بالحديث عن ميكانيكا الانتقال التي استخدموها ، حتى و ان كانوا لا يدركون التفاصيل الدقيقة للحدث فان اصحاب هذه القصة هم على دراية تامة ان الكهف الذي كانوا يتراودون زيارته فيه نشاط معين لذلك لجأوا إليه ..!
ان الانتقال بين منطقتين زمنية هو تجسيد لمبدأ المسارات و الجداول الزمنية المتعددة
تتواجد التجارب المتعددة بشكل غير متداخل في حقل واحد مشترك .
يتأثر كل اصحاب التجارب شبه المستقلة في الزخم و الطاقة والبيانات الواردة من العقل الجماعي لكل جدول زمني .
فكرة الجدول الزمني غير المتداخل هو ان يولد الاشخاص في نطاقات اخرى في نفس المكان الذي يعيش حالة مختلفة .
بالنسبة لأصحاب الكهف استخدموا نافذة حجرية في الكهف للانتقال من جدولهم الزمني الى جدول اخر لنفس المكان .

الميكانيكا التي تعمل بها هذه النوافذ هي الاشتراك بنفس قاعدة بيانات الحقل الموحد لكل الجداول و من خلال هذه البيانات تقوم ب الموائمة بين طاقات الجدولين او اكثر ( حسب ما هي متصلة به في آن واحد )
دور هذه النوافذ هي موازنة الترددات بين الجداول لسلامة الحقل الاساسي اي موازنة جميع الارتباطات مع الاساس الاولي و الاستعداد لتمكين الجداول الناضجة ( العقول الجمعية لكل جدول على حدى ان تصبح عقل متداخل واحد لاحقا - يوفر تراكم ترددي و خبرات و سجلات و بالتالي امكانيات جسدية اكثر مع عمليات الاكتساب و الفهم ) .

ملحد من خلفية اسلامية متلبس من شيطان يرتعد من قس ساعة صلواته من سفر المزامير
نتج عن ذلك.. . ?**

عذب الضحية وتغذى على طاقتها

اوعز او بالاحرى القى في نفس القس اليقين بان اعنقادته الاصح

اوقع الملحد في شك وحيرة وبدء دوامة البحث عن صحة الاديان مرة اخرى تستغرق سنين من البحث ليمضي ما تبقى من عمره القصير في صرف إتنباه عن الحقيقة كي يعاد تدوير روحه عند انتقاله لجحيم الارض مرة اخرى وهذا ينطبق على الاتنين معاً

وعند سؤال الروح المتسلطة الجواب ك العادة للمرح والإنتشاء وهو صادق وكاذب في نفس الوقت!!

وهذا ما يحدث في مجالس الرقية و أثناء صلوات القساوسة واداء الطقوس في المعابد التدليس وخلط الاوراق من قبل خدام الماتريكس
لذلك نجد سحر الكتب المقدسة و خاصة الثلاث الخزعبلايه (السماوية) قوي
لماذا يعمل لايإيمان ملايين الارواح الفاقده للذاكرة الكونية وهي المحرك الرئيسي لها حتى تؤثر مع من كفر بها اذا كان بلا إتصال صاحب وعي وإدراك متدني مؤمن في هذا ماوجدنا عليه آباؤنا..

انا وبنفسي اتحصن واجلب واضر وانتفع بها رغم معرفة حقيقتها لإن لها خدام وطاقه محركة تدفع بها.
الايمان ليس شرطاً هناك بعض الاسرار الواعي العارف بالتواصل يعلم ما اتحدث عنه.**

عادي اعيش حالياً في بلد استوائي مطر اغلب اشهر العام برق بدون صوت رعد وبالالوان بعد وردي وأزرق وأحيانا ك الفلاش نحن تحت قبة الماتريكس كل ما نراه مزيف . .

https://t.me/VeganicTareCk/19957?single

Telegram

Veganic TareCk

برق بدون رعد. ***📌*** الدمام، السعودية

**تجار الأديان مفلسين !!

التجارة الرائجة الآن الروحانية الزائفة إستنساخ لنفس الهراء بصبغة مغايره ..**

إبدأ في التفكير أولًا بكل ما منعوك منه لتبدأ حياتك ..

عندما تنتفي المواءمة بينك والمكان لاشيء بمقدوره إحياء الرغبة بعد إنطفاء الشعور .

وتفعيل الهالة الزرقاء ايضا يساعد كثيرا….

https://t.me/Mariam_33r/6747

Telegram

مـريـم حسـن الـجبور

HAARP : أسطح المنازل المطلية باللون الأزرق لم تحترق ولاحظنا ذلك في عديد من المناطق في العالم أثناء ضربها بالسلاح الطاقي

بسبب الذكاء الاصطناعي من الصعب التأكد من حقيقة الفيديوهات وكل شيء يبقى موضع شك حتى للاسف برؤية العين المجردة وتقنية الهولوجرام الأمر سيان لا يوجد وسيلة لتحقق إلا اللمس المجرد للأشياء ..

كيف قدم الـ كاثار فكرة عن طبيعة تعاليمهم ؟

كان هذا من خلال سرد مجموعة من الاقرارات المباشرة و اعتبارها منهج مستقبلي تنبأوا بنجاح تطبيقه .. في منطقة الكاتدرائية الشمسية التي ترتبط بها فرنسا

الاقرارات هي :

✨"كنيسة" الحب - نبوءة الكاثار عام 1244 م✨

كانت نبوءة الكاثار الأخيرة هي أن كنيسة الحب ستنمو من ثقافاتنا وأماكننا وأراضينا المشتركة، مثل البذور، التي تشتعل بالحب وتحملها الرياح والمياه.

ليس لديها نسيج – فقط الفهم .
ليس لها عضوية – باستثناء أولئك الذين يعرفون أنهم ينتمون .
ليس لديها منافسين – لأنها غير قادرة على المنافسة .
ليس لديها طموح، لأنها تسعى فقط إلى الخدمة .
إنها لا تعرف حدودًا للقوميات غير المحبة.
وهي ليست في حد ذاتها لأنها تسعى إلى إثراء جميع الفئات والأديان .
إنه يعترف بجميع المعلمين العظماء من جميع الأعمار الذين أظهروا حقيقة الحب.

أولئك الذين يشاركون، يمارسون حقيقة الحب في كل حياتهم اليومية .
لا توجد مسيرة حياة أو جنسية تشكل عائقًا .
أولئك الذين يعرفون .
إنها لا تسعى إلى التدريس، بل إلى أن تكون، ومن خلال الوجود، تثري .
إنه يعترف بجماعية البشرية جمعاء وأننا جميعًا واحد مع الواحد .
إنه يدرك أن ما نحن عليه قد يكون هو حال من حولنا لأننا كذلك .

إنه يعترف بالكوكب بأكمله ككائن، ونحن جزء منه .
إنه يدرك أن الوقت قد حان للتحويل الأسمى، الفعل الكيميائي النهائي، التغيير الواعي للأنا إلى العودة الطوعية إلى الكل.

إنها لا تعلن عن نفسها بصوت عالٍ، بل في عوالم المحبة الدقيقة .
إنه يحيي كل أولئك الذين أضاءوا الطريق في الماضي لكنهم دفعوا الثمن .
إنه لا يعترف بأي تسلسل هرمي أو هيكل، لأنه لا يوجد أحد أعظم من الآخر .
يجب أن يعرف أعضاؤها بعضهم البعض من خلال أعمالهم وكائناتهم وأعينهم، وليس من خلال أي علامة خارجية أخرى، باستثناء العناق الأخوي .
سيكرّس كل فرد حياته للمحبة الصامتة لجيرانه وبيئته وكوكب الأرض، أثناء قيامه بمهمته اليومية، مهما كانت مرتفعة أو متواضعة .
إنه يعترف بسيادة الفكرة العظيمة التي لا يمكن تحقيقها إلا إذا مارس الجنس البشري سيادة الحب .
ليس لديها أي مكافآت لتقدمها، سواء هنا أو في الآخرة، باستثناء متعة الوجود والمحبة التي لا توصف .
يجب أن يسعى أعضاؤها فقط إلى تعزيز قضية التفاهم، داخل أي كنيسة أو مجموعة أو عائلة يصادف وجودهم فيها.

يجب عليهم أن يفعلوا الخير خلسة ولا يعلمون إلا بالقدوة .
يجب عليهم شفاء جيرانهم ومجتمعهم وكوكبنا .
لن يعرفوا الخوف، ولن يشعروا بالخجل، وسوف تنتصر شهادتهم على كل الصعاب.

ليس فيها أسرار، ولا أسرار، ولا مبادرات باستثناء الفهم الحقيقي لقوة الحب، وإذا أردنا أن يكون الأمر كذلك، فإن العالم سيتغير ولكن فقط إذا غيرنا أنفسنا أولاً.

كل الذين ينتمون، ينتمون، هذه هي كنيسة المحبة .