https://youtu.be/pLSJs-p8yGM?feature=shared

(فَقَٰتِلْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ ۚ وَحَرِّضِ ٱلْمُؤْمِنِينَ ۖ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ۚ وَٱللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلًا)
سورة النساء ٨٤

قال النبي صلى الله عليه وسلم : والله لأقاتلنهم حتى تنفرد سالفتي .
وقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه وقت الردة : ولو خالفتني يميني لجاهدتها بشمالي .
عملية #معبر_الكرامة
#ماهر_الجازي
#طوفان_الأقصى

الحصيلة غير النهائية لقتلى قوات النظام في #جبل_التركمان يوم أمس كانت ١١ قتيل بينهم ضابط:

١-النقيب
((ابراهيم سليمان علي )) مواليد
/1994/
٢_المجند
((عمر سمير حصرية))
/مواليد 2004/
٣_ الجندي
(( محمود حسن طلحة ))
٤_الجندي
(( محمد جمال قازان ))
مواليد /1997/
٥-المجند
(( غالب عبدو شحادة))
مواليد /2000/
٦-المجند
((ضياء عبد الله حلو ))
مواليد /2004/
٧- المجند
(( علي محمد الاحمد مواليد ))
مواليد / 2003/
٨-الجندي
((عبدالله احمد العبدالله ))
مواليد /1996/
٩-جندي احتفاظ
((محمد زياد سامرذو الغنى )) مواليد /1998/
١٠- الجندي
((ابراهيم محمود العبيد ))
مواليد /1998/
١١-الجندي
((احمد رجب محمد اسعد ))
مواليد /1997/

المراغمة لذة الروح..

قوله تعالى: وَمَن یُهَاجِرۡ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ یَجِدۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ مُرَ ٰ⁠غَمࣰا كَثِیرࣰا وَسَعَةࣰۚ

"هذا تحريض على الْهِجْرَةِ، وَتَرْغِيبٌ فِي مُفَارَقَةِ الْمُشْرِكِينَ، وَأَنَّ الْمُؤْمِنَ حَيْثُمَا ذَهَبَ وَجَدَ عَنْهُمْ مَنْدُوحَةً وَمَلْجَأً يَتَحَصَّنُ فِيهِ" (تفسير ابن كثير)

"مراغما: أي متحَوَّلاً وموضعاً يرغم عدوه بالذهاب إليه" (تفسير ابن جزي)

"مراغماً: مكاناً وداراً لهجرته يرغم ويذل به من كان يؤذيه في داره" (أيسر التفاسير للجزائري)

"مُراغَماً مهاجراً وطريقا يراغم بسلوكه قومه، أى يفارقهم على رغم أنوفهم." (الكشاف للزمخشري)

"مُراغَمًا أيْ: طَرِيقًا يُراغِمُ فِيهِ أُنُوفَ أعْدائِهِ القاصِدِينَ إدْراكَهُ" (محاسن التأويل للقاسمي)

"المراغمة اسم جامع لكل ما يحصل به إغاظة لأعداء الله من قول وفعل" (تفسير السعدي)

"لَمّا كانَتِ المُراغَمَةُ لَذَّةَ الرُّوحِ؛ فَكانَتْ أعَزَّ مِن لَذَّةِ البَدَنِ؛ فَقَدَّمَها" (نظم الدرر للبقاعي)

"وقَدَّمَ مُراغَمَةَ الأعْداءِ عَلى سَعَةِ العَيْشِ؛ لِأنَّ الِابْتِهاجَ بِرَغْمِ أُنُوفِ الأعْداءِ لِسُوءِ مُعامَلَتِهِمْ أشَدُّ مِن الِابْتِهاجِ بِالسَّعَةِ" (البحر المحيط لأبي حيان)

"فوعد الصادق في وعده أن من هاجر في سبيله ابتغاء مرضاته، أنه يجد مراغما في الأرض وسعة، فالمراغم مشتمل على مصالح الدين، والسعة على مصالح الدنيا. وذلك أن كثيرًا من الناس يتوهم أن في الهجرة شتاتًا بعد الألفة، وفقرًا بعد الغنى، وذلا بعد العز، وشدة بعد الرخاء. والأمر ليس كذلك" (تفسير السعدي)