من ناحية اخرى فأنا محظوظ كالعادة عندما احاول التعرف على القطع المفقودة لصورة حضارة معينة .. واتوقف لان هناك نقص فضيع بالمدونات و المؤرخ و السجلات حيث يقدمون الجانب المرئي المتاح وهو عدد من الآثار و ترجمات غير دقيقة مع تناقل شفوي لاقاويل عن انهم كانوا ذو عبادات…

الطاقات الموجودة سلفا في الجسد هي القطبية الذكرية و الانثوية .. عندما تأخذ احدها دور الصانعة الاخرى تاخذ دور الحاملة لتعود الاولى لتؤدي عمل الحافظة اولا - التحوير من خلال الطاقة الموجودة سلفا : يعتمد هذا النوع باختصار على انفتاح الشخص بشكل كبير على طاقاته…

بعد المطالعة العميقة لحالة البلاسيبو
ستعرف انه ليس ( علاج بالوهم ) على وجه الدقة ..
بل هو تمييز مسيطر عليه للطاقات مدعوم من ذات الشخص او مدعوم بذوات اخرى معه و هذه العملية غير الملموسة عصية على التعاريف الرسمية للاشخاص الذين يحللون الامور فقط من خلال نوافذ محدودة للملموس فيجحدون الجانب شبه المادي ( الطاقات ) حتى و ان كانوا يتحدثون بها فيعتبرون البلاسيبو مجرد حالة وهمية ..

ان تحريك التوقيع النشط او صناعة توقيعات نشطة و محاكاتها هي مهارات غير معقدة و تحتاج الى عقل حر يفهم سلطته الايجابية على مخططاته التي يتموضع بها و يجرب بها ..

سواء كنت تجرب في قالب جاهز مصنوع من كائنات قوية العقل و التأثير .. او تجرب في قالب من صنعك انت ! فعملية التحوير موجودة و ممكنة على اية حال ..

ولادة اشخاص باعضاء او غدد ضامرة يدفعنا هو وحالة البلاسيبو على احتمالية ولادة اشخاص على النقيض باعضاء و غدد جديدة .. و ربما ليس كلها جديدة بل موجودة بالمخطط و تم اعادة تعريف توقيعها النشط و محاذاته الى المخطط العضوي كذلك و ادخاله حيز العمل الفعلي المتكامل المتناغم مع الجسد والمحركات و العجلات ..

اي يمكن للانسان من خلال تجسداته ان يفهم كيفية ادارة التدفق بين مخططاته و يمكن ان يفهم كيف يحقق المرونة الكافية لتحوير مخططاته الكثيفة الى مخططات سريعة الاستجابة .. و بالتالي بناء ادوات ( حواس ) جديدة داخل الجسد ( فانت خالق بطبيعة الحال ) ..

و كذلك يمكنه ان يعيد احدى التوقيعات الضمنية الى النشاط ( يعيد حاسة او عضو الى الجسد )

و في نهاية المقال اشارككم توقعي عن انه في المستقبل القريب ستظهر حالة معينة تحفز معها مدونات تاريخية قديمة تُركت في خانة الاساطير ..

و الحالة التي اشعر انها كانت موجودة و دخل تعريفها المنطقي في الاسبات .. هي ان الانسان كان لديه حاسة او غدة او عضو يمكنه من تحويل الهواء ليس فقط الى اوكسجين بل الى ماء ايضا بالمقدار الذي يحتاجه الجسم و لا يتضرر من الماء كثيرا اذا غطس تحت الماء بل يمكن له التنفس و تحوير الماء ايضا ..

لدي شعور ( او حدس او استقبال فكري ) انها ستعاود الظهور و سيكون هناك حاجة للبناء النفسي لها فعضو خيميائي كهذا لا عجب ان يظهر لدى كائن يتمتع بالكثير من العمليات الخيميائية و التحويلات ..

طابت تجربتكم يا رفاق ✨💯

الطاقات الموجودة سلفا في الجسد هي القطبية الذكرية و الانثوية ..
عندما تأخذ احدها دور الصانعة
الاخرى تاخذ دور الحاملة
لتعود الاولى لتؤدي عمل الحافظة

اولا - التحوير من خلال الطاقة الموجودة سلفا :

يعتمد هذا النوع باختصار على انفتاح الشخص بشكل كبير على طاقاته و احساسه بها بشكل مباشر + انفتاحه على نفسه و تأكده من خلو نفسه من عارض ..

البعض يحصل على البلاسيبو و لا يدرك الآلية الفعلية و البعض الاخر يعرفون انه موجود ولا يحصلون عليه

في كلتا الحالتين هناك شيء اساسي يجب ان يكون مأخوذ بنظر الاعتبار .. السببية و المنطقية
اذا كان السرطان هو كارثة بالنسبة لك و مثبت تعريفه صوتيا بداخل النسيج الصوتي للنفس و موجه هذا التعريف الى طبقات وعيك وخصوصا السببية
فانت هنا قمت ببناء جذر منطقي للمرض ..

كيف سيستجيب جسدك للعلاج اذا كنت تتعامل مع الحالة بوعي المرض ؟
اي تتعامل مع الامر بناءا على المعادلة المتبلورة بداخل جسدك .. هنا انت تفرض على العلاج ان يلتزم بالسياق المتسلسل لهذا التشفير ..
و تنظر بعدها هل نجحت الازالة ؟
البعض لا يبني هذه المعادلة بل يتم بناء تعريفات المرض داخل الجسد عنوة
من خلال القوالب الصوتية التي تجذبها معادن الشبكة التي مرت الى الجسد و يقوم بتثبيتها عندما يقبل بالمشاهدات الواقعية و حجم الاضرار فيكبس على زر المعادلة و كأنه قام ببناءها ذاتيا ..

و مع ذلك هذا البناء المنطقي يمكن مراوغته باستحداث منطق مختلف عندما يوجه الشخص طاقة ثابتة متعددة الطبقات تتجاوز طبقات طاقة الكائن الدخيل هنا يستجيب الجسد و يقوم بالازالة ..

ما دام الشخص يفهم طبقات طاقته بشكل متعدد و ليس من خلال الذهن فحسب فإنه سيعرف انه من الضروري تنظيف ( نسيج الصوت / النفس ) من التعاريف الخاصة للمشاكل .. و يكون التنظيف متعدد ماديا و معنويا و ما بينهما و سببيا
هناك سيكون من السهل عليه تحوير المخزون الجذعي من خلال النوايا التي تدفع طاقته لترميم مكان العلة ..

ثانيا - التحوير بتوفير طاقة مستحدثة :

هذه الطريقة تؤتي نتاجئها المطلوبة اكثر عندما يكون الشخص متقن للاحساس بنفسه و طاقته و متصل بجسده ..

حيث تعتمد على :
اما - تطبيق قوالب غير ذاتية الصنع و جذبها ماديا و تناولها او دمجها ..

او - تطبيق قوالب ذاتية التصنيع و ذلك من خلال بناء تشفير منطقي في طبقات الطاقة الجسدية و تحفيز المخطط الضوئي لدعم التشفير ف تجري عمليات تحول حيث يدخل الضوء الى النسيج النفسي ف ينتج عنها بلازما ضوئية ( نشاط في الهالة ) ثم تتحول الى منطق شبه عضوي ( بلازما العظام ) ثم يحملها حزيئات جذعية من النخاع و الكبد بتحول بلازمي الى الدم ثم يقوم الدم بتأصيل التعريف و ربطه بالنفس من خلال القلب ثم الى بلازما النسيج ثم يتبلور فيتم العلاج الذاتي ..

هذه احدى النتائج التي يأخذك فهم البلاسيبو اليها

لكن هذا الموضوع اجمالا يفتح شهيتنا على الاحتمالات المرتبطة به .. فما هي الاحتمالات المرتبطة ؟

البلاسيبو

موضوع لطيف المغزى و الوقع
اخترت و اياه ميقاتا مناسبا لتمريره لكم ..

البلاسيبو بوصف مباشر : هو الحصول على نتيجة ملموسة بالاعتماد على اسباب افتراضية وهمية ..

اشتهر البلاسيبو في المجال الطبي
يعتبر العلاج بالوهم حالة خاصة لا يلجأ اليها الكثير من الناس سواء كان معالجا او متعالج ..
رغم انه مجرب و معروف لكن لاسباب معينة لا يكلل بالنجاح في كل مرة ..

من خلال الوصف يمكن فهم العلة !
يرغب المتعالج من المعالج ان يحصل على نتيجة منطقية مباشرة و مفهومة ، و هو بعيد عن الافتراض بخلاف ذلك ..
وهذا يؤدي الى اغلاق الفرصة لعلاج البلاسيبو ..

بعض الاطباء لا يتمسكون بالمنهج الاساسي و يخرجون عن البروتوكول الطبي لوجود نزعة للابداع و الاكتشاف بداخلهم فيقومون بتجارب كهذه !
و الملحوظ ان المتعالج حصل على النتيجة المرجوة رغم عدم فهمه للآلية

نجحت التجارب و خرج لنا هذا المصطلح
فما سر حالة البلاسيبو ؟
حقا هي حالة عجيبة و محفزة عند الاطلاع عليها و حتى تتعرف على الاسباب سيكون لديك فضول حول سره ..

بما انني اتحدث من نافذة خاصة وهي الحاجة للعلاج بناءا على وجود مرض !
فلنكمل من هذا السياق ..
السر ليس في القارورة الطبية التي تحتوي على مواد مغايرة للعنوان المكتوب و مغايرة لتوقع المتعالج ..

بل في القرار الداخلي الذي صدر من طرفين ( النية ) وهو " التماثل للشفاء "
تظافرت هذه النوايا كمجسم واحد مشترك انصب في السائل داخل القارورة ليؤدي دور ( المادة المعالجة ) و عند دخول هذا السائل المحمل بقوالب صوتية مشتركة يعاد توجيه طاقة هذا القالب الى المخزون الجذعي من الخلايا .. ثم يترجمه الجسم الى مادة مخصصة للعلاج .. و ذلك بتحوير هذا القالب الصوتي بواسطة الطاقات الموجودة سلفا في الجسم و ايضا التي يتم توفيرها ..

https://t.me/SniperOra/719

يصبح السبب مفهوم حول تجارب نفق الضوء ( النسخة المزيفة ) عند الموت ، تجارب تقنية الحاصد ، تجارب المرشدين اللامعين الداعمين لعقيدة ، تجارب دخول حقل المتوفي لهولغرام مبني سلفا متصل بعقيدة .
خصوصا تجارب النفق المزيف و اعادة التجسد الاجبارية ، اي شخص عانى بشكل متعمد و غير متعمد من فهم قلبه و استخدامه لن يتسنى له بسرعة تذكر البيانات و قدرته على التواصل مع الطبقة الاكاشية بسبب الالهاء الشبكي .
ايضا يفسر هذا السرد قضية الولادة مع الاغلاق على الذاكرة و ليس محوها كما تدعي الاطروحات او كما يتمنى اصحاب ان تقتنع بذلك .
تذكر ان الديانات اليهوهية ( ديانات يهوه ) و هي مدونات 10 % منها اكاشك حقيقي و الباقي سرد متعثر متعمد ، هي ديانات تجعلك تقر بانك محدود و لا تعلم و ليس لديك حياة اخرى و ليس لديك ذاكرة و انت موجود لاجله فقط .
سواء كانت النصوص التوارتية المحرفة مثل الذِكر و المصحف .
او رواية توراتية علمية مباشرة فان عليك الانتباه الى سلامتها العكاشية ( المحرفة لا تحتاج الى نقاش حتى ).
( الانتباه من العلمية المباشرة التي تطلب منك الانغلاق ) .