم : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : أتيناهم وهم يصلون ، وتركناهم وهم يصلون " . وعن ابن عباس : ( له معقبات من بين يديه ومن خلفه ) والمعقبات من أمر الله ، وهي الملائكة .
وقال عكرمة ، عن ابن عباس : ( يحفظونه من أمر الله ) قال : ملائكة يحفظونه من بين يديه ومن خلفه ، فإذا جاء قدر الله خلوا عنه .
تفسير ابن كثير

https://ar.islamway.net/article/94745/
الصراع بين الحق والباطل سنة حاصلة وماضية

https://ar.islamway.net/lesson/213198/
كيف تربي ابنك على الرجولة

( سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ ۚ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ )
الرعد (42)

الابتلاء في الحياة الدنيا هو طريق الأنبياء والمرسلين عليهم السلام، والصبر عليه واحتساب الأمر نتائجه سلام ونعيم دائم.

http://iswy.co/e2gh5u

ثلاث حالات للناس عند الابتلاء؛ تحدث في آن واحد

‏في الحديث القدسي( أما علمت أن عبدي فلاناً مرض فلم تعده)
‏قال في العيادة ( وجدتني عنده) بخلاف الاطعام والسقي ( لوجدت ذلك عندي)
‏إشارة إلى أن الزيارة والعيادة أكثر ثواباً منها .
‏ويدل الحديث على قرب المريض من الله لضعفه وانكساره، وأنه حري بإجابة الدعاء إذا دعا لشخص .

"لو علِم الإنسان تدبير الله له في الغيب، لم يحزن يومًا على شيء، ولم يحمل الهموم فوق كتفيه، ولم يضيق صدره، ولم يبكي على أي أمر، لأن في الغيب جبر لا يستوعبه عقله، ولم تتخيله أفكاره، سيأتيك يومٌ ما نصيبك من البشائر والفرح، وستعرف حينها أنك كُنت محفوظ ومحمي من ربّ كريم،حنونٌ ورحيم."

‏قالت عائشة رضي الله عنها: (كان رسول الله ﷺ يكثر من قول: سبحان الله وبحمده، أستغفر الله وأتوب إليه).

رواه مسلم.