في نصٍ مرعب ٍ لسيمغوند فرويد يقول فيه :

المشاعر المكتومة لا تموت ابدًا
إنها مدفونة و هي على قيد الحياة
و ستظهر لاحقًا بطرقٍ بشعة

شعور يتفاقم يومياً بانعدام القيمة والمعنى لكل ما أفعله أو أتفاعل معه، كل شيء مفرغ من قيمته ومعناه حتى أنا.

يقول نيتشه:
الرعاع اعتنقوا معتقداتهم بدون براهين، فكيف يمكنك أن تقنعهم بزيفها من خلال البراهين؟

ويقول غوستاف لوبون :
أن المنطق لا يجدي مع العقل الجمعي للمجتمع وأنه إذا أردت أن تسيطر على مجموعة من الناس فعليك بإثارة عواطفهم بعيدا عن استخدام الخطابات المنطقية

أما شوبنهاور فيقول:
لاشيء أكثر إثارة وتهييجا للأعصاب عندما نحاول إقناع إنسان ما عن طريق الأدلة العقلية والبراهين المنطقية، ونبذل جهودا وألما في ذلك، ثم يتضح لنا أنه لم يفهم ولن يفهم، وأننا ينبغي أن نخاطبه عن طريق إثارة ما يريد ويرغب

والويلُ إن كانَ باقيهِ كماضيه

١٤ / يونيو ? My date of birth

" إنها المرة الأولى و الأخيرة التي أعيش فيها هذه الحياة, لماذا يبدو الأمر مملًا و مثيرًا للضجر كما لو أني قمت بذلك مئات المرات ؟ ".

‏"إن من يعرف قدر نفسه يعزّ عليه أن
‏يمضي في سُبل لا ينتمي إليها."

**- كيف يمكن للجميع أن يحترموا أنك ما عدت قادرًا على الإجابة عن سؤال عادي، أو روتيني أو تجاذب أطراف حديث طبيعي.

- دوستويفسكي ?.**

دائماً ما كُنت أختلق لنفسي
بعض المُغامرات ، واصطنع لنفسي حياة ما ، لأنني كنت أريد أن أعيش بأية طريقة.

- فيودور دوستويفسكي

‏"إن الحياة تعيسة،
لكنها تستحق المجازفة عموماً،
لسبب بسيط، لا وجود لبدائل أخرى،
إمّا الحياة، وإمّا الحياة."

كنت أضع عيني في عين العالم و أبتسم ، إنني أسخر في كل مرة يحاول فيها شيئًا أن يهزمني ،