«‏من الحكمة والرحمة بالناس إنزالهم منازلهم بلا زيادة أو نقص، فإن الزيادة تفسدهم والنقص يظلمهم.»

• ظنُّ البعض أنّ قوة المنهج
تستلزم الغِلظة في النُّصح
أو النشر لعالِمٍ معيّن،
أو الإكثار في المجالس
من التَّحدّث عن الأشخاص،
وإدخال فئاتٍ في السلفية
وإخراج آخرين ..

والتَّصدّي للحُكمِ على طلبة العلم
والدُّعاة دون دليل ثابت وبدون علمٍ راسِخ
وإنما بالظنون تارة، وبالهوى تارة أخرى ..

ومُلاحَقة المنصوح على وسائل التواصل؛
مع مَن تفاعل؟ ومَن تفاعلَ معه؟

والتّشهير به وتضخيم أخطائه
والتهويل مِن زلّاتِه ..

كل هذا ليس من #قوة٠المنهج في شيء!

(#كلامُ٠العُقلاء٠فتأمّلْهُ!)

• اشتغال البعض بمسائل #الردود #والجرح٠والتعديل

وغيرها وهو #لَمَّا٠يَطرُق بَعدُ #بابَ٠العِلم ، #ولم٠يتخطَّ

دروب #المُسَلَّمات مَع #ضَعف٠البضاعة.

فإذا كان #أولَ٠دَرْبِه في سبيل العلم هو #أخطأ٠علان!

#وانحرف٠فلان!

فمتى يصل إلىٰ مبتغاه؟

ومتى يتأهل وينجح؟

#لا٠إفراط في هذا الباب #فيهدر٠وقته

#ولا٠تفريط فيه فيجد نفسه في #مستنقع٠التمييع.»

«فكلُّ شرٍ وبلاءٍ وفسادٍ وداء،

في عقيدة الأمّة وعباداتها،

وتصوراتها وأفكارها وسلوكها

وأخلاقها، فــ #الْجَهْلُ مصدره،

والعي مورده، ومن أحَبَّ نجاته

فـ #طريق_العلم سلم الوصول

لذلك بإذن الله.»

شكىٰ أحدهم إِلَى مُجَاهِدٍ #الذ**ُّنُوبَ فقَالَ:

«أَيْنَ أَنْتَ مِنَ #الْمِمْحَاةِ؟ يَعْنِي مِنَ #الِاسْتِغْفَارِ»**

«يَا أَهْلَ الْقُرْآنِ قَدْ طَالَ اللَّيْلُ لِصَلَاتِكُمْ
وَقَصُرَ النَّهَارُ لِصَوْمِكُمْ فَاعْمَلُوا إِنْ أَعْيَاكُمُ
اللَّيْلُ أَنْ تُكَابِدُوهُ وَخِفْتُمُ الْعَدُوَّ أَنْ تُجَاهِدُوهُ
وَبَخِلْتُمْ بِالْمَالِ أَنْ تُنْفِقُوهُ فَأَكْثِرُوا مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ ﷻ»

«مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ
فِي الدِّينِ وَيُلْهِمْهُ رُشْدَهُ»